علم الانسان

الكل



الكل

الكل.. وواحد

حدث ذلك منذ حوالى عشرين سنة. وكنا مجموعة كبيرة
تعيش معا فى محبة ولكنه انفصل عنا واخذ يعادى الكل ويتحدى الكل ويوقع بالكل. وكان
كل معتمده انه كوٌن صداقة مع الرئيس.

ماذا يهمه اذن أعضاء المجموعة مادام هناك من
يسنده، حتى لو خسر صداقات المجتمع؟

ثم ارتكب بعد ذلك خطأ جسيما وتخلى عنه الرئيس
الوحيد الذى كانت تربطه به علاقة..

ووجد نفسه وحيدا ضائعا لا يثق به احد..

إنها خطورة خسارة الكل، إعتمادا على واحد.. يمكن
خسارته فيما بعد!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار