علم المسيح

المسيح فى سفر المزامير



المسيح فى سفر المزامير

المسيح فى سفر
المزامير

المؤامرة ضد المسيح:

 ” لماذا ارتجت الأمم وتفكر الشعوب في الباطل. قام ملوك
الأرض وتآمر الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه قائلين: لنقطع قيودهما ولنطرح عنا
ربطهما ” (مزمور1: 2).

القائل بفم داود فتاك لماذا ارتجت الأمم وتفكر الشعوب بالباطل. قامت
ملوك الأرض واجتمع الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه. لأنه بالحقيقة اجتمع على فتاك
القدوس الذي مسحته هيرودس وبيلاطس النبطي مع أمم وشعوب إسرائيل، ليفعلوا كل ما
سبقت فعينت يدك ومشورتك أن يكون. والآن يا رب انظر إلى تهديداتهم وامنح عبيدك أن
يتكلموا بكلامك بكل مجاهرة، بمد يدك للشفاء ولتجر آيات وعجائب باسم فتاك القدوس
يسوع ” (أعمال25: 4-30).

المسيح هو الشخص الممسوح:

قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه قائلين: لنقطع
قيودهما ولنطرح عنا ربطهما ” (مزمور2: 2).

 ” روح الرب علي لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي
المنكسري القلوب لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر وأرسل المنسحقين في
الحرية ” (لوقا18: 4).

 ” فليعلم يقينا جميع بيت إسرائيل أن الله جعل يسوع هذا
الذي صلبتموه أنتم ربا ومسيحا ” (أعمال36: 2).

المسيح الملك:

 ” إسألني فأعطيك الأمم ميراثا لك وأقاصي الأرض ملكا لك.
تحطمهم بقضيب من حديد. مثل إناء خزاف تكسرهم ” (مزمور8: 2).

 ” قائلين أين هو المولود ملك اليهود، فإننا رأينا نجمه في
المشرق وأتينا لنسجد له ” (متى2: 2).

ابن الله الأبدي:

 ” إني أخبر من جهة قضاء الرب. قال لي أنت ابني أنا اليوم
ولدتك ” (مزمور7: 2).

المسيح الكلي القدرة:

 ” تحطمهم بقضيب من حديد. مثل إناء خزاف تكسرهم. فالآن يا
أيها الملوك تعقلوا. تأدبوا يا قضاة الأرض. اعبدوا الرب بخوف واهتفوا برعدة ”
(مزمور9: 2-11).

فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض
” (متى18: 28).

 ” فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: دفع إلي كل سلطان في السماء
وعلى الأرض ” (متى18: 28).

قبلوا الابن قبلة القبول واقبلوه:

 ” قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لأنه عن قليل
يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ” (مزمور12: 2).

 ” وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد
الله أي المؤمنون باسمه ” (يوحنا12: 1).

الطوبى لكل من يتكل على الابن:

 ” قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لأنه عن قليل
يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ” (مزمور12: 2).

 ” لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا
يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لإنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم
ليدين العالم بل ليخلص بع العالم. الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه
لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد ” (يوحنا 16: 3-18).

غضبه على الذين لا يقبلوه:

 ” قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق لأنه عن قليل
يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ” (مزمور12: 2).

 ” وملوك الأرض والعظماء والأغنياء والأمراء والأقوياء وكل
عبد وكل حر أخفوا أنفسهم في المغاير وفي صخور الجبال. وهم يقولون للجبال والصخور
اسقطي علينا وأخفينا عن وجه الجالس على العرش وعن غضب الخروف. لأنه قد جاء يوم
غضبه العظيم ومن يستطيع الوقوف ” (رؤيا15: 6-17).

حتى الرضع سوف يسبحونه:

 ” أيها الرب سيدنا ما أمجد اسمك في كل الأرض حيث جعلت
جلالك فوق السموات. من أفواه الأطفال والرضع أسست حمدا ” (مزمور1: 8-2).

 ” وقالوا له أتسمع ما يقول هؤلاء: فقال لهم يسوع نعم. أما
قرأتم قط من أفواه الأطفال والرضع هيأت تسبيا؟ ” (متى16: 21).

اتضاعه وتعظيمه:

 ” وتنقصه قليلا عن الملائكة وبمجد وبهاء تكلله، تسلطه على
أعمال يديك. جعلت كل شيء تحت قدميه ” (مزمور5: 8-6).

 ” ولكن الذي وضع قليلا عن الملائكة يسوع نراه مكللا
بالمجد والكرامة من أجل ألم الموت لكي يذوق بنعمة الله الموت لأجل كل واحد ”
(عبرانيين9: 2).

جسد المسيح لن يرى فسادا (قيامة المسيح):

 ” لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي. جسدي أيضاً يسكن مطمئناً.
لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فساداً ” (مزمور 9: 16-10).

 ” سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح أنه لم تترك نفسه في
الهاوية ولا رأى جسده فساداً. فيسوع المسيح هذا أقامه الله ونحن جميعاً شهود على
لذلك. وإذ ارتفع بيمين الله وأخذ موعد الروح القدس من الآب سكب هذا الذي أنتم الآن
تبصرونه وتسمعونه. لأن داود لم يصعد إلى السموات. وهو نفسه يقول قال الرب لربي
اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك ” (أعمال 31: 2-35).

 ” ونحن نبشركم بالموعد الذي صار لآبائنا أن الله قد أكمل
هذا لنا نحن أولادهم إذ أقام يسوع كما هو مكتوب أيضاً في المزمور الثاني أنت ابني
أنا اليوم ولدتك. أنه أقامه من الأموات غير عتيد أن يعود أيضاً إلى فساد فهكذا قال
أني سأعطيكم مراحم داود الصادقة. ولذلك قال أيضاً في مزمور آخر لن تدع قدوسك يرى
فساداً. لأن داود بعدما خدم جيله بمشورة الله رقد وانضم إلى آبائه ورأى فساداً،
وأما الذي أقامه الله فلم ير فساداً. فليكن معلوماً عندكم أيها الرجال الأخوة أنه
بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا ” (أعمال32: 13- 38).

الراعي المتألم الذي تركه الله (لأنه أخذ مكان الخطاة):

إلهي إلهي لماذا تركتني. بعيداً عن كلام زفيري ” (مزمور 1: 22).

 ” ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً ايلي
ايلي لما شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني ” (متى 46: 27).

 ” وفي الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً ألوي
ألوي لما شبقتني والذي تفسيره إلهي إلهي لماذا تركتني ” (مرقس 34: 15).

محتقر من الناس:

 ” أما أنا فدودة لا إنسان. عار عند البشر ومحتقر الشعب
” (مزمور 6: 22).

هنا رمز لاتضاع المسيح والكلمة العبرية تحمل معنى نوع من الديدان
التي كان يستخرج منها صبغة قرمزية لونها أحمر قاني غالية الثمن، وهذا إشارة إلى
المسيح الذي سحق على الصليب وسال دمه الزكي الغالي لكي يطهرنا من كل خطية.

 ” فقال لهما يسوع لستما تعلمان ما تطلبان. أتستطيعان أن
تشربا الكأس التي أشربها أنا وأن تصطبغا بالصبغة التي أصطبغ بها أنا ” (مرقس
38: 10).

 ” وضعته قليلاً عن الملائكة بمجد وكرامة كللته وأقمته على
أعمال يديك أخضعت كل شيء تحت قدميه لأنه إذا أخضع الكل له لم يترك شيئاً غير خاضع
له على أننا الآن لسنا نرى الكل بعد مخضعاً له ولكن الذي وضع قليلاً عن الملائكة
يسوع نراه مكللاً بالمجد والكرامة من أجل ألم الموت لكي يذوق بنعمة الله الموت
لأجل كل واحد ” (عبرانيين 7: 2-9).

يسخرون بالمسيح على الصليب:

كل الذين يرونني يستهزؤون بي. يفغرون الشفاه وينغضون الراس قائلين
اتكل على الرب فلينجه. لينقذه لأنه سرّ به ” (مزمور 7: 22).

 ” وكان المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين يا
ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة ايام خلّص نفسك. إن كنت ابن الله فانزل عن الصليب
” (متى 39: 27).

العلة التي وجهوها ضدّه (اتكاله على الله):

 ” اتكل على الله فلينجه. لينقذه لأنه سر به ” (مزمور
8: 22).

 ” قد اتكل على الله فلينقذه الآن إن أراد. لأنه قال أنا
ابن الله ” (متى 43: 27).

الثيران وأقوياء باشان (إشارة إلى اليهود):

 ” أحاطت بي ثيران كثيرة، أقوياء باشان اكتنفتني فغروا
عليّ أفواههم كأسد مفترس مزمجر ” (مزمور 12: 22- 13).

 ” أيها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الأقوال. يسوع
الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في
وسطكم كما أنتم أيضاً تعلمون. هذا أخذتموه مسلّماً بمشورة الله المحترمة وعلمه
السابق وبايدي أثمة صلبتموه وقتلتموه ” (أعمال 22: 2- 23).

آلامه المبرحة على الصليب:

 ” كالماء انسكبت. انفصلت كل عظامي. صار قلبي كالشمع. قد
ذاب في وسط أمعائي ” (مزمور 14: 22).

 ” من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغي أن
يذهب إلى أورشليم ويتألم كثيراً من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويُقتل وفي اليوم
الثالث يقوم ” (متى 21: 16).

عطشه الشديد:

 ” يبست مثل شقفة قوتي ولصق لساني بحنكي وإلى تراب الموت
تضعني ” (مزمور 15: 22).

 ” بعد هذا رأى يسوع أن كل شيء قد كمل فلكي يتم الكتاب قال
أنا عطشان ” (يوحنا 28: 19).

الكلاب رمز للأمم الذين أحاطوا به:

 ” لأنه أحاطت بي كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفتني. ثقبوا
يديّ ورجليّ ” (مزمور 16: 22).

 ” فأجاب وقال ليس حسناً أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب.
فقالت نعم يا سيد. والكلاب أيضاً تأكل من الفتات الاذي يسقط من مائدة أربابها
” (متى 26: 15).

ثقبوا يديه ورجليه بالمسامير على الصليب:

 ” لأنه أحاطت بي كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفتني. ثقبوا
يدي ورجليّ ” (مزمور 16: 22).

 ” لكن واحداً من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم
وماء ” (يوحنا 34: 19).

ضيقة الشديد:

 ” أحصي كل عظامي. وهم ينظرون ويفترسون في ” (مزمور
17: 72).

 ” فأخذ عسكر الوالي يسوع إلى دار الولاية وجمعوا عليه كل
الكتيبة. فعروه وألبسوه رداءاً قرمزياً. وضفروا إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه
وقصبة في يمينه. وكانوا يجثون قدامه ويستهزئون به قائلين السلام يا ملك اليهود.
وبصقوا عليه وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه. وبعدما استهزئوا به نزعوا عنه الرداء
وألبسوه ثيابه ومضوا به ليصلب ” (متى 27: 27-31).

إلقاء القرعة على ثوبه:

 ” يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون ” (مزمور
18: 22).

 ” ثم إن العسكر لما كانوا قد صلبوا يسوع أخذوا ثيابه
وجعلوها أربعة أقسام لكل عسكري قسماً. وأخذوا القميص أيضاً. وكان القميص بغير
خياطة منسوجاً كله من فوق. فقال بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون. ليتم
الكتاب القائل اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي ألقوا قرعة. هذا فعله العسكر ”
(يوحنا 23: 19- 24).

الضيقة التي عاناها من اليهود والأمم:

 ” أنقذ من السيف نفسي من يد الكلب وحيدتي. خلصني من فم
الأسد ومن قرون بقر الوحش استجب لي ” (مزمور 20: 22-21).

 ” فإذ قد تشارك الأولاد في اللحم والدم اشترك هو أيضاً
كذلك فيهما لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي ابليس ” (عبرانيين14:
2).

نبوة عن قيامته:

 ” أخبر باسمك أخوتي في وسط الجماعة اسبحك ” (مزمور
22: 22).

 ” قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي.
ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي لهم أني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم ”
(يوحنا 17: 20).

إيمان الأمم به:

 ” تذكر وترجع إلى الرب كل أقاصي الأرض. وتسجد قدامك كل
قبائل الأمم ” (مزمور 27: 22).

 ” فتقدم يسوع وكلمهم قائلاً: دفع إلي كل سلطان في السماء
وعلى الأرض فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس
وعلّموهم أم يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر.
آمين ” (متى 18: 28- 30).

كل من ينحدر من التراب سيجثو له:

 ” أكل وسجد كل سميني الأرض. قدامه يجثوا كل من ينحدر إلى
التراب ومن لم يحي نفسه ” (مزمور 29: 22).

 ” لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على
الأرض ومن تحت الأرض. ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب ”
(فيليبي 10: 2- 11).

تتميم العمل إلى النهاية:

 ” يأتون ويخبرون ببره شعباً سيولد بأنه قد فعل ”
(مزمور 31: 22) لقد أنهى العمل إذ قال على الصليب ” قد أكمل “.

 ” فلما أخذ يسوع الخل قال قد أكمل. ونكس رأسه وأسلم الروح
” (يوحنا 30: 19).

المسيح هو الراعي الصالح:

 ” الرب راعيّ فلا يعوزني شيء في مراع خضر يربضني. إلى
مياه الراحة يوردني ” (مزمور 1: 23).

 ” أنا هو الراعي الصالح. والراعي الصالح يبذل نفسه عن
الخراف ” (يوحنا 11: 10).

الراعي العظيم يردّ ويقود غنمه من أجل اسمه:

 ” يرد نفسي. يهديني إلى سبل البر من اجل اسمه ”
(مزمور 3: 23).

 ” خرافي تسمع صوتي وأنما أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة
أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يحفظها أحد من يدي ” (يوحنا 27: 10-28).

الملك الممجد (رئيس الرعاة):

 ” ارفعن أيتها الأرتاج رؤوسكن وارتفعن أيتها الأبواب
الدهريات فيدخل ملك المجد ” (مزمور 7: 24).

 ” ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون إكليل المجد الذي لا يبلى
” (بطرس 4: 5).

المعلم الصالح:

 ” الرب صالح ومستقيم، لذلك يعلّم الخطأة الطريق، يدرب
الودعاء في الحق ويعلم الودعاء طرقه ” (مزمور 8: 25).

 ” فلما أكمل يسوع هذه الأقوال بهتت الجموع من تعليمه.
لأنه كان يعلّمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة ” (متى 28: 7-29).

هو الرب خلاصي:

 ” الرب نوري وخلاصي ممن أخاف. الرب حصني حياتي ممن ارتعب
” (مزمور 1: 27).

 ” وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد
أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص ” (أعمال 12: 4).

الرب صخرتيّ:

 ” لأنه يخبئني فيمظلته في يوم الشر. يسترني بستر خيمته.
على صخرة يرفعني ” (مزمور 5: 27).

 ” وجميعهم شربوا شراباً واحداً روحياً. لأنهم كانوا
يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح ” (1 كورنثوس 4: 10).

مشهد قيامة المسيح:

 ” يا رب أصعدت من الهاوية نفسي أحييتني من بين الهابطين
في الجي ” (مزمور 3: 30).

 ” فيسوع هذا أقامه الله ونحن جميعاً شهود لذلك ”
(أعمال 32: 2).

استوداع روحه للآب:

 ” في يدك استودع روحي. فديتني يا رب إله الحق ”
(مزمور 31: 5).

 ” ونادى يسوع بصوت عظيم وقال يا أبتاه
في يديك أستودع روحي. ولما قال ذلك أسلم الروح ” (لوقا 46: 23).

هروب التلاميذ وتركه:

 ” عند كل أعدائي صرت عاراً وهند جيراني بالكلية ورعباً
لمعارفي. الذين رأوني خارجاً هربوا عني ” (مزمور 11: 31).

 ” فأجاب يسوع وقال لهم كأنه على لص خرجتم بسيوف وعصي
لتأخذوني. كل يوم كنت معكم في الهيكل أعلم ولم تمسكوني. ولكن لكي تكمل الكتب.
فتركه الجميع وهربوا ” (مرقس 48: 14 -50).

تشاوروا على قتله:

 ” لأني سمعت مذمة من كثيرين. الخوف مستدير بي بمؤامراتهم
معاً عليّ. تفكروا في اخذ نفسي ” (مزمور 13: 31).

 ” فمن ذلك اليوم تشاوروا (اليهود) ليقتلوه ” (يوحنا
53: 11).

هو الذي يرفع الخطايا:

 ” أعترف لك بخطيتي ولا أكتم إثمي. قلت اعترف للرب بذنبي
وأنت رفعت آثام خطيتي سلاه ” (مزمور 5: 32).

 ” وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلاً إليه فقال هوذا حمل
الله الذي يرفع خطية العالم ” (يوحنا 29: 1).

واحد من عظامه لا ينكسر:

 ” يحفظ جميع عظامه. واحد منها لا ينكسر ” (مزمور 20:
34).

 ” ثم إذ كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في
السبت لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً سأل اليهود بيلاطس أن تُكسر سيقانهم ويُرفعوا.
فأتى العسكر وكسروا ساقيّ الأول والآخر المصلوب معه. وأما يسوع فلما جاءوا إليه لم
يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات ” (يوحنا 31: 19-36).

شهود زور قاموا ضده:

 ” شهود زور يقومون وعمّا لم أعلم
يسألونني يجازونني عن الخير شراً ثكلاً لنفسي ” (مزمور 11: 35- 12).

 ” وكان رؤساء الكهنة والشيوخ والمجمع كله يطلبون شهادة
زور على يسوع لكي يقتلوه ” (متى 59: 26).

أبغضوه بلا سبب:

 ” لا يشمت بي الذين هم أعدائي باطلاً ولا يتغامز بالعين
الذين يبغضونني بلا سبب ” (مزمور 19: 35).

 ” لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم أنهم أبغضوني
بلا سبب ” (يوحنا 25: 15).

وقف أصدقاؤه بعيداً عنه:

 ” أحبائي وأصحابي يقفون تجاه ضربتي وأقاربي وقفوا بعيداً،
وطالبوا نفسي نصبوا شركاً والملتمسون لي الشر تكلموا بالمفاسد واليوم كله يلهجون
بالغش ” (مزمور 11: 38-12).

 ” وكان جميع معارفه ونساء كن قد تبعنه من الجليل واقفين
من بعيد ينظرون ذلك ” (لوقا 49: 23).

لم يفتح فاه:

 ” وأما أنا فكأصم. لا أسمع. وكأبكم لا يفتح فاه. وأكون
مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه حجة ” (مزمور 13: 38- 14).

 ” الذي لم يفعل خطية ولا وجد في فمه مكر. الذي إذا شُتم
لم يكن يشتم عوضاً وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل ” (1بطرس
22: 2- 23).

صمت المسيح أمام العدالة الإلهية:

 ” صمت لا أفتح فمي لأنك أنت فعلت ” (مزمور 9: 39).

 ” فسأله بيلاطس أيضاً قائلاً أما تجيب بشيء. أنظر كم
يشهدون عليك. فلم يجب يسوع أيضاً بشيء حتى تعجب بيلاطس ” (مرقس 4: 15- 5).

المسيح هو الصخرة:

انتظاراً انتظرت الرب فمال إلي وسمع صراخي. وأصعدني من جب الهلاك من
طين الحمأة وأقام على صخرة رجلي. ثبت خطواتي ” (مزمور 2: 40- 5).

 ” وجميعهم شربوا شراباً واحداً روحياً. لأنهم كانوا
يشربون من صخرة روحية تابعتهم والصخرة كانت المسيح ” (1 كورنثوس 4: 10).

تتميمه لمشيئة الآب:

بذبيحة وتقدمة لم تسر. إذني فتحت. محرقة وذبيحة خطية لم تطلب. حينئذ
قلت هاأنذا جئت. بدرج الكتاب مكتوب عني أن أفعل مشيئتك يا إلهي سررت. وشريعتك في
وسط أحشائي ” (مزمور 6: 40- 8).

 ” ثم قلت هاأنذا أجيء في درج الكتاب مكتوب عني لأفعل
مشيئتك يا الله. إذ يقول آنفاً أنك ذبيحة وقرباناً ومحرقات وذبائح للخطية لم ترد
ولا سررت بها التي تقدم حسب الناموس. ثم قال هاأنذا أجيء لأفعل مشيئتك يا الله
” (عبرانيين 7: 10- 9).

كرازته بالبر للشعب:

 ” بشرت ببر في جماعة عظيمة. هوذا شفتاي لم أمنعهما. أنت
يا رب علمت. لم أكتم عدلك في وسط قلبي. تكلمت بأمانتك وخلاصك. لم أخف رحمتك وحقك
عن الجماعة العظيمة ” (مزمور 9: 40-10).

 ” قائلاً أخبر باسمك إخوتي وفي وسط الكنيسة أسبحك ”
(عبرانيين 12: 2).

صديقه رفع عليه عقبه:

 ” أيضاً رجل سلامتي الذي وثقت به آكل خبزي رفع عليّ عقبه
” (مزمور 9: 41).

 ” لست أقول عن جميعكم. أنا أعلم الذين اخترتهم. لكن ليتم
الكتاب. الذي يأكل معي الخبز رفع عليّ عقبه ” (يوحنا 18: 13).

انسكبت النعمة على شفتيه:

 ” أنت أبرع جمالاً من بني البشر انسكبت النعمة على شفتيك
” (مزمور 2: 45).

 ” وكان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة
الخارجة من فمه ويقولون أليس هذا ابن يوسف ” (لوقا 22: 4).

للمسيح قيل كرسيك يا الله:

 ” كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك.
أحببت البر وأبغضت الإثم من أجل ذلك مسحك الله إلهك بدهن الابتهاج أكثر من رفقائك
” (مزمور 8: 1).

 ” وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب
استقامة قضيب ملكك. ” (عبرانيين1: 8).

ممسوح بالروح القدس:

 ” أحببت البر وأبغضت الإثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك
بدهن الابتهاج أكثر من رفقائك ” (مزمور45: 7).

 ” لأنه بالحقيقة اجتمع على فتاك القدوس الذي مسحته هيرودس
وبيلاطس البنطي مع أمم وشعوب إسرائيل. ليفعلوا كل ما سبقت فعينت يدك ومشورتك أن
يكون، والآن يا رب انظر إلى تهديداتهم وامنع عبيدك أن يتكلموا بكلامك بكل مجاهرة
” (اعمال4: 27- 28).

المسيح الديان:

 ” يأتي إلهنا ولا يصمت. نار قدامه وحوله عاصف جداً يدعو
السموات من فوق والأرض إلى مداينة شعبه. اجمعوا إليّ أتقيائي القاطعين عهدي على
ذبيحة ” (مزمور 3: 50-5).

 ” وحينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء. وحينئذ تنوح
جميع قبائل الأرض ويبصرون ابن الإنسان آتياً على سحاب السماء بقوة ومجد كثير
” (متى 30: 24).

خيانة صديقه له:

 ” بل أنت إنسان عديلي ألفي وصديقي. الذي معه كانت تحلو
لنا العشرة. إلى بيت الله كنا نذهب في الجمهور ” (مزمور 12: 55-14).

 ” لست أقول عن جميعكم. أنا أعلم الذين اخترتهم. لكن ليتم
الكتاب. الذي يأكل معي الخبز رفع عقبه علي ” (يوحنا 18: 13).

المسيح يُسكت العاصفة:

 ” المهدئ عجيج البحار عجيج أمواجهات وضجيج الأمم ”
(مزمور 7: 65).

 ” فقال لهم ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان. ثم قام
وانتهر الريح والبحر فصار هدوء عظيم. فتعجب الناس قائلين: أي إنسان هذا؟ فإن
الرياح والبحر جميعاً تطيعه ” (متى 26: 8-27).

النبوة بصعود المسيح إلى السماء:

 ” صعدت إلى العلاء سبيت سبباً قبلت عطايا بين الناس
” (مزمور 18: 68).

 ” وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم
إلى أن تلبسوا قوة من ألعالي وأخرجهم خارجاً إلى بيت عنيا. ورفع يديه وباركهم.
وفيما هو يباركهم انفرد عنهم وأصعد إلى السماء. فسجدوا له ورجعوا إلى أورشليم بفرح
عظيم ” (لوقا 49: 24- 52).

قدم عطايا للناس:

 ” صعدت إلى العلاء. سبيت سبباً. قبلت عطايا بين الناس
وأيضاً المتمردين للسكن أيها الرب الإله ” (مزمور 18: 68).

 ” ولكن لكل واحد منا أعطيت النعمة حسب قياس هبة المسيح.
لذلك يقول: إذ صعد إلى العلاء سبى سيباً وأعطى الناس عطايا. وأما أنه صعد فما هو
إلا أنه نزل أيضاً أولاً إلى أقسام الأرض السفلى. الذي نزل هو صعد أيضاً. فوق جميع
السموات لكي يملأ الكل. وهو أعطى البعض أن يكونوا رسلاً والبعض أنبياء والبعض
مبشرين والبعض رعاة ومعلّمين، لأجل تكميل القديسين لعمل الخدمة لبنيان جسد المسيح
إلى أن ننتهي جميعنا إلى وحدانية الإيمان ” (أفسس 4: 4-12).

عطشه الشديد على الصليب:

 ” تعبت من صراخي. يبس حلقي. كلّت عيناي من انتظار إلهي
” (مزمور 3: 69).

 ” وللوقت ركض واحد منهم وأخذ اسفنجة وملأها خلاً وجعلها
على قصبة وسقاه ” (متى 48: 27).

حُكم عليه ظلماً:

 ” أكثر من شعر رأسي الذين يبغضونني بلا سبب. اعتزّ
مستهلكيّ أعدائي ظلماً. حينئذ رددت الاذي لم أخطفه ” (مزمور 4: 69).

 ” لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم أنهم أبغضوني
بلا سبب ” (يوحنا 25: 15).

المسيح يرد مجد الآب:

 ” حينئذ رددت الذي لم أخطفه ” (مزمور 4: 69).

 ” الآن تمجد ابن الإنسان وتمجّد الله فيه ” (يوحنا
31: 13).

صار غريباً (أجنبياً) عند أخوته:

 ” صرت أجنبياً عند أخوتي وغريباً عند بني أمي ”
(مزمور 8: 69).

 ” لأن أخوته أيضاً لم يكونوا مؤمنين به ” (يوحنا 5: 7).

غيرته على بيته:

 ” لأن غيرة بيتك أكلتني وتعبيرات معيّريك وقعت عليّ
” (مزمور 9: 69).

 ” فتذّكر تلاميذه أنه مكتوب غيرة بيتك أكلتني ”
(يوحنا 17: 2).

لم يتم به أحد:

 ” العار قد كسر قلبي فمرضت. انتظرت رقة فلم تكن ومعزّين
فلم أجد “)مزمور 20: 69).

 ” فقال لهم نفسي حزينة جداً حتى الموت. امكثوا هنا
واسهروا معي ” (متى 38: 26).

أعطوه خلاً في عطشه ليشرب:

 ” ويجعلون في طعامي علقماً وفي عطشي يسقونني خلاً ”
(مزمور 21: 69).

 ” أعطوه خلاً ممزوجاً بمرارة ليشرب. ولما ذاق لم يرد أن
يشرب ” (متى 34: 27).

نهاية الذي خانه:

 ” لتظلم عيونهم عن البصر وقلقل متونهم دائماً. صبّ عليهم
سخطك وليدركهم حمو غضبك. لتصر دارهم خراباً وفي خيامهم لا يكن ساكن ” (مزمور
23: 69-25).

 ” لأنه مكتوب في سفر المزامير لتصر داره خراباً ولا يكن
فيها ساكن وليأخذ وظيفته آخر. فينبغي أن الرجال الذين اجتمعوا معنا كل الزمان الذي
فيه دخل إلينا الرب يسوع وخرج. منذ معمودية يوحنا إلى اليوم الذي ارتفع فيه عنا
يصير واحداً منهم شاهداً معنا بقيامته ” (أعمال 20: 1-22).

النبوة بملكوت المسيح:

 ” ويملك من البحر إلى البحر ومن النهر إلى أقاصي الأرض
” (مزمور 8: 72).

 ” ومن فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الأمم وهو سيرعاهم
بعصا من حديد وهو يدوس معصرة خمر سخط وغضب الله القادر على كل شيء. وله على ثوبه
وعلى فخذه اسم ملك الملوك ورب الأرباب ” (رؤيا 15: 19-16).

ملوك سيأتون ويقدّمون له الولاء مع هدايا:

 ” أمامه تجثوا أهل البرية وأعداؤه يلحسون التراب ويسجد له
كل الملوك. كل الأمم تتعبد له. أمامه تجثو أهل البرية وأعداؤه يلحسون التراب. ملوك
ترشيش والجزائر يرسلون تقدمة. ملوك شبا وسبأ يقدمون هدية. ويسجد له كل الملوك. كل
الأمم تتعبد له. (مزمور 9: 72-10).

 ” فلما رأوا النجم فرحوا فرحاً عظيماً جداً. وأتوا إلى
البيت ورأوا الصبي مع مريم أمه. فخروا وسجدوا له. ثم فتحوا كنوزهم وقدموا له هدايا
ذهباً ولباناً ومراً ” (متى 10: 2-11).

يعين من لا معين له:

 ” لأنه ينجي الفقير المستغيث والمسكين إذ لا معين له.
يشفق على المسكين والبائس ويخلص أنفس الفقراء ” (مزمور 12: 72-13).

 ” وكان يسوع يطوف المدن كلها القرى يعلّم في مجامعها
ويكرز ببشارة الملكوت ويشفي كل مرض وكل ضعف في الشعب. ولما رأى الجموع تحنن عليهم
إذ كانوا منزعجين ومنطرحين كغنم لا راعي لها ” (متى 35: 9-36).

اسمه سوف يعرف إلى الأبد:

 ” يكون اسمه إلى الدهر. قدام الشمس يمتد اسمه. ويتباركون
به، كل أمم الأرض يطوبونه ” (مزمور 27: 72).

 ” الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً
لله. لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائر في شبه الناس. وإذ وجد في الهيئة كإنسان
وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب. لذلك رفعه الله أيضاً وأعطاه اسماً فوق كل
اسم. لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض.
ويعترف كل لسان إن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب ” (فيليبي 6: 2-11).

سوف يكون اسمه بركة لكل الشعوب:

 ” يكون اسمه إلى الدهر قدام الشمس يمتد اسمه ويتباركون به.
كل الأمم يطوبونه ” (مزمور 17: 72).

 ” ويكون كل من يدعو باسم الرب يخلص ” (أعمال 21: 2).

يتكلم بأمثال:

 ” أصغ يا شعبي إلى شريعتي. أميلوا آذانكم إلى فمي. افتح
بمثل فمي. أذيع ألغازاً منذ القدم ” (مزمور 1: 78-2).

 ” هذا كله كلم به يسوع الجموع بأمثال. وبدون مثل لم يكن
يكلمهم. لكي يتم ما قيل بالتبي القائل سأفتح بأمثال فمي وأنطق بمكتومات منذ تأسيس
العالم ” (34: 13-35).

الرب الجبار في القتال:

 ” فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر. فضرب أعدائه
إلى الوراء. جعلهم عاراً أبدياً ” (مزمور 65: 78).

 ” وكان هو في المؤخر على وسادة نائماً. فأيقظوه وقالوا له
يا معلم أما يهمك أنن نهلك. فقام وانتهر الريح وقال للبحر اسكت. أبكم. فسكنت الريح
وصار هدوء عظيم. وقال لهم: ما بالكم خائفين هكذا كيف لا إيمان لكم. فخافوا خوفاً
عظيماً وقالوا بعضهم لبعض من هو هذا. فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه ” (مرقس
38: 4-40).

معاناته وقت الصلب:

 ” حسبت مثل المنحدرين إلى الجب. صرت كرجل لا قوة له. بين
الأموات فراشي مثل القتلى المضطجعين في القبر الذين لا تذكرهم بعد وهم ومن يدك
انقطعوا وضعتني في الجب الأسفل في ظلمات في أعماق. علي استقر غضبك وبكل تياراتك
ذللتني. سلاه ” (مزمور 4: 88-7).

 ” وكان جميع معارفه ونساء وكن قد تبعنه من الجليل واقفين
من بعيد ينظرون ذلك ” (لوقا 49: 23).

مملكته تدوم إلى الأبد:

 ” قطعت عهداً مع مختاري. حلفت لداود عبدي. إلى الدهر أثبت
نسلك وابني إلى دور فدور كرسيك. سلاه. وأجعل على البحر يده وعلى الأنهار يمينه. هو
يدعوني أب أنت. إلهي وصخرة خلاصي. أنا أيضاً أجعله بكراً أعلى من ملوك الأرض. إلى
الدهر أحفظ له رحمتي. وعهدي يثبت له. وأجعل إلى الأبد نسله وكرسيه مثل أيام
السموات. مثل القمر يثبت إلى الدهر. والشاهد في السماء آمين. سلاه ” (مزمور 3:
89-25،4-29).

 ” هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله
كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الآب ” (لوقا 49: 23).

انصباب غضب الله عليه:

 ” لكنك رفضت ورذلت. غضبت على مسيحك. نقضت عهد عبدك. نجست
تاجه في التراب.. رفعت يمين مضايقيه. فرحت جميع أعداءه أيضاً رددت حد سفه ولم
تنصره في القتال أبطلت بهاءه وألقيت كرسيه إلى الأرض قصرت أيام شبابه غطيته بالخزي.
سلاه ” (مزمور89: 38، 43-45).

 ” لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا لنصير نحن بر
الله فيه ” (2كورنثوس5: 21).

صار عاراً محتقراً عند أقرباءه:

 ” أفسده كل عابري الطريق. صار عاراً عند جيرانه. رفعت
يمين مضايقيه. فرحت جميع أعداءه ” (مزمور89: 41-42).

 ” وكان المجتازون يجدفون عليه وهم يهزون رؤوسهم قائلين آه
يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة أيام.(مرقس15: 29).

لم يدافع عن نفسه:

 ” أيضاً رددت حد سيفه ولم تنصره في القتال أبطلت بهاءه
وألقيت كرسيه إلى الأرض ” (مزمور89: 43-44).

 ” ثم أن سمعان بطرس كان معه سيف فاستله وضرب عبد رئيس
الكهنة فقطع أذنه اليمنى. وكان اسم العبد ملخس. فقال يسوع لبطرس اجعل سيفك في
الغمد. الكأس التي أعطاني إياها الرب ألا اشربها؟ ” (يوحنا18: 10-11).

قصرت أيامه:

 ” قصرت شبابه غطيته بالخزي. سلاه ” (مزمور89: 45).

 ” فقال له اليهود ليس لك خمسون سنة بعد أفرأيت إبراهيم.
” (يوحنا8: 57).

يوصي به ملائكته:

 ” لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك ”
(مزمور 11: 91).

 ” لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك ”
(لوقا10: 4).

المسيح ملك على كل الأرض:

 ”
اسجدوا للرب في زينة مقدسة. ارتعدي قدامه يا كل الأرض. قولوا بين الأمم الرب قد
ملك. أيضاً تثبتت المسكونة فلا تتزعزع. يدين الشعوب بالاستقامة ” (مزمور 9: 96-10).

 ”
أما هم المجتمعون فسألوه قائلين يا رب هل في هذا الوقت ترد الملك إلى اسرائيل.
فقال لهم ليس لكم لأن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه. لكنكم
ستنالون قوة متى حل الروح القدس ” (أعمال 6: 1-7).

المسيح الديّان:

 ” لتفرح السموات ولتبتهج الأرض ليعج البحر وملؤه ليجذل
الحقل وكل ما فيه لتترنم حينئذ كل أشجار الوعر أمام الرب لأنه جاء. جاء ليدين
الأرض. يدين المسكونة بالعدل والشعوب بأمانته ” (مزمور 11: 96-13).

 ” لأنه كما أن الآب يقيم الأموات ويحي كذلك الابن أيضاً
من يشاء. لأن الآب لا يدين أحداً بل قد أعطى كل الدينونة للابن. لكي يكرم الجميع
الابن كما يكرمون الآب. من لا يكرم الابن لا يكرم الآب الذي أرسله ” (يوحنا
21: 5-23).

منظر حكم المسيح:

 ” الرب قد ملك فلتبتهج الأرض ولتفرح الجزائر الكثيرة.
لأنك أنت يا رب علي على كل الأرض. علوت جداً على كل الآلهة يا محبي الرب ابغضوا
الشر. هو حافظ نفوس أتقيائه. من يد الأشرار ينقذهم ” (مزمور 10،1: 97).

 ” أما هم المجتمعون فسألوه قائلين يا رب هل في هذا الوقت
ترد الملك إلى إسرائيل. فقال لهم ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها
الآب في سلطانه. لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس ” (أعمال 6: 1-7).

مشهد التجسد:

 ” لأنه أشرف من علو قدسه الرب من السماء إلى الأرض نظر.
ليسمع أنين الأسير ليطلق بني الموت. لكي يحدث في صهيون باسم الرب وبتسبيحه في
أورشليم ” (مزمور 21،19: 102).

 ” في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة
الله.. والكلمة صار جسداً وحلّ بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً
نعمة وحقاً ” (يوحنا 14،1: 1).

قصرت ايامه:

 ” أقول يا إلهي لا تقبضني في نصف أيامي. إلى دهر الدهور
سنوك. من قدم أسست الأرض والسموات عي عمل يديك. هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى
كرداء تغّيرهنّ فتتغيّر. وأنت هو وسنوك لن تنتهي. أبناء عبيدك يسكنون وذريتهم تثبت
أمامك ” (مزمور 24: 102).

 ” ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان
يظن ابن يوسف بن هالي ” (لوقا23: 3).

هو الرب الذي يشفي ويغفر:

 ” الذي يغفر جميع ذنوبك الذي يشفي كل أمراضك ”
(مزمور 3: 103).

 ” الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته
” (أفسس 7: 1).

هو الرب الذي يفدي:

 ” الذي يفدي من الحفرة حياتك الذي يكللك بالرحمة والرأفة
” (مزمور 4: 103).

 ” عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى بفضة أو ذهب من
سيرتكم الباطلة التي تقلدموتها من الآباء، بل بدم كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس
دم المسيح ” (بطرس 18: 1-19).

هو الماشي على أجنحة الريح:

 ” المسقف علاليه بالمياه، الجاعل السحاب مركبته، الماشي على
أجنحة الريح، الصانع ملائكته وخدامه ناراً ملتهبة. المؤسس الأرض على قواعدها فلا
تتزعزع إلى الدهر والأبد ” (مزمور 3: 104).

؟وأما السفينة فكانت قد صارت في وسط البحر معذبة من الأمواج لأن
الريح كانت مضادة. وفي الهزيع الرابع من الليل مضى إليهم يسوع ماشياً على البحر.
فلما أبصره التلاميذ ماشياً على البحر اضطربوا قائلين أنه خيال. ومن الخوف صرخوا.
فللوقت كلمهم يسوع قائلاً تشجعوا أنا هو لا تخافوا ” (متى 24: 4-27).

قوته على العاصفة:

 ” فصرخوا إلى الرب في ضيقهم فخلصهم من شدائدهم. أرسل
كلمته فشفاهم ونجاهم من تهلكاتهم. فليحمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم
وليذبحوا له ذبائح الحمد وليعدوا أعماله بترنم. النازلون إلى البحر في السفن
العاملون عملاً في المياه الكثيرة هم رأوا أ‘مال الرب وعجائبه في العمق. أمر فأهاج
ريحاً عاصفة فرفعت أمواجه. يصعدون إلى السموات يهبطون إلى الأعماق. ذابت أنفسهم
بالشقاء. يتمايلون ويترنحون مثل السكران وكل حكمتهم ابتلعت. فيصرخون إلى الرب في
ضيقهم ومن شدائدهم يخلصهم. يهدئ العاصفة فتسكن وتسكت أمواجها. فيفرحون لأنهم هدأوا
فيهديهم إلى المرفأ الذي يريدونه. فليحمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم.
وليرفعوه في مجمع الشعب وليسبحوه في مجلس المشايخ ” (مزمور 24: 107-30).

 ” وقال لهم في ذلك اليوم لما كان المساء لنجتز إلى العبر.
فصرفوا الجمع وأخذوه كما كان في السفينة. وكانت معه أيضاً سفن أخرى صغيرة. فحدث
نوء ريح عظيم فكانت الأمواج تضرب إلى السفينة حتى صارت تمتلئ وكان هو في المؤخر
على وسادة نائماً. فأيقظوه وقالوا له يا معلّم أما يهمك أننا نهلك. فقام وانتهر
الريح وقال للبحر اسكن. أبكم. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم. وقال لهم ما بالكم
خائفين هكذا. كيف لا إيمان لكم. فخافوا خوفاً عظيماً وقالوا بعضهم لبعض من هو هذا
فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه ” (مرقس 35: 4-41).

عجائبه في العمق:

 ” النازلون إلى البحر في السفن العاملون عملاً في المياه
الكثيرة هم رأوا أعمال الرب وعجائبه في العمق ” (مزمور 24: 107).

 ” ولما فرغ من الكلام قال لسمعان أبعد إلى العمق وألقوا
شباككم للصيد.. ولما فعلوا ذلك أمسكوا سمكاً كثيراً جداً فصارت شبكتهم تتخرّق
” (لوقا 6،4: 5).

شهادة زور ضده:

 ” لأنه قد انفتح عليّ فم الشرير وفم الغش. تكلموا معي
بلسان كذب. بكلام بغض أحاطوا بي وقاتلوني بلا سبب. بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا
فصلاة ” (مزمور 2: 109-4).

 ” لأن كثيرين شهدوا عليه زوراً ولم تتفق شهاداتهم. ثم قام
قوم وشهدوا عليه زوراً قائلين: نحن سمعناه يقول أني أنقض هذا الهيكل المصنوع
بالأيادي وفي ثلاثة أيام أبني آخراً غير مصنوع بأيادي ولا بهذا كانت شهادتهم تتفق
” (مرقس 56: 14-57).

بادلوا محبته بالكراهية:

 ” بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا فصلاة وضعوا علي شراً بدل
خير وبغضاً بدل حبي ” (مزمور 4: 109-5).

 ” إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله ” (يوحنا 11: 1).

اختيار آخر ليأخذ مكان يهوذا:

 ” لم أنت عليه شرير وليقف شيطان عن يمينه. إذا حوكم
فليخرج مذنباً وصلاته فلتكن خطية. لتكن أيامه قليلة ووظيفته ليأخذها آخر ”
(مزمور 6: 109-7).

 ” لأنه مكتوب في سفر المزامير لتصر داره خراباً ولا يكن
فيها ساكن وليأخذ وظيفته آخر ” (أعمال 20: 1).

كان محل تعيير:

 ” وأنا صرت عاراً عندهم. ينظرون إليّ وينغضون رؤوسهم
” (مزمور 25: 109).

 ” وكان المختارون يجدّفون عليه وهم يهزون رؤوسهم ”
(متى 39: 27).

المسيح ابن داود ورب داود:

 ” قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً
لقدميك ” (مزمور1: 110).

 ” وفيما كان الفريسيون مجتمعين سألهم يسوع قائلاً: ماذا
تظنون في المسيح. ابن من هو. قالوا له ابن داود. قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح
رباً قائلاً قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك. فإن كان
داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه. فلم يستطع أحد أن يجيبه بكلمة. ومن ذلك اليوم لم
يجسر أحد أن يسأله بتة ” (متى 41: 22-46).

 ” إن داود لم يصعد إلى السموات. وهو نفسه يقول قال الرب
لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك ” (أعمال 34: 2-35).

سوف يجلس عن يمين الآب:

 ” قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً
لقدميك ” (مزمور 1: 110).

 ” ثم أن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء وجلس عن يمين
الله ” (مرقس 19: 16).

كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق:

 ” أقسم الرب ولن يندم. أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي
” (مزمور 4: 110).

 ” حيث دخل يسوع كسابق لأجلنا صائراً على رتبة ملكي صادق
رئيس كهنة إلى الأبد ” (عبرانيين 20: 6).

المسيح هو النور الذي يُشرق في الظلمة:

 ” نور أشرق في الظلمة للمستقيمين. هو حنان ورحيم وصديق
” (مزمور 4: 112).

 ” ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت لكي يهدي
أقدامنا في طريق السلام ” (لوقا 79: 1).

مشهد قيامة المسيح:

 ” صوت ترنم وخلاص في خيام الصديقين. يمين الرب صانعة ببأس
يمين الرب مرتفعة. يمين الرب صانعة ببأس. لا أموت بل أحيا وأحدّث بأعمال الرب
” (مزمور 15: 118-17).

 ” وإذ كن خائفات ومنكسات وجوههن إلى الأرض فلا لهن: لماذا
تطلبن الحي بين الأموات. ليس هو ههنا لكنه قام. اذكرن كيف كلمكن وهو بعد في الجليل
قائلاً أنه ينبغي لأن يسلم ابن الانسان في أيدي أناس خطأة ويصلب وفي اليوم الثالث
يقوم ” (لوقا5: 24-7).

المسيح حجر الزاوية:

 ” الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأس الزاوية. من قبل
الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا ” (مزمور 22: 118).

 ” قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب الحجر الذي رفضه
البناؤون هو قد صار رأس الزاوية. من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا. لذلك
أقول لكم أن ملكوت الله يُنزع منكم ويعطي لأمة تعمل أثماره ” (متى 42: 21-43).

 ” فنظر إليهم وقال إذا ما هو هذا المكتوب الحجر الذي رفضه
البناؤون هو قد صار رأس الزاوية. كل من يسقط على ذلك الحجر يترضض. ومن سقط هو عليه
يسحقه. فطلب رؤساء الكهنة والكتبة أن يلقوا الأيادي عليه في تلك الساعة ولكنهم
خافوا الشعب. لأنهم عرفوا أنه قال هذا المثل ” (لوقا 17: 20-19).

 ” لذلك يتضمن أيضاً في الكتاب هأنذا أضع في صهيون حجر
زاوية مختاراً كريماً والذي يؤمن به لن يخزى ” (1 بطرس 6: 2).

 ” كما هو مكتوب ها أنا أضع في صهيون حجر صدمة وصخرة عثرة
وكل من يؤمن به لا يخزى ” (رومية 33: 9).

 ” هذا هو الحجر الذي احتقرتموه أيها البناؤون الذي صار
رأس الزاوية ” (رومية 11: 4).

دخوله الانتصاري لأورشليم:

 ” هذا هو اليوم الذي صنعه الرب نبتهج ونفرح فيه. آه يا رب
خلص. آه يا رب أنقذ مبارك الآتي باسم الرب ” (مزمور 26: 118).

 ” والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين
أوصنا لأبن داود. مبارك الآتي باسم الرب. أوصنا في الأعالي ” (متى 21: 9).

انتظار خلاص الله هو يسوع:

 ” تاقت نفسي إلى خلاصك. كلامك انتظرت ” (مزمور 81: 119).

 ” وكان رجل في أورشليم اسمه سمعان. وهذا الرجل كان باراً
تقياً ينتظر تعزية اسرائيل والروح القدس كان عليه. كان قد أوحي غليه بالروح القدس
أنه لا يرى الموت قبل أن يرى مسيح الرب. فأتى بالروح إلى الهيكل. وعندما دخل بالصبي
يسوع أبواه ليصنعا له حسب عادة الناموس. أخذه على ذراعيه وبارك الله وقال: الآن
تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام. لأن عيني قد أبصرتا خلاصك ” (لوقا 27: 2-30).

حرث على ظهره الحرّاث:

 ” كثيراً ما ضايقوني منذ شبابي ليقل اسرائيل كثيراً ما
ضايقوني منذ شبابي لكن لم يقدروا عليّ. على ظهري حرث الحرّاث. طوّلوا أتلامهم
” (مزمور 1: 129-3).

 ” حينئذ أطلق لهم باراباس. وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب
” (متى 26: 27).

المسيح الفادي:

 ” ليرج اسرائيل الرب لأن عند الرب الرحمة وعنده فدى كثير.
وهو يفدي اسرائيل من كل آثامه ” (مزمور 7: 130-8).

 ” الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا حسب غنى نعمته
” (أفسس 7: 1).

المسيح من نسل داود بوعد (بقسم):

 ” من أجل داود عبدك لا ترد وجه مسيحك. أقسم الرب لداود
بالحق لا يرجع عنه. من ثمرة بطنك أجعل على كرسيك ” (مزمور 11: 132-12).

 ” هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله
كرسي داود أبيه ” (لوقا 32: 1).

كلام الحكمة يخرج من فمه:

 ” يحمدك يا رب كل ملوك الأرض إذا سمعوا كلمات فمك ”
(مزمور 4: 138).

 ” فلما أكمل يسوع هذه الأقوال بهتت الجموع من تعليمه.
لأنه كان يعلّمهم كمن له سلطان وليس كالكتبة ” (متى 28: 7-29).

المسيح العالم بكل شيء:

 ” يا رب قد اختبرتني وعرفتني. أنت عرفت جلوسي وقيامي.
فهمت فكري من بعيد مسلكي ومريضي ذريت وكل طرقي عرفت. لأنه ليس كلمة في لساني إلا
وأنت يا رب عرفتها كلها. من خلف ومن قدام حاصرتني وجهلت عليّ يدك. عجيبة هذه
المعرفة فوقي ارتفعت لا أستطيعها. أين أذهب من روحك ومن وجهك أين أهرب. إن صعدت
إلى السموات فأنت هناك. وإن فرشت في الهاوية فها أنت ” (مزمور 1: 139-11).

 ” قال لها يسوع اذهبي وادعي زوجك وتعالي إلى ههنا. أجابت
المرأة وقالت ليس لي زوج. قال لها يسوع حسناً قلت ليس لي زوج. لأنه كان لك خمسة
أزواج والذي لك الآن ليس هو زوجك. هذا قلت بالصدق. قالت له المرأة يا سيد أرى أنك
نبي ” (يوحنا 16: 4-19).

خدمة المسيح:

 ” يشفي المنكسري القلوب ويجبر كسرهم. يحصي عدد الكواكب.
يدعو كلها بأسماء ” (مزمور 3: 147-4).

 ” روح الرب عليّ لأنه مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأشفي
المنكسري القلوب لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر وأرسل المنسحقين في
الحرية ” (لوقا18: 4).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار