علم

الله خلق الكل لأجلي



الله خلق الكل لأجلي

الله
خلق الكل لأجلي

+
شكل الصلاح (الله) الإنسان من تراب الأرض في مادة عظيمة هكذا أي الجسد.. نفخ فيه
نفساً لا تموت بل تحيا.

أعطاه
سلطاناً على كل الأشياء حتى يتمتع بها ويتسلط عليها بل ويعطيها أسماء.

+
ألحق بالإنسان أيضاً مباهجاً..

وكان
الصلاح يعين الإنسان حتى لا يبقي من نصيبه شيء غير صالح. لقد قال لا يحسن أن يكون
الإنسان وحده لقد عرف تماماً ما يكون لسعادته ألا وهو أن يكون له جنس مريم وأيضاً
الكنيسة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار