علم

أما نثِق في وعد الله؟



أما نثِق في وعد الله؟

أما
نثِق في وعد الله؟!

أيها
الأخوة الأحباء.. إن سر هذا (أي حبنا للعالم) هو عدم ثقتنا في أن الأمور التي يعد
بها الله حقيقية..

فلو
وعدكم إنسان عظيم ذو مكافأة أما تثقون في وعده دون أن تتخيلوا انه سيغشكم أو
يخدعكم لأنكم تعرفونه أنه صادق في كلماته قادر في أفعالة؟!!

هوذا
الله يكلمكم. فهل بتفكير كافر تترددون بغير إيمان؟!

هوذا
الله يعدكم بالخلود والأبدية برحيلكم عن هذا العالم فهل تشكون؟!

إن
شككتم فإنكم غير عارفين الله قط، وعاصين المسيح معلم المؤمنين. هوذا الشك يجعل
الإنسان غير مؤمن رغم وجوده في الكنيسة بيت الإيمان!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار