علم التاريخ

54- حركة الإصلاح الديني في أوروبا



54- حركة الإصلاح الديني في أوروبا

54- حركة الإصلاح الديني في أوروبا

شملت
حركة النهضة الكبرى في أوربا كل نواحي الحياة من ثقافة وفكر وفن فتناولت قضايا
السياسة والحرية والديمقراطية، الفكر الليبرالي في التالف والفن وما لبثت، وصلت يد
الإصلاح العام في أوربا إلى الكنيسة تلك المؤسسة التي سيطرت على كل فكر وفن حتى
السياسة، ” وكانت قد كبلت العقل الأوربي أغلال الحرام والحلال فشلت الفكر
واسترقت العقول، ووصف الحدود غير الصحيحة لتحرك كل من يملك فشلت الفكر واسترقت
العقول، ووصفت الحدود غير الصحيحة لتحرك كل من يملك فشلت الفكر واسترقت العقول،
ووصف الحدود غير الصحيحة لتحرك كل من يملك الحركة لدرجة، خرج عليها الخارجون
وانتقدها النقادون، وقد تصدت لهم كما رأينا بالعنف لإسكات صوت العقل والفكر السليم
الجهل ويسود الإكليروس ويحققون ثرواتهم وجاههم.

 

ألا
أنه منذ القرن الحادي عشر بدأت إرهاصات الإصلاح حيث تعرض أهله إلى التعذيب
والتشتيت والحرم، واستمرت هذه الحركة تنمو ويشتد عودها حتى لغيت منها بداية من
القرن الرابع عشر، وقد تقدم للإصلاح الديني عدد كبير من المصلحين نورد أهمهم:

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار