المسيحية

الإسلام هل أكثر الأديان إنتشار؟



الإسلام هل أكثر الأديان إنتشار؟

الإسلام هل أكثر الأديان إنتشار؟

يقول
المعترض إذا كان الإسلام ليس من عند الله فكيف هو أكثر الأديان إنتشاراً فى
العالم؟

1.أولا علينا
أن لا نفترض أن الإسلام هو اكثر الأديان انتشارا. وليس هناك أي دليل علمي لإثبات
وجهة النظر هذه. لانه فمن
المحتمل مثلاً أن يكون الإلحاد
هو الأكثر الممارسات شيوعا في العالم.

 

وعموماً
ذكرت العديد من وكالات الأنباء عكس ذلك وأن الإسلام يتدنى وينحدر بشدة:

مليون
ونصف مليون كنيسه في افريقيا وعدد اعضاء هذه الكنائس 46مليون نسمه في كل ساعه
يتحول الى المسيحيه 667مسلم وفى كل يوم 16الف وفى كل عام6 مليون

http://www.walborhan.com/aldalil/Tanseer_Afrika.htm

تقرير
قناه الجزيره – زيادة معتنقي الكاثوليكية يخترق أفريقيا – ارتفع عدد المسيحيين
الكاثوليك في العالم إلى 1.098 مليار نسمة بنسبة زيادة تقدر بنحو 45% على مدى نحو
ربع قرن

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/DBFE928C-1759-475E-B1D2-ABA3CCAF6DF6.htm

 التنصير في أفريقيا تضاعف
بنحو ثلاث مرات – ارتفع عدد الكاثوليك الأفارقة من55 مليوناً عام1978 إلى149
مليوناً عام2004

http://www.aljazeera.net/news/archive/archive?ArchiveId=325743

 قناه الجزيره تقول انه كل
سنه يتنصر 6 مليون مسلم فى برنامج الشريعه والحياه

http://www.aldalil-walborhan.com/aldalil/Tanseer_Afrika.htm

 

2. أن
انتشار الإسلام في
السنوات الأخيرة قد تزامن مع اكتشاف البترول في الدول
الإسلامية. فقد استخدمت ملايين الدولارات من عائد البترول في نشر الإسلام.واستخدمت
هذه الأموال في بناء الجوامع، وطباعة الكتب والمنشورات وشراء البرامج التلفزيونية
والإذاعية. بالإضافة إلى أن هذه الأموال قد استخدمت للمساعدات المادية لكل من يقبل
الإسلام أو يساند المجموعات الإسلامية المتطرفة الذين يشنون حرب الجهاد ضد من
يسمونهم كفار.

3. إن
كثرة عدد الذين يتبعون الإسلام ليس بمؤشر على مصداقية الديانة. وعلى سبيل المثال
الحركات التي تنتمي إلى
لذة الجسد هي عادة الاكثر شيوعاً من التي
تنتمي للروح. على سبيل المثال، إن أي حفلة تشاهد فيها رقص شرقي خليع سيكون عليها
إقبال أكثر من اجتماع للصلاة.

4.
لم
تدعى المسيحية يوماً أنها ديانة الجماهير، ولكنها كانت دائما للأقلية من الجادين
في البحث عن الحقيقة. قال يسوع ” لأنه واسع هو الباب ورحب الطريق الذي يؤدي
إلى الهلاك وكثيرون هم الذين يدخلون منه”(متى 7 : 13، 14).لاحظ هنا أن الطريق
المؤد
ى
إلى
الهلاك متوفر للكثيرين للسير فيه. وعلى النقيض أن الطريق الضيق لا يمكن أن تجده
بسهولة
ولابد أن
يقرر الشخص البحث حتى يجده. إن الناس ينتفعون من الطريق الواسع في حين أن الطريق
الضيق يضحي الناس من اجل الوصول إليه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار