علم

عدم الإدانة | التمييز بين الخاطئ والخطية



عدم الإدانة | التمييز بين الخاطئ والخطية

عدم الإدانة |
التمييز بين الخاطئ والخطية

+
عندما بقيت المرأة الزانية وحدها إذ رجع الكل عنها، نظر إليها يسوع.

لقد
تركوا المرأة بخطيتها العظيمة مع يسوع الذي بلا خطية،

 وإذ
سبق لها أن سمعت قوله:

“مَنْ
كان منكم بلا خطية فليرمها أولا بحجر”.

توقعت
نوال عقابها من يسوع الذي وحده لا يمكن أن توجد فيه خطية،

لكن
الذي طرد المحتجين ضدها بكلماته تحنن عليها برحمته:

“ولا
أنا أدينك”.

ما
هذا يا ربي؟!

هل
بهذا تسهل الخطية؟!

ليس
كذلك بل أنظر ماذا قال؟

“اذهبي
ولا تخطئي أيضاً”.

يسوع
قد دان لا الإنسان بل الخطية،

فلو
كان معضداَ للخطية لقال لها: ولا أنا أدينك اذهبي وأخطئ ما شئت وأنا بخلاصي أمحو
كل ما ترتكبينه!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار