كتب

شقاء امرأة أيوب

 

شقاء
امرأة أيوب

21
(1) قضيتُ ثماني وأربعين سنة على الدمال، خارج المدينة، مغطّى بالقروح، وشاهدتُ
أولادي بعينيّ، وامرأتي الاولى تحمل الماء عند وجيه من الوجهاء، مثل خادمة، لتنال
خبزاً تأتي به إليّ. فقلت والوجع ينخرني: “يا لوقاحة رؤساء هذه المدينة! هل
يمكن أن يستعملوا زوجتي كعبدة”! (3) وبعد ذلك استعدت تفكيري صابراً.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار