علم التاريخ

القرن الخامس (401-500)



القرن الخامس (401-500)

القرن الخامس
(401-500)

 

(1) الدولة

الرومانية

 

(2) أهم
الأحداث الكنسية العامة

(1) الاضطهادات:

– الملكة بولكاريا
الخلقيدونية:

  نفت ديسقورس،
وتعيين بطريرك خلقيدوني بدله.
ورفضه الأقباط،
فأريقت دماؤهم.

الملك ليو
الخلقيدوني:

  نفي البابا [26]
وقتل 30 ألف أرثوذكسي في الإسكندرية.

 

(3) أشهر
البطاركة
البطاركة [2431]

(1) البابا كيرلس الأول
[24]

– بطل مجمع أفسس 423م.

– حكم على نسطور
وبدعته.

– عانى من اضطهاد
النساطرة.

– رتب القداس الكيرلسي
الذي وضعه مار مرقس الرسول.

– له مؤلفات كثيرة في
تفسير الكتاب وفي اللاهوت.

– رسم سنة 423م وتنيح
444م.

(2) البابا ديسقورس
[25]

– بطل مجمع أفسس الثاني
449م الذي عقد بسبب بدعة أوطاخي ضد الناسوت.

– حكم عليه ظلما في
مجمع خلقيدونية سنة 451م ومات في المنفي.

 

(4) شهداء
وقديسون

(1) الأنبا شنوده رئيس المتوحدين.

 – ترهب بدير
خاله الأنبا بيجول بجوار سوهاج، وصار رئيسه.

 – بلغ عدد
الرهبان في الدير الأبيض 2200 راهب.

 – وبالدير
الأحمر 1800 راهب.

 – حضر مجمع
أفسس 431م.

 – ترك كتب ومواعظ
كثيرة.

(2) الأنبا بيشوي الرجل
الكامل:

 – ربط شعره
بالسقف كيلا ينام.

 – غسل أرجل
المسيح وشرب الماء.

 – حمل المسيح
(طلب الرهبان رؤيته).

 – الهروب من
البربر خوفا عليهم.

(3) الأنبا يحنس
القصير:

 وشجرة الطاعة: كلفه معلمه
بزرع وسقي عود على بعد 12 ميل، لمدة 3 سنين، ووزع ثمرها على الرهبان.

(4) القوي الأنبا موسى
الأسود:

– وثنى عابد للشمس،
وصلاته لله الذي لا يعرفه.

– معسكر الشياطين
والملائكة.

– الإدانة وجوال الرمل
المخروم.

 

(5)
الهرطقات:

– نسطور: ضد لاهوت
المسيح.

أوطاخي: ضد
ناسوت المسيح.

– مجمع خلقيدونية: ضد اتحاد
اللاهوت بالناسوت.

 

(6)
المجامع:

أفسس الأول:
سنة 431م حكم على نسطور وهرطقته.

أفسس الثاني:
سنة 449م ضد هرطقة أوطاخي الذي تاب فلم يحرم بل حرمت هرطقته.

 

(7)
أشهر البدع

(1) نسطور: [ضد لاهوت المسيح]

– بطريرك القسطنطينية.

– أنكر ولادة العذراء
للقدوس المتأنس.

– حكم عليه مجمع أفسس
سنة 431م.

– قرار خاتمة قانون
الإيمان [نعظمك].

(2) أوطاخي: [ضد ناسوت
المسيح]:

– تطرف في الدفاع عن
اللاهوت فأنكر ألناسوت.

– أمام مجمع أفسس
الثاني ندم فلم يحرم.

(3) مجمع خلقيدونية:
[ضد اتحاد الطبيعتين]

– انعقد سنة 451م.

– نجح البابا شنوده
الثالث
مؤخرا
فى
حسم
الأمر مع الكاثوليك بأن المسيح طبيعة واحدة متحدة من اللاهوت والناسوت بغير اختلاط
ولا امتزاج ولا تغيير.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار