علم

التسبحة السابعة



التسبحة السابعة

التسبحة
السابعة

الخالق
المتجسد!

v … صنع الخالق (لنفسه) جسدًا، وألبس به ذاته!

لقد
جاء ولبس ضعفنا بمجدٍ، إذ برحمته جاء من عند الآب!

كن
لي ملجأ من أجل ذاتك أيها البحر العظيم.

هوذا
مزامير داود أبيك، وكلمات الأنبياء أيضًا جاءت إليك كما لو كانت سفنًا!

داود
أبوك في المزمور المئة وعشر ضفّر
(1) الرقمين معًا (10، 100) كتاجين لك…
أيها المنتصر!

بهذين
التاجين تتكلل، وإلى العرش تصعد وهناك تجلس!

تاج
عظيم هو الذي يكمن في الرقم (مئة)، الذي يعلن عن مجد لاهوتك،

وتاج
صغير هو الذي يكمن في الرقم “عشرة” الذي يعلن أنك رأس البشر.

أيها
المنتصر الواحد!…

===

[1]
– مز110 يتكلم عن الإله المتجسد “قال الرب لربي…”.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار