علم الانسان

الراحة



الراحة

الراحة.. لِمَنْ؟

في كل ما نقوم به من أعمال ومسئوليات داخل
الكنيسة:

هل نجعل الأولوية والأهمية: لراحة العمل؟ أم
لراحة العامل؟

المفروض أن نريح الإثنين: العمل والعامل. ولكن..

هل نضحي بالعمل من أجل العامل؟

أو هل نجامل العامل علي حساب العمل؟

لاشك أن العامل قد وضع من أجل العمل.

وليس العمل من أجل العامل..

أن كان عمل الرب، فليتعب كل عامل من أجله. وكل
واحد سيأخذ أجرته بحسب تعبه (1كو 3: 8).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار