علم

لنغبط المنتقلين



لنغبط المنتقلين

لنغبط
المنتقلين

+
كتبت يا أخي تقول لي:

انه
ربما قد قرب وقت الموت.

إن
كان هذا حقيقياً،

لا
تتألم..

لأن
هذا هو رجائي وشوقي إلي الرب؛

أن
أكون في تلك الساعة بلا معين من الناس،

ولا
ممن يغمض عيني غير الله.

إذ
أكون مُلقي على وجهي بالتأمل فيه.

هذا
أحب إلي من كل شيء!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار