علم

التسبحة العاشرة



التسبحة العاشرة

التسبحة
العاشرة

أعطني
لسانًا يسبحك
(1)

v … إني أفتح فمي، وأنت هو الذي تملأه!

أنا
هو أرضك، وأنت مفلحها، أزرع في كلامك…

مبارك
هو هذا الطفل الذي جعل أمه قيثارة تعزف بكلماته،

وكما
أن القيثارة لا تعزف إلا بعازفها، هكذا فمي ينتظر عملك!

فكما
أن لسان مريم ينطق بما يبهجك،

هكذا
إذ تعلمت أنا أيضًا حَبَلاً من نوع جديد (سكناك في روحيًا)،

ليت
لساني يتعلم فيك أيها الابن أن يتغنى مسبحًا إياك تسبيحة جديدة!!
.

===

[1]
حذفت الكثير من هذا الميمر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار