اللاهوت الدفاعي

أورجانوس وتحريف التوراة



أورجانوس وتحريف التوراة

أورجانوس
وتحريف التوراة

الرد علي هل اعتراف العلامه أوريجانوس بتحريف التوراه

نص
الشبهة:

إعتراف أوريجانوس بتحريف الكتاب المقدس

يعد العلامة أوريجانوس
(أوريجينوس) أحد
كبار علماء النصاري في القرن الثالث وأكثرهم دراية بالكتاب المقدس فقد قضي معظم حياته
في دراسة الكتاب ومقارنة النسخ المختلفة وتعتبر نسخته المعروفة ب هيكسابلا أهم نسخة
للكتاب المقدس إذ جمعت ستة نسخ في كتاب واحد.
. في
هذه الرسالة التي بين يديك يثبت
أورجانوس
تحريف اليهود للعهد القديم بأدلة من العهد الجديد

A Letter from Origen to Africanus

 رسالة أوريجانوس (أوريجينوس)
إلي يوليوس الأفريقي

1 سلام من أوريجانوس
إلي أفريكانوس
(يوليوس الأفريقي) الحبيب
في الله الآب
, خلال ابنه القدوس يسوع المسيح.

عرفت من خلال رسالتك, رأيك
في
قصة سوسنه المذكورة في سفر دانيال,
ذاك السفر الذي يقرأ في الكنائس, رغم
أنه واضح وجود نقص في القصة نوعا ما
, ومع
وجود معضلات كثيرة في كلماتها القليلة إلا إنه لا معضلة من المعضلات تستلزم بحثا
كاملا
, ويكفينا رسالة مطولة

 وإذا أمعنت النظر في مقدرتي العلمية حسب معرفتي,
أري إني غير مؤهل لأن أرد عليك بالدقة المطلوبة في هذا الموضوع ,
بالإضافة إلي ذلك, فإن الأيام
القليلة التي قضيتها في نيكوميديا لم تكن كافية لكتابة رد يستوفي استفساراتك وطلباتك
ولا حتى علي هيئة هذه الرسالة
, فلتعذرني
في تقصيري وضيق وقتي ولتقرأ هذه الرسالة بتمعن وسوف أمدك إن كان هناك ما لم أذكره

2 لقد بدأت رسالتك بقولك أني في نقاشي مع صديقنا
بسوس ذكرت قصة سوسنة من نبوة دانيال أ أ أ أ أ
,
وقلت أني ذكرت القصة وكأني لم أنتبه إن هذا الجزء من نبوة دانيال زائفة,
وقلت أيضا أنك تمدح في فقرات قصة سوسنة وتري عباراتها رشيقة غير انك
تجد فيها أخطاء وأنها قد كتبت حديثا لذلك فهي فقرة مزورة
, وأضفت
أن الشخص المزورلها لجأ إلي ما لم يلجأ إليه حتى الكاتب المسرحي فلستون في تلاعبه بالألفاظ
بين كلمة برينوس
prinos وبريسن preisen وسيشيس سيشينوس, تلك
الكلمات في نطقهم في اليونانية يمكن إستخدامها بهذه الطريقة ولا يمكن ذالك بالعبرية

في الرد علي ذلك أقول لك ما ينبغي أن نفعله في مثل كل هذه الحالات وليس
فقط في حالة قصة سوسنة
, تلك القصة
التي نجدها في كل كنائس
المسيح
في النسخة اليونانية التي يستخدمها
اليونانيون
, ولكن لا توجد في النسخة العبرية,
النسخة العبرية أيضا لا تحتو علي الفقرات التي قلت أنها في آخر الكتاب,
تلك التي تتحدث عن الصنم بال والتنين’ ليست فقط تلك الفقرات بل آلاف
الفقرات
, ولقد أدركت ذلك عندما كنت بإمكانياتي الصغيرة أجمع
النسخة العبرية مع نسختنا
.

وفي سفر دانيال نفسه وجدت كلمة (أوثق)
تلتها نصوص كثيرة في نسختنا ولا توجد في النسخة العبرية نهائيا,.بدأ
من
(حسب بعض النسخ المتداولة في الكنيسة)
وصلي حننيا وعزريا وميشائيلو ورنموا
للرب
إلي باركوا
يا جميع القانتين الرب اله الالهة سبحوا واعترفوا لان الى الابد رحمته وحينئذ سمعهم
الملك وهم يرنمون ب ب ب ب ب

[1]
أو كما في نسخة أخري ومشوا
في وسط النار يسبحون الله ويمجدون الرب
إلي
باركوا يا جميع القانتين الرب اله
الآلهة سبحوا واعترفوا لان الى الابد رحمته

أما في النسخة العبرية فعبارة ” وهؤلاء
الثلاثة الرجال شدرخ وميشخ وعبد نغو سقطوا موثقين في وسط أتون النار المتقدة
.”
تليها مباشرة “: حينئذ تحيّر
نبوخذناصّر الملك وقام مسرعا فأجاب وقال لمشيريه ج
ج ج ج ج
ألم نلقي ثلاثة رجال موثقين في وسط
النار
.فأجابوا
وقالوا للملك صحيح أيها الملك
. أجاب وقال ها انا ناظر أربعة رجال محلولين يتمشون في وسط النار
وما بهم ضرر ومنظر الرابع شبيه بابن الآلهة

أكيلا وهو يتبع القراءة العبرية قد ذكرها وهو ممن يشهد له اليهود أنه
ترجم الكتاب المقدس بعناية غير عادية
, وتعتبر
ترجمته من أفضل الترجمات لتي يستخدمها من لا يجيد العبرية
. ددددددد

 من ضمن النسخ التي ذكرتها,
نسختين تحت حوزتي إحداهما تتبع النهج السبعيني والأخري نهج ثيودوشن
, والنسختان تذكران قصة سوسنة التي وصفتها بأنها
قصة مفبركة
, وكذلك النصوص التي جاءت في آخر دانيال مذكورة,
ومجموعها حسب تقديري أكثر من مائتين آية

3 وفي أماكن أخري كثيرة في الكتاب المقدس وحدت إضافات
توجد في نسختنا ولا توجد في النسخة العبرية
, وأحينا
وجدت نسختنا تنقصها نصوصا نجدها في العبرية
, وسوف
أقدم عدة أمثلة حيث يصعب أن أذكر كل النصوص

أدعية أستير ومردخاي في سفر أستير التي من شأنها أن تهذب القاري لم
تذكر في النسخة العبرية
, وكذلك النصوص
التي تتحدث عن رسائل أستير إلي مردخاي ولا تلك الموجهة لهامان عن إبادة اليهود ولا
عن رسالة مردوخ باسم أحشوبيرش لإنقاذ الشعب اليهودي

و في سفر أيوب, العبارات
مكتوب انه سوف يقوم مرة أخري مع الذين
يقيمهم الرب
إلي النهاية,
هذه العبارات ليست في النسخة العبرية ولا في ترجمة أكيله اليونانية
بينما توجد في
(الترجمة) السبعينية
ونسخة ثيودستن
, ويتوافقان معا علي الأقل في المعني

وقد وجدت في أماكن كثيرة في سفر أيوب نصوصا إضافية في نسختنا,
هذه الإضافات أحيانا صغيرة وأحيانا كثيرة كثرة هائلة ,
فمن الإضافات الطفيفة علي سبيل المثال, نجدها
بعد عبارة
وبكّر في الغد واصعد محرقات على عددهم
” [2] يضاف بعدها
عجل صغير لخطايا أرواحهم إلي:
جاء ملائكة الله ليمثلوا أمام الرب
وجاء الشيطان أيضا في وسطهم
[3]

من الجولان في الأرض ومن التمشي فيها
ثم بعد عبارة
الرب أعطي لرب أخذ النسخة العبرية
ليس فيها
وكان كذلك إذ قد بدا جيدا للرب
كما أن محتويات نسختنا أكثر بكثير من النسخة العبرية عند حديث زوجة
أيوب له
, بدأ من قول إلي
متى تصبر فقال لها أنتظر قليلا
, انتظر أمل
خلاصي
إلي حتى
تنتهي آلامي وأحزاني التي تتوقني
أنا النسخة
العبرية فلا تحتوي سوي عبارة
ألعن الرب
ومت
” [4]

ومن الناحية الأخري, نجد نصوص
كثيرة خلال سفر أيوب تفتقدها نسختنا
, عامة
أربع أو خمس آيات
(أعداد)
ولكن أحيانا النقص يتراوح ما بين أربعة عشر إلي تسعة عشر آية في (مختلف
نسخنا
) ولكن لماذا أسرد كل الأمثلة التي جمعتها بمشقة,
كي أثبت لك أن الفوارق بين النسخ العبرية ونسخنا لم أغفل عنه؟ في ارميا
لاحظت أمثلة عديدة
, بل أني وجدت في ارميا تغيرات
كثيرة في مواقع النصوص واختلافات في قرأه كثير من النبوات
, وفي
سفر التكوين في نص خلق السماء
, عبارة
وري الله أن ذلك حسن ه ه ه ه ولا يوجد جدال صغير بينهم في ذلك.
وفي ومثال آخر نجده في سفر التكوين, وقد
علمت عليها لأجل التمييز بالعلامة التي يسميها اليونانيون المسلة

كما أني أشرت بعلامة نجمية علي النصوص التي تحتويها نسخنا ولا تحتويها
النسخة العبرية
. وماذا أقول عن سفر الخروج حيث تجد التضارب في النصوص
التي تتحدث عن خيمة الاجتماع ومحكمتها وو وو ووكذلك
ملابس الكهنة ورئيس الكهنة
, هذه النصوص
أحيانا لا يوجد تشابه بينهما حتى في مضمون معانيها
, وعندما
نلاحظ مثل هذه الأشياء علينا أن نرفض فورا النسخ المستخدمة في كنائسنا باعتبارها محرفة
ونفرض علي الإخوة أن يتركوا تلك النسخ ويتلطفوا
إلي اليهود كي يعطونا نسخ لم يتلاعب بها وليس فيها تزوير
!,
أم نحسب أن العناية الإلهية في الكتاب المقدس وخدمتها في توعية الكنيسة
لم تفكر في هؤلاء الذين دفع لهم الثمن ومات المسيح من أجلهم إذ لم يستثني الله شيئا
في حبه حتى أبنه تخلي عنه وبذله من أجلنا
, وبه
يعطينا كل شيء

 

لا تنقل التخم القديم الذي وضعه آباؤك

5 في كل هذه الحالات تمعن ما إن كان ليس حسنا أن
يذكر قول
لا تنقل التخوم القديمة التي وضعها
آباؤك
ولا أقول ذلك لأتجنب التحقيق في كتاب
اليهود ومقارنتها بنسخنا وملاحظة الفوارق
, فقد
فعلت ذلك إلي حد بعبد قدر إمكاني
, ولا تعتبر
قولي نوعا من الغطرسة
, فقد بذلت
جهدا كبيرا للوصول إلي معاني كل الطبعات وكذلك القراءات المختلفة وقد ركزت في عملي
علي النسخة السبعينية خشية أن يقال أني أنسب التزوير إلي كل الكنائس
,
وبذلك أمنح فرصة لمن يبحثون عن أي نقطة ينطلقوا منها للافتراء علي الإخوة,
ولدي هؤلاء رغبة عارمة في توجيه الاتهامات إلي النخبة من جماعتنا,
وأنا أسعي إلي معرفة الفوارق بين النسخ وعدم الجهل بها كي أتمكن في
جدالي مع اليهود أن أستحضر الشواهد من النصوص الغير مذكورة في نسخهم
,
وأيضا كي أستشهد بالنصوص التي في نسخهم حتى وإن كانت ليست في نسخنا,
فإننا إن تهيأنا لهم في نقاشنا معهم لن يستطيعوا أن يسخروا منا نحن
الأميين
, فمن أخلاقهم السيئة أن يحتقروننا قائلين
إن الأمميين ليس لديهم النسخة الصحيحة التي في حوزتهم
,

أما عن عدم ذكر النسخة العبرية لقصة سوسنة

6 دعنا الآن ننظر إلي الأشياء التي تجد فيها أخطاء
في قصة سوسنة
, ولنبدأ بما هو محتمل إن يسبب عدم تقبل قصة سوسنة,
أقصد التلاعب بين كلمتي برينوس وبريسي وكذلك شينوس وشيسيس,
تقول أن هذا ممكن في اليونانية ولكن لا يمكن في اللغة العبرية لأنه
لا يوجد تقارب في الكلمتين في العبرية
. ولكني
أشك في صحة قولك
, لأني عندما بحثت في هذه النقطة
(فقد كنت أري نفس المشكلة من قبل)
لقد استشرت عدد من اليهود عن الموضوع, سألتهم
عن المرادف العبري لكلمتي برينوس وبرئسين وماذا يسمون شجرة سشينوس زسيشيس
,
ولم يعرفوا كلمتي برينوس وسشينوس اليونانيتين وطلبوا مني أن أريهم الأشجار
كي يخبروني ماذا يسمونها بالعبرية
, وللتو فعلت
ذلك
(من أجل الحقيقة أيها العزيز)
ووضعت أمامهم الأشجار, فقال
أحدهم أنه لا يستطيع أن يسمي أي شيء بثقة ما لم يذكر في التوراة
,’
وإن تعذر الحصول علي مرادف الكلمة يمكن للواحد أن يستخدم مرادفها السرياني,
وأضاف قائلا, أن بعض الكلمات
لا يستطيع أحد ترجمتها حتى
, ثم قال أنه
من المكن للواحد ح ح ح ح ح أن يعرف معني تلك
الكلمات إذا عرفت أين وردت في الكتاب ولكن إن لم تذكر نهائيا فلا سبيل إلي معرفتها

هذا هو ما أخبرني اليهودي الذي ناقشته, وهو
شخص علي دراية بالتاريخ
, ولذلك لا
أستطيع أن أتسرع في تأكيد وجود ما يماثل تلك الكلمات في العبرية
,
أما تأكيدك في عدم وجودها فأنت تعلم ما بنيت عليه نظرتك

7 علاوة علي ذلك, أذكر
أني سمعت من يهودي دارس وهو ابن لحكيم يهودي’ يقال إن والده مرنه وأعده ليخلفه من بعده
, لقد حاورته في أمور عدة ولم يرفض قصة سوسنة
وأسماء الشيخان كما وردت في ارميا
يجعلك
الرب مثل صدقيا ومثل اخآب اللذين شواهما ملك بابل بالنار من أجل إثمهما في إسرائيل
” [5] كيف إذن يقطع أحدهما بالمشار من قبل
الملائكة ويمزق الآخر إربا إربا
, والإجابة
علي ذلك هي أن هذه نبوات تخص يوم الدينونة بعد الرحيل من هذا العالم
,
مثل (نبوة)
ذاك العبد الآثم وسيده وقول العبد سيدي
يبطئ قدومه
ثم يستسلم للشرب والأكل مع السكارى
ويضرب رفاقه العبيد
, وعند مجيء سيده
يقطعه إربا ويجعل نصيبه مع غير المؤمنين

كذلك الملاك الموكل بالعذاب سوف يتمم هذه الأمور علي الرجلين الذين
جعلا شيخين ولكنهما استغلا مناصبهما في أعمال شريرة
, أحدهما
سوف يقطع بالمنشار لظلمه في القضاء بإدانة البريء وتبرئة الجاني والآخر سوف يمزق إربا
وهو ليس من نسل يهوذا بل من نسل كنعان وقد فتنه الجمال وأضلت الشهوة قلبه

وأعرف يهوديا آخر ذكر الشيخين وقال اتهما تظاهرا ليهود المنفي الآملين
بمجي المسيح ليحررهم من العبودية.
. تظاهر الشيخان
بمعرفة كل ما يتعلق بالمسيح وأنهما بذلك خدعا زوجات مواطنيهما من أجل ذلك يقول دانيال
لأحدهما
أيها المتعتق الأيام الشريرة
وقال للآخر هكذا كنتما
تصنعان مع بنات إسرائيل لكن بنات يهوذا لم تحتمل فجوركما

غير انك سوف تقول: إذا كان اليهود
تناقلوا هذه القصة فلماذا إذن ليست مذكورة في النسخة العبرية لدانيال

والإجابة هي أن اليهود يخفون عن الناس قدر الإمكان النصوص الني تحتوي
علي فضائح الشيوخ الحكام والقضاء.
. بعض
هذه القصص وردت في
الأسفار الأبوكريفا
كقصة عيسو التي شهد لها رسالة العبرانيين
(ط ط ط ط)
غير اننا لا نجدها في أي من أسفار
اليهود
.
. لقد قال كاتب رسالة العبرانيين وهو يتحدث عن الأنبياء
وما عانوه
, يقول رجموا
نشروا جربوا ماتوا قتلا بالسيف
” 11/37

وأنا أسأل, إلي من تشير
كلمة
نشروا ” (قطعوا
بالمنشار)
(ي ي ي ي)

نحن نعلم جيدا أن التقليد يخبرنا إن عيسو
النبي قطع بالمنشار وهذا مذكور أيضا في بعض كتب الأبوكريفا التي من المحتمل أن اليهود
حرفوها بإضافة نصوص واضحة في كونها غير صحيحة وذلك كي تثار الشكوك حول مصداقية السفر
كليا

ولكن ربما أحد ما أمام هذه الحجة القوية يستعين بالرأي القائل ان رسالة
العبرانيين لم يكتبها بولس وهذا الرأي سوف أفنده في وقت أحر وأثبت ان بولس هو كاتبها
..
أما الآن فسوف أقدم من الإنجيل شهادة يسوع المسيخ عن الأنبياء مع قصة
أشار إليها لكنها لم تذكر في العهد القديم لأنها أيضا تخص فضائح القضاء الظلمة في إسرائيل

 

كلمات مخلصنا هي

ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تبنون قبور الانبياء
وتزيّنون مدافن الصديقين
, وتقولون لو
كنا في ايام آبائنا لما شاركناهم في دم الأنبياء
, فانتم
تشهدون على أنفسكم إنكم أبناء قتلة الأنبياء فاملأوا انتم مكيال آبائكم
.
أيها الحيّات أولاد الأفاعي كيف تهربون من دينونة جهنم.
لذلك ها إنا أرسل إليكم أنبياء وحكماء وكتبة فمنهم تقتلون وتصلبون ومنهم
تجلدون في مجامعكم وتطردون من مدينة إلى مدينة
. لكي
يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصدّيق إلى دم زكريا بن برخيا الذي
قتلتموه بين الهيكل والمذبح
: الحق أقول
لكم إن هذا كله يأتي على هذا الجيل يا أورشليم يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة
المرسلين إليها كم مرة أردت أن اجمع أولادك كما تجمع الدجاجة أفراخها تحت جناحيها ولم
تريدوا
. هوذا بيتكم يترك لكم خرابا

 

فلننظر الآن, ألسنا في
هذا الحالة ملزمين أن نصل إلي استنتاج وهو إن المخلص يعطينا قصة حقيقية عن اليهود بينما
لا نجد أي نص من الكتاب المقدس يؤكد قول يسوع
, فإن
الذين يبنون قبور الأنبياء ويزينون مدافن الصديقين ويدينون جرائم آبائهم يقولون لو
كنا في أيام آبائنا لما شاركناهم في دم الأنبياء
[6]


فهل من أحد يخبرني, دم أي نبي
من الأنبياء وأين ذكر هذا عن عيسو أو ارميا أو أي من الأنبياء الإثني عشر أو دانيال
,
وحتى زكريا بن برخيا الذي قتل بين الهيكل والمذبح لم نعرف عنه إلا من
يسوع ولولا يسوع لما عرفنا القصة فالكتاب المقدس لم تذكر القصة أبدا

 

من أجل ذلك, أعتقد أنه
لا يوجد افتراض آخر سوي أن الحكماء والقضاة وأيضا الشيوخ أخفوا عن الناس النصوص الني
تسيء إليهم.
. لذلك يجب أن لا نري غرابة في كون قصة الشيخان الفاجران
وشرهما ضد سوسنة قصة حقيقية لكنها أخفيت ومسحت من الكتاب
المقدس علي يد شيوخ اليهود
(ك ك ك ك)

وفي أعمال الرسل يقول استفانوس اي
الأنبياء لم يضطهده آباؤكم وقد قتلوا الذين ظهروا قبل مجي صاحب العدل الذي غدرتم به
وقتلتموه
” [7]

ان كل من يؤمن بقانونية سفر أعمال الرسل يقر بصدق كلام استفانوس ولكن
من المستحيل أن نثبت تهم اضطهاد وقتل الأنبياء من العهد القديم لمن لا يؤمن بيسوع

ويقول بولس في رسالته الأولي إلي تسالونكي
فانكم أيها الإخوة صرتم متمثلين بكنائس الله التي هي في اليهودية في
المسيح يسوع لأنكم تألمتم انتم أيضا من أهل عشيرتكم تلك الآلام عينها كما هم أيضا من
اليهود الذين قتلوا الرب يسوع وأنبياءهم واضطهدونا نحن وهم غير مرضين للّه وأضداد لجميع
الناس
” [8]

أعتقد ان ما قلته كافي لأن يبرهن علي صحة قصة سوسنة وأن الهجوم القاسي
علي سوسنة من قبل الشيخان حقيقة قد كتبت بواسطة روح الحكمة ولكن أزالها قضاة سدوم
[9] كما
يسميهم الروح

 

الرد

العلامه اوريجانوس الذي بذل 28 سنه من عمره في دراسة الانجيل والفرق
بين التراجم اليونانية واللاتينيه التي قام بها اليهود نفسهم وبين النص الاصلي العبري
عن ماذا يتكلم؟

هو يرد علي خطاب ارسله له افريكانوس عن تاريخ سوسنه (قصة سوسنه التي
توجد في تتمة دانيال) لان افريكانوس شك في صحة القصه واعتقد انها كتبت حديثا بلغه يوناني

فيرد عليه العلامه اوريجانوس بادله واضحه كتابيه وايضا من اقوال الشيوخ
اليهود انفسهم عن ليوضح انها رساله مكتوبه بالوحي المقدس وبتحليل لغوي ايضا

وفي سياق كلام العلامه اوريجانوس عتاب لليهود علي اخفاء بعض الاسفار
التي هي وحي مقدس ولكنها تدين اليهود علي اخطاؤهم وتثبت انهم قتلة الانبياء وشيوخهم
ايضا حرفوا القضاء

ولكنه قبل ان يوضح ذلك وضح في كلامه ان هناك نسخ مختلفه من التراجم
اليونانيه (التي صنعها اليهود نفسهم وبعد ذلك غيروا فيها) يوجد بها اعداد واحيانا صلوات
اضافه علي النص الاصلي وايضا يوجد بعض الاعداد في الاصل العبري غير موجوده في التراجم
اليوناني وهذه ايضا عاتب اليهود علي فعل ذلك في الترجمات وليس الاصل (اي ان الاصل العبري
لم يلحقه اي تغيير)

وشرحا لهذه النقطه اكد ان الاصل العبري هو الصحيح (وساشرح كلام العلامه
اورجانوس تفصيليا عن هذا الامر) ولكنه لايرفض النصوص اليونانيه الهامه التي نقلت امور
تاريخيه هامه جدا ولهذا يطلب بمعرفة النص العبري جيدا وايضا مقارنتها باليوناني

وايضا يوضح انه بذل مجهود كبير لمقارنة التراجم اليونانيه معا ووجدها
مختلفه معا وايضا مختلفه مع النص العبري الاصلي وطلب ان يعرف الدارسين هذه الفروق ليستطيعوا
ان يناقشوا اليهود بالاستشهاد بالنصوص العبريه لكي لايسخر منهم اليهود لو استشهدوا
بعدد مضاف لااصل له وايضا ليعرفوا الاعدات الغير موجوده في التراجم اليوناني ولكنها
موجوده في الاصل العبري ليستشهدوا بها

 

فهو يعترف بان التراجم اليوناني مثل السبعينية واكيلا بها بعض الاختلافات
ويؤكد ان الاصل العبري سليم ولكنه يعاتب اليهود علي اخفاء اجزاء مهمه مثل قصة سوسنه
او تتمة دانيال وغيرها من الكتب الموحي بها وموجوده في السبعينيه لكن الاصل العبري
لها اخفوه

وقد يقول البعض ان كان السبعينية بها اختلافات فكيف تسمح بها الكنيسه؟

الرد بسيط جدا بمعرفة انواع التراجم

انواع
الترجمات كثيره لكنها تنقسم بصوره عامه الي ثلاث اقسام

 

اولا
لفظيه

اي
ان المترجم يلتزم بالحرف اي اللفظ دون التقيد بالمعني الواضح وينتج عنها ترجمه دقيقه
لفظيا ولكن غير واضحه المعني وذلك لاختلاف تصريف الافعال وبعض معاني الكلمات بين لغه
واخري

 

ثانيا
متحررة

اي
ان المترجم يهتم بشرح المعني ولايلتزم باللفظ فقد يضيف كلمه اواثنين او اكثر لشرح المعني
وقد يشير بجمله مقتبسه من فصل اخر لتوضيح المعني.
وينتج عن هذا
النوع ترجمه واضحة المعني ولكن الفاظها احيانا لاتتطابق مع الالفاظ الاصليه او عدد
الكلمات

 

ثالثا
الديناميكية

التي
يبذل فيها المترجم مجهودا كبيرا ليشرح المعني باقصي قدر مع الالتزام بنفس اللفظ بدون
اضافات توضيحية وينتج عنها ترجمه مقاربه للفظه وواضحة المعني الي حد ما ولكنها تستغرقا
زمانا اطول بكثير من السابقتين

 

لايوجد نوع من هذه الانواع الثلاث خطأ بل كلهم تراجم صحيحه ولكن علي
القارئ المثقف ان يفهم نوع الترجمه لكي لايتسرع ويقفز الي اتهامات بدون فهم

 

نوع الترجمه السبعينيه

هي خليط بين الكل ولكنها في اغلب الاحوال تميل الي النوع المتحرر ليشرح
الفكر والمعني وهذا بسبب ضيق الوقت
285 قبل
الميلاد علي يد سبعين شيخ في سبعين يوم فقط
والاهتمام
بتوصيل المفهوم
(ولم يشك احدهم وقتها انه سايتي
اشخاص حرفيون لايهتمون بالمعني ولكن شغلهم الشاغل التشكيك فقط لاغراض معروفه)

ولهذا يطلب العلامه اوريجانوس رغم معرفته بالاختلافات ان يدرس الاثنين
لان العبري هو النص الاصلي السليم والسبعينية وغيرها من الترجمات تقدم مفاهيم هامه
جدا لايجب اغفالها

 

بعض من كلامه الذي ترجمه المشكك يثبت ان الاصل العبري سليم

I marked with an asterisk those passages in our copies which are not
found in the Hebrew. What needs there to speak of Exodus, where there is such diversity
in what is said about the tabernacle and its court, and the ark, and the garments of the high priest and the priests,
that sometimes the meaning even does not seem to be akin? And, forsooth, when
we notice such things, we are forthwith to reject as spurious the copies in use
in our Churches, and enjoin the brotherhood to put away the sacred books current
among them, and to coax the Jews, and persuade them to give us copies which shall
be untampered with, and free from forgery

 

انا علمت بنجمه هذه الاعداد في نسخنا (اليونانيه)
الغير موجوده في العبري. والمحتاج
ان اتكلم عنه في الخروج
, حيث هناك اختلافات
في الذي قيل عن خيمة الاجتماع والمحكمه والتابوت وملابس رئيس الكهنة والكهنة
, معني
هذه النصوص
(في النسخ اليوناني)
لايبدو متناسق؟ ولذلك عندما نلاحظ هذه الاشياء يجب علينا ان نرفض النسخ
الغير شرعيه المستخدمه في كنائسنا
(النسخ
اليوناني)
ونستمتع بنسخ
اخوتنا ليعطونا الكتب المقدسه الي هي حاليا بين ايديهم ومخطوطات اليهود
(يتكلم
عن نسخة اليهود العبرية)
ونقنعهم ليعطونا
نسخ التي لا تحتوي علي تغيير وخاليه من كل تزوير

 

اعتقد واضح من كلام العلامه اوريجانوس انه يؤكد ان النسخ العبرية الماسوريتك
التي حافظ عليها اليهود سليمه ومحفوظه بدون اي تغيير ويمتلكوا ايضا مخطوطاتها

ولكنه يعلم ان النسخ اليونانيه المترجمه مثل السبعينيه بها اخطاء كثيره
(وهذا شئ معروف) وايضا نسخه اكيلا اليونانيه بها اخطأ ولكنها اكثر دقه من السبعينية

 

جزء
اخر

5. In all these cases consider whether it would not be well to remember
the words, “Thou shalt not remove the ancient landmarks which thy fathers have set.”
3033 Prov. xxii. 28. Nor do I say this because I shun the labour
of investigating the Jewish Scriptures, and comparing them with ours, and noticing
their various readings. This, if it be not arrogant to say it, I have already to
a great extent done to the best of my ability, labouring hard to get at the meaning
in all the editions and various readings;
while I paid particular attention
to the interpretation of the Seventy, lest I might to be found to accredit any forgery
to the Churches which are under heaven,

 

في كل هذه الحلات لايجب ان لانتذكر الكلمات لاتنقل التخم القديم الذي
وضعه اباؤك.
ولا انا اقول
ذلك لاتجنب التحقيق في النص العبري ومقارنتهم بنسخنا
(نسخنا
اليونانية)
وملاحظة اختلاف
القراءات.
وارجوا ان لااكون
متكبر عندما اقول ذلك اني قد الي حد كبير فعلت علي قدر استطاعتي باذلا مجهود كبير لاحصل
علي المعني في كل الطبعات والقراءات المختلفة.
وكنت
مركزا في السبعينية لكي لا اوجد مقرا باي تزوير للكنائس التي هي تحت السماء

 

اي ان العلامه اوريجانوس لايعترض علي السبعينية ولا يقول انها محرفه
ويطالب بان نفهم معانيها الهامه ولكن ايضا يطالب بان نعرف الاصل العبري بمقارنتهم معا

وايضا

And I make it my endeavour not to be ignorant of their various readings,
lest in my controversies with the Jews I should quote to them what is not found
in their copies, and that I may make some use of what is found there, even although
it should not be in our Scriptures. For if we are so prepared for them in our discussions,
they will not, as is their manner, scornfully laugh at Gentile believers for their
ignorance of the true reading as they have them
.

 

وانا
اجتهد لكي لااكون جاهلا باختلافات القراءات كي اثناء مناقشتي مع اليهود لا اظهر لهم
هذه الاعداد الغير موجوده في نسخهم وايضا اجد بعض الاستخدام في التي توجد عندهم حتي
لو لم تكن في نسخنا.
لاننا لو مستعدين جدا في
نقاشاتنا
, لن يسخروا كعادتهم
من جهل الامميين بالقراءه التي هي معهم

 

اي ان العلامه اوريجانوس يوضح ان الاصل هو النص العبري ويطلب من الاممين
ان يعرفوا الفروق بين السبعينية والعبرية ويكونوا مستعدين في نقاشهم مع اليهود ليتجنبوا
سخريت اليهود منهم بسبب جهل الامميين بالاصل العبري

وايضا

The answer is, that they hid from the knowledge of the people
as many of the passages which contained any scandal against the elders, rulers,
and judges, as they could, some of which have been preserved in uncanonical writings
(Apocrypha)
.

الاجابه
ان اليهود يخفون عن الناس المعرفه باي عدد تحتوي علي فضح للشيوخ والقاده والحكام بقدر
استطاعتهم ا
, بعض منها (هذه الفضائح) محفوظه في الكتب
الغير قانونية الابكريفية

اي ان العلامه اوريجانوس يضع فرق كبير بين الاسفار القانونية لليهود
وهي سليمه وبين الكتب الغير قانونيه في راي اليهود ويحاولون اخفائها لان بها ادانه
للشيوخ والحكام والقضاه اليهود منها قصة سوسنه

ولايخفي
علينا انه تكلم باستفاضه كما يتضح من النص الانجليزي والترجمه العربي عن صدق واصالة
واهمية قصة سوسنه وغيرها من الاسفار القانونية الثانية

 

اخطاء المشكك في الترجمه التي قدمت فكر العلامه اوريجانوس خطا

وقد يكون فعلا بعض الاخطاء عن غير عمد ولكن اخفاء ترجمة اجزاء مهمه
وتغيير معني اجزاء اخري مهمه قل يقلل من احتمالية حسن النية في اخطاؤه

ولكني اوضح اني لااتكلم عن اخطاء لغويه او غيرها من اخطاء الترجمه فانا
لااحكم علي احد واحترم المشكك في اسلوبه ولكني فقط اركز علي اخطاء اثرت في معني كلام
العلامه اوريجانوس

 

امثلة

أ
أ أ أ أ أ أ محزوفة

when yet a young man in the affair of Susanna,

واهميتها
لانه يوضح ان دانيال دافع عن سوسنا

 

ب
محزوفة

and saw
them that they were alive

واهميته
انه يوضح ان الفتيه كانوا احياء اي انها قصه حقيقية

 

ج
جزء اضافه المترجم غير موجود في في كلام العلامه اوريجانوس

ج ألم نلقي ثلاثة رجال موثقين في وسط النار.فأجابوا وقالوا للملك صحيح أيها
الملك
. أجاب وقال
ها انا ناظر أربعة رجال محلولين يتمشون في وسط النار وما بهم ضرر ومنظر الرابع شبيه
بابن الآلهة

 

(ج ج ج ج)

ولا
اعرف لماذا

 

د دد د د
محزوفة

as
the one which has been most successful

ويوضح
ان ترجمة اكلا التي ذكرت القصه هي افضل ترجمه يونانيه للاصل العبري

فاخفاء
هذا الجزء من كلام العلامه اوريجانوس يوهم القارئ ان كل النسخ اليونانيه متساويه في
الخطا فوجود قصه سوسنه في ترجمة اكيلا ليس ذو اهميه ولكن عندما يؤكد العلامه انها ادق
ترجمه يوناني فوجود القصه بها يثبت اصالتها

 

ه

are not found in the Hebrew, and there is no small dispute among them about
this
;

جزء
خلق السماء وراي الله انه حسن

لان
خلق السماء لم يكن لوحده ولكن الله قال حسن في نهاية كل يوم وليس بعد خلق السماء فقط

وتوضع
بعدها معني ان هذا ليس له اهمية ويمثل خلاف بسيط بينهم
(العبري واليوناني)

 

و

and the
ark

وليس
له اهمية كبيري

 

ح
محزوفة

)you
can adduce a passage in any Scripture where the schinos is mentioned, or the prinos,
you will find there the words you seek, together with the words which have the same
sound;

ممكن
ان تقدم عدد في اي نص حين ان شجرة شينوس ذكرت او شجرة برينوس
, ستجد الكلمه التي تبحث عنها مع الكلمه التي لها نفس السماع

ويقصد
بها شئ هام جدا وهو في الترجمه من عبري للغه اخري ممكن ات تدخل كلمه لها نفس صوت اسم
الشجره ولايكون هذا خطا
(قاعده في الترجمه عند اليهود) طالما لم تجد
لها اصل في العبري

 

ط
خطاين اولا اسم النبي اشعياء
(باليوناني) وليس عيسو

ثانيا
حزف

which
is found in none of their public books

غير
موجود في كتبهم المتاحه للجمهور

واهمية
هذا الحزف ان العلامه اوريجانوس يقر ان كتب اليهود متاحه للكل بالعبري وهذا دليل علي
عدم تحريفها

 

ي
محزوف

(for by an old idiom, not
peculiar to Hebrew, but found also in Greek, this is said in the plural, although
it refers to but one person
)?

تعبير
قديم غير مميز للعبري ولكن يوجد ايضا في اليوناني
, قيل بالجمع ولكنه يشير لشخص

واهميته
انه يوضح ان العبير اللغوي لقصة نشر اشعياء عبريه الاصل لان التعبير عبري

ك
من الكتاب المقدس علي يد شيوخ
اليهود

the Scriptures by men themselves not very far removed from the
counsel of these elders
.

من
النص وهو هنا يتكلم عن النص هم لايختلفون عن الشيوخ الذين ابعدوا عن مجمع اليهود

واهميته
انه يعبر عن ان القصه اخفيت من النص بايدي اليهود الذين بعد ذلك ابعدوا من المجمع

 

فان
فعل المشكك ذلك سهوا فهو يشهد انه المترجم بشر يخطئ لذلك النص العبري سليم والمترجم
لليوناني به اختلافات

وان
ارتكب المشكك هذه الاخطاء عمدا فكيف نصدق اسئلته بعد ذلك؟ واذا فهو المحرف وليس احد
اخر

 

اخيرا اعترض علي عنوان مقال المشكك لانه يوحي للقارئ من البدايه فكر
خطا وهو ان العلامه اوريجانوس اعترف بتحريف الكتاب المقدس كله وهذا غير صحح كما اثبت
في هذا الملف ولكنه كان ياكد اصالة التوراه العبري ولكنه يتكلم عن اختلاف ترجمات للعهد
القديم فقط

واعترض ايضا علي مقدمته انه اثبت تحريف العهد القديم بادله من العهد
الجديد من اقوال العلامه اوريجانوس وهذا لم يقوله العلامه اوريجانوس بالمره

 

ملخص ما قدمت

 

الترجمه السبعينية وغيرها من التراجم اليونانية واللاتينيه للعهد القديم
هو فعل بشري وليس منزل من السماء والمترجمون لم يوحي اليهم

شرحت مرارا وتكرارا انواع الترجمات ولهاذا نحن نعترف بكل الترجمات حتي
لو كان بها قله من الاختلافات وفي حالة السبعينية هذه الاضافات هامه جدا لانها تعبر
عن فكر اليهود قبل الميلاد لان بعد الميلاد حاولوا اخفاء بعض نصوص السبعينية وايضا
اخفاء بعض الاسفار العبرية التي تدينهم ولكن السبعينية احتفظت بها

هذه الاسفار التي حاولوا اخفاؤها معنا حتي الان من ايام السيد المسيح
والي اليوم واخيرا ايضا هي محفوظه في مخطوطات قمران وايضا موجوده في نص السبعينيه وغيرها
من التراجم القديمه

اكد العلامه اوريجانوس علي ان الاصل العبري الماسوريتك هو الاصلي وهو
الذي يجب ان نستخدمه في مناقشاتنا وايضا يجب ان نعرف السبعينية واقر بان الاسفار التي
اخفاها اليهود ولازالت في السبعينية صحيحه ومعترف بها من الكنيسه ومن بعض اليهود ايضا

 

ولذلك اضع نص كلام العلامه اوريجانوس كامل

 

وبعد
ذلك ترجمته من جوجل لكي لايتهمني احد بعدم الحيادية

A Letter from Origen to Africanus.

Origen to
Africanus, a beloved brother in God the Father, through Jesus Christ, His holy Child,
greeting. Your letter, from which I learn what you think of the Susanna in the
Book of Daniel
, which is used in the Churches, although apparently somewhat
short, presents in its few words many problems, each of which demands no common
treatment, but such as oversteps the character of a letter, and reaches the limits
of a discourse
. 3028 [See Dr. Pusey’s Lectures on Daniel the Prophet, lect.
vi. p. 326, 327; also The Uncanonical and Apocryphal Scriptures, by Rev. R. W. Churton,
B.D. (1884), pp. 389–404. S.]
And I, when I consider, as best I can, the
measure of my intellect, that I may know myself, am aware that I am wanting in the
accuracy necessary to reply to your letter; and that the more, that the few days
I have spent in Nicomedia have been far from sufficient to send you an answer to
all your demands and queries even after the fashion of the present epistle. Wherefore
pardon my little ability, and the little time I had, and read this letter with all
indulgence, supplying anything I may omit
.

2. You begin
by saying, that when, in my discussion with our friend Bassus, I used the Scripture
which contains the prophecy of Daniel
(أ أ أ أ أ) when yet a young man in the
affair of Susanna
, I did this
as if it had escaped me that this part of the book was spurious. You say that you
praise this passage as elegantly written, but find fault with it as a more modern
composition, and a forgery; and you add that the forger has had recourse to something
which not even Philistion the play-writer would have used in his puns between prinos
and prisein, schinos and schisis, which words as they sound in Greek can be used
in this way, but not in Hebrew. In answer to this, I have to tell you what it behoves
us to do in the cases not only of the History of Susanna, which is found in every
Church of Christ in that Greek copy which the Greeks use, but is not in the Hebrew,
or of the two other passages you mention at the end of the book containing the history
of Bel and the Dragon, which likewise are not in the Hebrew copy of Daniel; but
of thousands of other passages also which I found in many places when with my little
strength I was collating the Hebrew copies with ours. For in Daniel itself I found
the word “bound” followed in our versions by very many verses which are not in the
Hebrew at all, beginning (according to one of the copies which circulate in the
Churches) thus: “Ananias, and Azarias, and Misael prayed and sang unto God,” down
to “O, all ye that worship the Lord, bless ye the God of gods. Praise Him, and say
that His mercy endureth for ever and ever. And it came to pass, when the king heard
them singing, and saw them that they were alive.”
Or, as in another copy, from “And they walked in the midst of the fire, praising
God and blessing the Lord,” down to “O, all ye that worship the Lord, bless ye the
God of gods. Praise Him, and say that His mercy endureth to all generations.” 3029 “The
Song of the Three Holy Children” (in the Apocrypha).
But in the Hebrew copies
the words, “And these three men, Sedrach, Misach, and Abednego fell down bound into
the midst of the fire,” are immediately followed by the verse, “Nabouchodonosor
the king was astonished, and rose up in haste, and spake, and said unto his counsellors
. (ج ج ج ج) ” For so Aquila, following the Hebrew reading,
gives it, who has obtained the credit among the Jews of having interpreted the Scriptures
with no ordinary care, and whose version is most commonly used by those who do not
know Hebrew,
(د د د د د) as the one which has been
most successful
. Of the copies
in my possession whose readings I gave, one follows the Seventy, and the other Theodotion;
and just as the History of Susanna which you call a forgery is found in both, together
with the passages at the end of Daniel, so they give also these passages, amounting,
to make a rough guess, to more than two hundred verses
.

3. And in
many other of the sacred books I found sometimes more in our copies than in the
Hebrew, sometimes less. I shall adduce a few examples, since it is impossible to
give them all. Of the Book of Esther neither the prayer of Mardochaios nor that
of Esther, both fitted to edify the reader, is found in the Hebrew. Neither are
the letters; 3030 This should probably be corrected, with Pat. Jun., into,
“Nor are the letters, neither,” etc.
nor the one written to
Amman about the rooting up of the Jewish nation, nor that of Mardochaios
in the name of Artaxerxes delivering the nation from death. Then in Job, the words
from “It is written, that he shall rise again with those whom the Lord raises,”
to the end, are not in the Hebrew, and so not in Aquila’s edition; while they are
found in the Septuagint and in Theodotion’s version, agreeing with each other at
least in sense. And many other places I found in Job where our copies have more
than the Hebrew ones, sometimes a little more, and sometimes a great deal more:
a little more, as when to the words, “Rising up in the morning, he offered burnt-offerings
for them according to their number,” they add, “one heifer for the sin of their
soul;” and to the words, “The angels of God came to present themselves before God,
and the devil came with them,” “from going to and fro in the earth, and from walking
up and down in it.” Again, after “The Lord gave, the Lord has taken away,” the Hebrew
has not, “It was so, as seemed good to the Lord.” Then our copies are very much
fuller than the Hebrew, when Job’s wife speaks to him, from “How long wilt thou
hold out? And he said, Lo, I wait yet a little while, looking for the hope of my
salvation,” down to “that I may cease from my troubles, and my sorrows which compass
me.” For they have only these words of the woman, “But say a word against God, and
die.”

4. Again, through
the whole of Job there are many passages in the Hebrew which are wanting in our
copies, generally four or five verses, but sometimes, however, even fourteen, and
nineteen, and sixteen. But why should I enumerate all the instances I collected
with so much labour, to prove that the difference between our copies and those of
the Jews did not escape me? In Jeremiah I noticed many instances, and indeed in
that book I found much transposition and variation in the readings of the prophecies.
Again, in Genesis, the words, “God saw that it was good,” when the firmament was
made,
(ه ه ه ه) are not found in the Hebrew, and there is no small dispute among them about
this
; and other instances
are to be found in Genesis, which I marked, for the sake of distinction, with the
sign the Greeks call an obelisk, as on the other hand I marked with an asterisk
those passages in our copies which are not found in the Hebrew. What needs there
to speak of Exodus, where there is such diversity in what is said about the tabernacle
and its court,
(و وو و) and the ark, and the garments of the high priest and the priests, that
sometimes the meaning even does not seem to be akin? And, forsooth, when we notice
such things, we are forthwith to reject as spurious the copies in use in our Churches,
and enjoin the brotherhood to put away the sacred books current among them, and
to coax the Jews, and persuade them to give us copies which shall be untampered
with, and free from forgery
! Are we to suppose that that Providence which in
the sacred Scriptures has ministered to the edification of all the Churches of Christ,
had no thought for those bought with a price, for whom Christ died; 3031
1 Cor. vi. 20; Rom. xiv. 15. whom, although His Son, God who is love spared
not, but gave Him up for us all, that with Him He might freely give us all things? 3032
Rom. viii. 32.

5. In all these cases
consider whether it would not be well to remember the words, “Thou shalt not remove
the ancient landmarks which thy fathers have set.”
3033 Prov. xxii. 28. Nor do I say this because I shun the labour
of investigating the Jewish Scriptures, and comparing them with ours, and noticing
their various readings. This, if it be not arrogant to say it, I have already to
a great extent done to the best of my ability, labouring hard to get at the meaning
in all the editions and various readings;
3034 Origen’s most important
contribution to biblical literature was his elaborate attempt to rectify the text
of the Septuagint by collating it with the Hebrew original and other Greek versions.
On this he spent twenty-eight years, during which he travelled through the East
collecting materials. The form in which he first issued the result of his labours
was that of the Tetrapla, which presented in four columns the texts of the LXX.,
Aquila, Symmachus, and Theodotion.
He next issued the Hexapla, in which the Hebrew text was given, first in Hebrew
and then in Greek letters. Of some books he gave two additional Greek versions,
whence the title Octapla; and there was even a seventh Greek version added for some
books. Unhappily this great work, which extended to nearly fifty volumes, was never
transcribed, and so perished (Kitto, Cycl.).
while I paid particular attention to the interpretation of the
Seventy, lest I might to be found to accredit any forgery to the Churches which
are under heaven,
and give an occasion to those who seek such a starting-point
for gratifying their desire to slander the common brethren, and to bring some accusation
against those who shine forth in our community. And I make it my endeavour not to
be ignorant of their various readings, lest in my controversies with the Jews I
should quote to them what is not found in their copies, and that I may make some
use of what is found there, even although it should not be in our Scriptures. For
if we are so prepared for them in our discussions, they will not, as is their manner,
scornfully laugh at Gentile believers for their ignorance of the true reading as
they have them. So far as to the History of Susanna not being found in the Hebrew
.

6. Let us now look at the things you find fault with in the story itself.
And here let us begin with what would probably make any one averse to receiving
the history: I mean the play of words between prinos and prisis, schinos and schisis.
You say that you can see how this can be in Greek, but that in Hebrew the words
are altogether distinct. On this point, however, I am still in doubt; because, when
I was considering this passage (for I myself saw this difficulty), I consulted not
a few Jews about it, asking them the Hebrew words for prinos and prisein, and how
they would translate schinos the tree, and how schisis. And they said that they
did not know these Greek words prinos and schinos, and asked me to show them the
trees, that they might see what they called them. And I at once (for the truth’s
dear sake) put before them pieces of the different trees. One of them then said,
that he could not with any certainty give the Hebrew name of anything not mentioned
in Scripture, since, if one was at a loss, he was prone to use the Syriac word instead
of the Hebrew one; and he went on to say, that some words the very wisest could
not translate. “If, then,” said he,
(ح ح ح ح)you can adduce a passage in any Scripture where the schinos is
mentioned, or the prinos, you will find there the words you seek, together with
the words which have the same sound;
but if it is nowhere mentioned, we also do not know it.” This, then,
being what the Hebrews said to whom I had recourse, and who were acquainted with
the history, I am cautious of affirming whether or not there is any correspondence
to this play of words in the Hebrew. Your reason for affirming that there is not,
you yourself probably know
.

7. Moreover,
I remember hearing from a learned Hebrew, said among themselves to be the son of
a wise man, and to have been specially trained to succeed his father, with whom
I had intercourse on many subjects, the names of these elders, just as if he did
not reject the History of Susanna, as they occur in Jeremias as follows: “The Lord
make thee like Zedekias and Achiab, whom the king of Babylon roasted in the fire,
for the iniquity they did in Israel.”
3035 Jer. xxix. 22, 23. How, then, could the one be sawn asunder by an angel, and the other
rent in pieces? The answer is, that these things were prophesied not of this world,
but of the judgment of God, after the departure from this world. For as the lord
of that wicked servant who says, “My lord delayeth his coming,” and so gives himself
up to drunkenness, eating and drinking with drunkards, and smiting his fellow-servants,
shall at his coming “cut him asunder, and appoint him his portion with the unbelievers,”
3036 Luke xii. 45, 46. even so the angels appointed to punish will
accomplish these things (just as they will cut asunder the wicked steward of that
passage) on these men, who were called indeed elders, but who administered their
stewardship wickedly. One will saw asunder him who was waxen old in wicked days,
who had pronounced false judgment, condemning the innocent, and letting the guilty
go free;
3037 Susanna 52, 53. and another will rend in pieces him of the
seed of Chanaan, and not of
Judah, whom beauty had deceived, and whose heart
lust had perverted.
3038 Susanna 56.

8. And I knew another Hebrew, who told about these
elders such traditions as the following: that they pretended to the Jews in captivity,
who were hoping by the coming of Christ to be freed from the yoke of their enemies,
that they could explain clearly the things concerning Christ,…and that they so deceived
the wives of their countrymen.
3039 Et utrumque sigillatim in quamcunque mulierem incidebat, et
cui vitium afferre cupiebat, ei secreto affirmasse sibi a Deo datum e suo semine
progignere Christum. Hinc spe gignendi Christum decepta mulier, sui copiam decipienti
faciebat, et sic civium uxores stuprabant seniores Achiab et Sedekias.
Wherefore it is that the prophet Daniel calls
the one “waxen old in wicked days,” and says to the other, “Thus have ye dealt with
the children of
Israel; but the daughters of Juda would not abide
your wickedness.”

9. But probably to this
you will say, Why then is the “History” not in their Daniel, if, as you say, their
wise men hand down by tradition such stories? The answer is, that they hid from
the knowledge of the people as many of the passages which contained any scandal
against the elders, rulers, and judges, as they could, some of which have been preserved
in uncanonical writings (Apocrypha)
. As an example, take the story told about
(ط ط ط ط) Esaias; and guaranteed by the Epistle to the Hebrews,
which is found in none of their public books.
For the author of the Epistle to the Hebrews, in speaking of the prophets, and what
they suffered, says, “They were stoned, they were sawn asunder, they were slain
with the sword.”
3040 Heb. xi. 37. To whom, I ask, does the “sawn asunder” refer(ي ي ي ي) (for by an old idiom, not peculiar to Hebrew, but found
also in Greek, this is said in the plural, although it refers to but one person
)?
Now we know very well that tradition says that Esaias the prophet was sawn asunder;
and this is found in some apocryphal work, which probably the Jews have purposely
tampered with, introducing some phrases manifestly incorrect, that discredit might
be thrown on the whole
.

However, some one hard pressed by this argument
may have recourse to the opinion of those who reject this Epistle as not being Paul’s;
against whom I must at some other time use other arguments to prove that it is Paul’s.
3041 [See note supra, p. 239.
S.]
At present I shall adduce
from the Gospel what Jesus Christ testifies concerning the prophets, together with
a story which He refers to, but which is not found in the Old Testament, since in
it also there is a scandal against unjust judges in
Israel. The words of our Saviour run thus: “Woe unto you, scribes
and Pharisees, hypocrites because ye build the tombs of the prophets, and garnish
the sepulchres of the righteous, and say, If we had been in the days of our fathers,
we would not have been partaken with them in the blood of the prophets. Wherefore
be ye witnesses unto yourselves, that ye are the children of them which killed the
prophets. Fill ye up then the measure of your fathers. Ye serpents, ye generation
of vipers, how can ye escape the damnation of Gehenna? Wherefore, behold, I send
unto you prophets, and wise men, and scribes; and some of them ye shall kill and
crucify; and some of them shall ye scourge in your synagogues, and persecute them
from city to city: that upon you may come all the righteous blood shed upon the
earth, from the blood of righteous Abel unto the blood of Zacharias, son of Barachias,
whom ye slew between the temple and the altar. Verily I say unto you, All these
things shall come upon this generation.” And what follows is of the same tenor:
“O Jerusalem, Jerusalem, thou that killest the prophets, and stonest them which
are sent unto thee, how often would I have gathered thy children together, even
as a hen gathereth her chickens under her wings, and ye would not! Behold, your
house is left unto you desolate.”
3042 Matt.
xxiii. 29–38
.

Let us see now if in these cases we are not
forced to the conclusion, that while the Saviour gives a true account of them, none
of the Scriptures which could prove what He tells are to be found. For they who
build the tombs of the prophets and garnish the sepulchres of the righteous, condemning
the crimes their fathers committed against the righteous and the prophets, say,
“If we had been in the days of our fathers, we would not have been partakers with
them in the blood of the prophets.”
3043 Matt.
xxiii. 30
. In the blood of what prophets, can any one
tell me? For where do we find anything like this written of Esaias, or Jeremias,
or any of the twelve, or Daniel? Then about Zacharias the son of Barachias, who
was slain between the temple and the altar, we learn from Jesus only, not knowing
it otherwise from any Scripture. Wherefore I think no other supposition is possible,
than that they who had the reputation of wisdom, and the rulers and elders, took
away from the people every passage which might bring them into discredit among the
people. We need not wonder, then, if this history of the evil device of the licentious
elders against Susanna is true, but was concealed and removed from the Scriptures by men themselves not very far removed
from the counsel of these elders
.

In the Acts of the Apostles also, Stephen, in his other testimony,
says, “Which of the prophets have not your fathers persecuted? And they have slain
them which showed before of the coming of the Just One; of whom ye have been now
the betrayers and murderers.”
3044 Acts
vii. 52
. That Stephen speaks the truth, every one will
admit who receives the Acts of the Apostles; but it is impossible to show from the
extant books of the Old Testament how with any justice he throws the blame of having
persecuted and slain the prophets on the fathers of those who believed not in Christ.
And Paul, in the first Epistle to the Thessalonians, testifies this concerning the
Jews: “For ye, brethren, became followers of the Churches of God which in Judea
are in Christ Jesus: for ye also have suffered like things of your own countrymen,
even as they have of the Jews; who both killed the Lord Jesus and their own prophets,
and have persecuted us; and they please not God, and are contrary to all men.”
3045 1 Thess. ii. 14, 15. What I have said is, I think, sufficient to
prove that it would be nothing wonderful if this history were true, and the licentious
and cruel attack was actually made on Susanna by those who were at that time elders,
and written down by the wisdom of the Spirit, but
removed by these rulers of Sodom,
3046 Isa. i. 10. as the Spirit
would call them
.

10. Your
next objection is, that in this writing Daniel is said to have been seized by the
Spirit, and to have cried out that the sentence was unjust; while in that writing
of his which is universally received he is represented as prophesying in quite another
manner, by visions and dreams, and an angel appearing to him, but never by prophetic
inspiration. You seem to me to pay too little heed to the words, “At sundry times,
and in divers manners, God spake in time past unto the fathers by the prophets.”
3047 Heb. i. 1. This is true not only in the general, but
also of individuals. For if you notice, you will find that the same saints have
been favoured with divine dreams and angelic appearances and (direct) inspirations.
For the present it will suffice to instance what is testified concerning Jacob.
Of dreams from God he speaks thus: “And it came to pass, at the time that the cattle
conceived, that I saw them before my eyes in a dream, and, behold, the rams and
he-goats which leaped upon the sheep and the goats, white-spotted, and speckled,
and grisled. And the angel of God spake unto me in a dream, saying, Jacob. And I
said, What is it? And he said, Lift up thine eyes and see, the goats and rams leaping
on the goats and sheep, white-spotted, and speckled, and grisled: for I have seen
all that Laban doeth unto thee. I am God, who appeared unto thee in the place of
God, where thou anointedst to Me there a pillar, and vowedst a vow there to Me:
now arise, get thee out from this land, and return unto the land of thy kindred.”
3048 Gen. xxxi. 10–13.

And as to an
appearance (which is better than a dream), he speaks as follows about himself: “And
Jacob was left alone; and there wrestled a man with him until the breaking of the
day. And he saw that he prevailed not against him, and he touched the breadth of
his thigh; and the breadth of Jacob’s thigh grew stiff while he was wrestling with
him. And he said to him, Let me go, for the day breaketh. And he said, I will not
let thee go, except thou bless me. And he said unto him, What is thy name? And he
said, Jacob. And he said to him, Thy name shall be called no more Jacob, but
Israel shall be thy name: for thou hast prevailed with God, and art
powerful with men. And Jacob asked him, and said, Tell me thy name. And he said,
Wherefore is it that thou dost ask after my name? And he blessed him there. And
Jacob called the name of the place Vision of God: for I have seen God face to face,
and my life is preserved. And the sun rose, when the vision of God passed by.”
3049 Gen. xxxii. 24–31. And that he also prophesied by inspiration,
is evident from this passage: “And Jacob called unto his sons, and said, Gather
yourselves together, that I may tell you what shall befall you in the last days.
Gather yourselves together, and hear, ye sons of Jacob; and hearken unto
Israel your father. Reuben, my first-born, my might, and the beginning
of my children, hard to be born, hard and stubborn. Thou wert wanton, boil not over
like water; because thou wentest up to thy father’s bed; then defiledst thou the
couch to which thou wentest up.”
3050 Gen.
xlix. 1–4
. And so with the rest: it was by inspiration
that the prophetic blessings were pronounced. We need not wonder, then, that Daniel
sometimes prophesied by inspiration, as when he rebuked the elders sometimes, as
you say, by dreams and visions, and at other times by an angel appearing unto him
.

11. Your other objections are stated, as it appears to me, somewhat
irreverently, and without the becoming spirit of piety. I cannot do better than
quote your very words: “Then, after crying out in this extraordinary fashion, he
detects them in a way no less incredible, which not even Philistion the play-writer
would have resorted to. For, not satisfied with rebuking them through the Spirit,
he placed them apart, and asked them severally where they saw her committing adultery;
and when the one said, ‘Under a holm-tree’ (prinos) he answered that the angel would
saw him asunder (prisein); and in a similar fashion threatened the other, who said,
‘Under a mastich-tree’ (schinos), with being rent asunder.”

You
might as reasonably compare to Philistion the play-writer, a story somewhat like
this one, which is found in the third book of Kings, which you yourself will admit
to be well written. Here is what we read in Kings: —

“Then there appeared two women that were harlots
before the king, and stood before him. And the one woman said, To me, my lord, I
and this woman dwell in one house; and we were delivered in the house. And it came
to pass, the third day after that I was delivered, that this woman was delivered
also: and we were together; there is no one in our house except us two. And this
woman’s child died in the night; because she overlaid it. And she arose at
midnight, and took my son from my arms. And thine handmaid slept. And she laid
it in her bosom, and laid her dead child in my bosom. And I arose in the morning
to give my child suck, and he was dead; but when I had considered it in the morning,
behold, it was not my son which I did bear. And the other woman said, Nay; the dead
is thy son, but the living is my son. And the other said, No; the living is my son,
but the dead is thy son. Thus they spake before the king. Then said the king, Thou
sayest, This is my son that liveth, and thy son is the dead: and thou sayest, Nay;
but thy son is the dead, and my son is the living. And the king said, Bring me a
sword. And they brought a sword before the king. And the king said, Divide the living
child in two, and give half to the one, and half to the other. Then spake the woman
whose the living child was unto the king (for her bowels yearned after her son),
and she said, To me, my lord, give her the living child, and in no wise slay it.
But the other said, Let it be neither mine nor thine, but divide it. Then the king
answered and said, Give the child to her which said, Give her the living child,
and in no wise slay it: for she is the mother of it. And all
Israel heard of the judgment which the king had judged; and they feared
the face of the king: for they saw that the wisdom of God was in him to do judgment.”
3051 1 Kings iii. 16–28.

For if we were at liberty to speak in this
scoffing way of the Scriptures in use in the Churches, we should rather compare
this story of the two harlots to the play of Philistion than that of the chaste
Susanna. And just as the people would not have been persuaded if Solomon had merely
said, “Give this one the living child, for she is the mother of it;” so Daniel’s
attack on the elders would not have been sufficient had there not been added the
condemnation from their own mouth, when both said that they had seen her lying with
the young man under a tree, but did not agree as to what kind of tree it was. And
since you have asserted, as if you knew for certain, that Daniel in this matter
judged by inspiration (which may or may not have been the case), I would have you
notice that there seem to me to be some analogies in the story of Daniel to the
judgment of Solomon, concerning whom the Scripture testifies that the people saw
that the wisdom of God was in him to do judgment.
3052 1 Kings iii. 28. This might be said also of Daniel, for it
was because wisdom was in him to do judgment that the elders were judged in the
manner described
.

12. I had nearly forgotten an additional remark
I have to make about the prino-prisein and schino-schisein difficulty; that is,
that in our Scriptures there are many etymological fancies, so to call them, which
in the Hebrew are perfectly suitable, but not in the Greek. It need not surprise
us, then, if the translators of the History of Susanna contrived it so that they
found out some Greek words, derived from the same root, which either corresponded
exactly to the Hebrew form
(though this I hardly think possible), or presented
some analogy to it
. Here is an instance of this in our Scripture. When the woman
was made by God from the rib of the man, Adam says, “She shall be called woman,
because she was taken out of her husband.” Now the Jews say that the woman was called
“Essa,” and that “taken” is a translation of this word as is evident from “chos
isouoth essa,” which means, “I have taken the cup of salvation;”
3053 Ps. cxvi. 13. and that “is” means “man,” as we see from
“Hesre aïs,” which is, “Blessed is the man.”
3054 Ps. i. 1. According to the Jews, then, “is” is “man,”
and “essa,” “woman,” because she was taken out of her husband (is). It need not
then surprise us if some interpreters of the Hebrew “Susanna,” which had been concealed
among them at a very remote date, and had been preserved only by the more learned
and honest, should have either given the Hebrew word for word, or hit upon some
analogy to the Hebrew forms, that the Greeks might be able to follow them. For in
many other passages we can find traces of this kind of contrivance on the part of
the translators, which I noticed when I was collating the various editions
.

13.
You raise another objection, which I give in your own words: “Moreover, how is it
that they, who were captives among the Chaldeans, lost and won at play, thrown out
unburied on the streets, as was prophesied of the former captivity, their sons torn
from them to be eunuchs, and their daughters to be concubines, as had been prophesied;
how is it that such could pass sentence of death, and that on the wife of their
king Joakim, whom the king of the Babylonians had made partner of his throne? Then,
if it was not this Joakim, but some other from the common people, whence had a captive
such a mansion and spacious garden?”

Where you get
your “lost and won at play, and thrown out unburied on the streets,” I know
not, unless it is from Tobias; and Tobias (as also Judith), we ought to notice,
the Jews do not use. They are not even found in the Hebrew Apocrypha, as I learned
from the Jews themselves. However, since the Churches use Tobias, you must
know that even in the captivity some of the captives were rich and well to do. Tobias
himself says, “Because I remembered God with all my heart; and the Most High gave
me grace and beauty in the eyes of Nemessarus, and I was his purveyor; and I went
into Media, and left in trust with Gabael, the brother of Gabrias, at Ragi, a city
of Media, ten talents of silver.”
3055 Tob.
i. 12–14
. And he adds, as if he were a rich man, “In
the days of Nemessarus I gave many alms to my brethren. I gave my bread to the hungry,
and my clothes to the naked: and if I saw any of my nation dead, and cast outside
the walls of Nineve, I buried him; and if king Senachereim had slain any when he
came fleeing from Judea, I buried them privily (for in his wrath he killed many).”
Think whether this great catalogue of Tobias’s good deeds does not betoken great
wealth and much property, especially when he adds, “Understanding that I was sought
for to be put to death, I withdrew myself for fear, and all my goods were forcibly
taken away.”
3056 Tob. i. 19.

And another captive, Dachiacharus, the son of Ananiel, the brother
of Tobias, was set over all the exchequer of the kingdom of king Acherdon; and we
read, “Now Achiacharus was cup-bearer and keeper of the signet, and steward and
overseer of the accounts.”
3057 Tob.
i. 22
.

Mardochaios,
too, frequented the court of the king, and had such boldness before him, that he
was inscribed among the benefactors of Artaxerxes
.

Again we read in Esdras, that Neemias, a cup-bearer and eunuch of the
king, of Hebrew race, made a request about the rebuilding of the temple, and obtained
it; so that it was granted to him, with many more, to return and build the temple
again. Why then should we wonder that one Joakim had garden, and house, and property,
whether these were very expensive or only moderate, for this is not clearly told
us in the writing?

14.
But you say, “How could they who were in captivity pass sentence of death?” asserting,
I know not on what grounds, that Susanna was the wife of a king, because of the
name Joakim. The answer is, that it is no uncommon thing, when great nations become
subject, that the king should allow the captives to use their own laws and courts
of justice. Now, for instance, that the Romans rule, and the Jews pay the half-shekel
to them, how great power by the concession of Cæsar the ethnarch has; so that
we, who have had experience of it, know that he differs in little from a true king!
Private trials are held according to the law, and some are condemned to death. And
though there is not full licence for this, still it is not done without the knowledge
of the ruler, as we learned and were convinced of when we spent much time in the
country of that people. And yet the Romans only take account of two tribes, while
at that time besides Judah there were the ten tribes of Israel. Probably the Assyrians
contented themselves with holding them in subjection, and conceded to them their
own judicial processes
.

15. I find in your letter yet another objection in these words:
“And add, that among all the many prophets who had been before, there is no one
who has quoted from another word for word. For they had no need to go a-begging
for words, since their own were true. But this one, in rebuking one of these men,
quotes the words of the Lord, ‘The innocent and righteous shalt thou not slay.’”
I cannot understand how, with all your exercise in investigating and meditating
on the Scriptures, you have not noticed that the prophets continually quote each
other almost word for word. For who of all believers does not know the words in
Esaias? “And in the last days the mountain of the Lord shall be manifest, and
the house of the Lord on the top of the mountains
, and it shall be exalted above
the hills; and all nations shall come unto it. And many people shall go and say,
Come ye, and let us go up to the mountain of the Lord, unto the house of the God
of Jacob; and He will teach us His way, and we will walk in it: for out of
Zion shall go forth a law, and a word of the Lord from Jerusalem. And He shall judge among the nations, and shall rebuke many
people; and they shall beat their swords into ploughshares, and their spears into
pruning-hooks: nation shall not lift up sword against nation; neither shall they
learn war any more.”
3058 Isa. ii. 2–4.

But in Micah we find a parallel passage, which is almost word
for word: “And in the last days the mountain of the Lord shall be manifest, established
on the top of the mountains, and it shall be exalted above the hills; and people
shall hasten unto it. And many nations shall come, and say, Come, let us go up to
the mountain of the Lord, to the house of the God of Jacob; and they will teach
us His way, and we will walk in His paths: for a law shall go forth from Zion, and
a word of the Lord from Jerusalem. And He shall judge among many people, and rebuke
strong nations; and they shall beat their swords into ploughshares, and their spears
into pruning-hooks: nation shall not lift up a sword against nation, neither shall
they learn war any more.”
3059 Mic.
iv. 1–3
.

Again, in First Chronicles, the psalm which is put in the hands
of Asaph and his brethren to praise the Lord, beginning, “Give thanks unto the Lord,
call upon His name,”
3060 1 Chron. xvi. 8. is in the beginning almost identical with
Psalm cv., down to “and do my prophets no harm;” and
after that it is the same as
Psalm xcvi.,
from the beginning of that psalm, which is something like this, “Praise the Lord
all the earth,” down to “For He cometh to judge the earth.” (It would have taken
up too much time to quote more fully; so I have given these short references, which
are sufficient for the matter before us.) And you will find the law about not bearing
a burden on the Sabbath-day in Jeremias, as well as in Moses.
3061 Ex. xxxv. 2; Num. xv. 32; Jer. xvii. 21–24. And the rules about the passover, and the
rules for the priests, are not only in Moses, but also at the end of Ezekiel.
3062 In Levit. passim; Ezek. xliii.; xliv.; xlv.; xlvi. I would have quoted these, and many more,
had I not found that from the shortness of my stay in Nicomedia my time for writing
you was already too much restricted
.

Your
last objection is, that the style is different. This I cannot see
.

This,
then, is my defence. I might, especially after all these accusations, speak in praise
of this history of Susanna, dwelling on it word by word, and expounding the exquisite
nature of the thoughts. Such an encomium, perhaps, some of the learned and able
students of divine things may at some other time compose. This, however, is my answer
to your strokes, as you call them. Would that I could instruct you! But I do not
now arrogate that to myself. My lord and dear brother Ambrosius, who has written
this at my dictation, and has, in looking over it, corrected as he pleased, salutes
you. His faithful spouse, Marcella, and her children, also salute you. Also Anicetus.
Do you salute our dear father Apollinarius, and all our friends
.

 

وهناك رسالة موجهة إلى اوريجانوس أفريكانوس.

اوريجانوس
لأفريكانوس، وهو الاخ الحبيب في الله الآب، عن طريق يسوع المسيح، وقال إن الطفل
المقدسة، وتحية. رسالتكم، التي أتعلم ما رأيك في سوزانا في كتاب دانيال، والذي
يستخدم في الكنائس، رغم ما يبدو الى حد ما باختصار، يقدم في بضع كلمات العديد من
المشاكل، كل واحد من المطالب التي لا علاج مشتركة، ولكن مثل يتجاوز طابع الرسالة،
ويصل الى حدود الخطاب.3028 انظر الدكتور لبسي محاضرات عن النبي دانيال،
lect. سادسا. ص. 326، 327 ؛ أيضا وUncanonical ملفق والكتاب المقدس، بواسطة القس R. W. Churton، B.D. (1884)، ص. 389-404. S.] وأنا، عندما كنت تنظر، قدر استطاعتي، على قدر من الذكاء بلدي،
إن جاز لي ان أعرف نفسي، وأنا أدرك أن وأنا على الراغبين في الدقة اللازمة للرد
على رسالتكم، وأن أكثر من ذلك، أن الأيام القليلة أنا وقد قضى في النيقوميدي كانت
بعيدة عن أن تكون كافية لنرسل لك إجابة على كل ما تبذلونه من الطلبات والاستفسارات
حتى بعد أزياء من رسالة بولس الرسول الحاضر. ولهذا السبب العفو قدرتي قليلا، وكان
لي سوى القليل من الوقت وقراءة هذه الرسالة مع كل تساهل، توريد أي شيء كنت قد
حذفت.

2.
أنت أبدأ بالقول، انه عندما، في مناقشتي مع باسوس صديق لنا، وكنت في الكتاب المقدس
الذي يحتوي على نبوءة دانيال بعد عندما كان شابا في قضية سوزانا، وأنا فعلت هذا
كما لو كان قد فر لي أن هذا جزء من الكتاب هو زائف. يمكنك أن أقول لكم هذا الثناء
مرور أنيق كما كتبت، ولكن مع العثور على خطأ على أنها تكوين أكثر حداثة، والتزوير،
وأضفت أن مزور قد لجأت إلى شيء لم يكن حتى
Philistion
المسرحية الكاتب قد استخدمت في تقريره بين التورية
prinos
و
prisein، schinos وschisis، والتي كانت عبارة عن صوت في اليونانية يمكن أن تستخدم في هذا
السبيل، ولكن ليس باللغة العبرية، وفي الإجابة على هذا، لا بد لي من ان اقول لكم
ما يتعين علينا القيام به في هذه الحالات، ليس فقط من تاريخ سوزانا، والذي تم
العثور عليه في كل كنيسة المسيح في هذه النسخة اليونانية التي الإغريق الاستخدام،
ولكن ليس في الدولة العبرية، أو لاثنين من الممرات الأخرى أذكر لكم في نهاية هذا
الكتاب الذي يحتوي على التاريخ من بلجيكا والتنين، وبالمثل التي ليست في النسخة
العبرية لدانيال، ولكن الآلاف من المقاطع الأخرى أيضا والتي وجدت في أماكن كثيرة
مع قوتي عندما كنت صغيرة جمع النسخ العبرية مع مصالحنا. بالنسبة لدانيال في حد
ذاته وجدت كلمة “ملزمة” يتبع في منطقتنا من قبل عدد كبير جدا من
الإصدارات الآيات التي ليست في اللغة العبرية في كل شيء، بداية (وفقا لأحد من
النسخ التي توزع في الكنائس) على النحو التالي: “حنانيا، وأزارياس، وميسائيل
صلى وغنى بمعزل الله”، وصولا الى “يا جميع المتعبين العبادة الرب يبارك
كنتم إله الآلهة. الحمد الله، والقول بأن رحمته
endureth
إلى أبد الآبدين، وانه جاء لتمرير، عندما قام الملك استمع لهم والغناء، ورآهم أنهم
كانوا على قيد الحياة. “أو، كما في نسخة أخرى من “وساروا في وسط النار،
بحمد الله ونعمة الرب،” وصولا الى “يا جميع المتعبين عبادة الرب يبارك
كنتم إله الآلهة. الحمد الله، والقول بأن رحمته
endureth
لجميع الأجيال “.3029 “والأغنية من ثلاثة أطفال المقدسة” (في
ابوكريفا). ولكن في نسخ الكلمات العبرية، واضاف “هؤلاء الرجال الثلاثة،
Sedrach، Misach، وAbednego سقطوا موثقين في وسط النار”، وتليها مباشرة في الآية، “Nabouchodonosor الملك استغرب، وانتفض على عجل وتكلم به، وقال لقومه مستشارين.
“حتى بالنسبة لاكويلا، بعد القراءة العبرية، ويعطيها، الذي حصل على الائتمان
بين اليهود من وجود تفسير الكتاب المقدس مع عدم وجود رعاية العاديين، والتي هي
النسخة الأكثر استخداما من قبل أولئك الذين لا يعرفون العبرية، بوصفها واحدة التي
كانت الأكثر نجاحا. النسخ التي في حوزتي قراءات أعطى، في أعقاب واحد وسبعون، و
Theodotion الأخرى، ومثلما أن التاريخ سوزانا الذي تسمونه التزوير تم العثور
على في الاثنين معا، جنبا إلى جنب مع المقاطع في نهاية دانيال، لذلك فإنها تعطي
أيضا هذه المقاطع، التي تبلغ، لتقديم تخمين الخام، إلى أكثر من مائتي الآيات.

3.
وغيرها في العديد من الكتب المقدسة وجدت في بعض الأحيان أكثر مما لدينا من نسخ في
الدولة العبرية، وأحيانا أقل. سأدلي يورد أمثلة قليلة، نظرا لأنه من المستحيل أن
أعطي كل منهم. من كتاب استر لا صلاة
Mardochaios ولا أن استير، على حد سواء لتركيب 387 انشأ للقارئ، وجدت في اللغة
العبرية. لا هي خطابات ؛3030 وينبغي أن يتم تصحيح هذا على الأرجح، مع بات. يونيو،
الى “كما هي الرسائل، لا هذا ولا ذاك”، وغيرها ولا احد يكتب الى عمان عن
استئصال ما يصل للأمة اليهودية، كما أن من
Mardochaios
في اسم ارتحشستا تقديم الامة من الموت، ثم في وظيفة، عبارة عن “هو مكتوب،
وأنه سوف ترتفع مرة اخرى مع أولئك الذين يثير الرب، “حتى النهاية، ليست في
اللغة العبرية، وذلك ليس في اكيلا طبعة ؛ في حين أنها وجدت في السبعينية و
Theodotion في رواية، يتفقون مع بعضهم البعض على الأقل في الإحساس. وأماكن
أخرى كثيرة وجدت في حيث لدينا فرص العمل لديها أكثر من نسخة منها العبرية، وأحيانا
أكثر من ذلك بقليل، وأحيانا قدرا كبيرا أكثر من ذلك: أكثر قليلا، وعندما لعبارة
“ارتفاع يصل في الصباح، وقال انه عرضت المحروقة العروض بالنسبة لهم وفقا ل
عدد “، يضيف هؤلاء،” بقرة صغيرة واحدة عن خطيئة على الروح ؛
“وعبارة” وملائكة الله جاء في تقديم أنفسهم أمام الله، وجاء الشيطان معهم
“،” من جيئة وذهابا في الأرض، ومن المشي صعودا وهبوطا في ذلك. “مرة
أخرى، بعد ان” اللورد أعطى، واللورد وقد اتخذت بعيدا “، والعبرية
لم”، وكان ذلك، كما يبدو جيدا للرب “، ثم نسخ لدينا كثيرا من أوفى
العبرية، وعندما وظيفة الزوجة يتحدث اليه، من” كم انت الذبول الصمود؟ وقال ها
انا انتظر بعد قليل من الوقت، وتبحث عن الأمل في خلاصي “، نزولا إلى” أن
أكون قد تتوقف عن مشاكل بلادي، بلادي والأحزان التي البوصلة لي. “بالنسبة
لديهم سوى هذه الكلمات من امرأة، “ولكن أقول كلمة ضد الله، ويموت”.

4.
ومرة أخرى، من خلال كل وظيفة من وجود العديد من المقاطع في اللغة العبرية التي هي
الرغبة في نسخ لدينا، وعموما أربع أو خمس آيات، ولكن في بعض الأحيان، ولكن، وحتى
الرابعة عشرة، وتسعة عشر، والسادسة عشرة. ولكن لماذا ينبغي أن أعدد كل الحالات
التي جمعتها مع الكثير من العمل، لاثبات ان لدينا الفرق بين النسخ وغيرهم من
اليهود لم يهرب لي؟ ارميا أنني لاحظت في كثير من الحالات، وفعلا في هذا الكتاب
وجدت الكثير من تبديل وتغيير في قراءات من نبوءات ومرة أخرى، في سفر التكوين،
والكلمات، “شهد الله أنه كان جيدا”، عندما قدم السماء، ليست موجودة في
اللغة العبرية، وليس هناك أي نزاع الصغيرة فيما بينها حول هذا، والحالات الأخرى
التي يمكن العثور عليها في سفر التكوين، وهو ما ملحوظ، من أجل تمييز، مع التوقيع
على الإغريق الكلمة مسلة، كما من ناحية أخرى أنا التي تحمل علامة النجمة في تلك
الممرات لدينا نسخ التي لا توجد في اللغة العبرية. ماذا هناك حاجة للحديث عن
النزوح الجماعي، حيث لا يوجد مثل هذا التنوع في ما يقال عن المعبد والمحكمة،
والفلك، وثياب الكهنة والكهنة، في بعض الأحيان أن المعنى حتى لا يبدو أنها ستكون
أشبه؟ و،
forsooth، عندما نلاحظ مثل هذه الأشياء، ونحن على الفور الى رفض ونسخ زائفة
في استخدام في كنائسنا، وتوجب على الأخوة بعيدا لوضع الكتب المقدسة الحالي فيما
بينها، واقناع اليهود، وإقناعهم أن يقدم لنا نسخا الذي يجب أن يكون مع غير عابث،
وخالية من التزوير! هل لنا أن نفترض أن العناية الإلهية التي في الكتب المقدسة قد
يسعف إلى التنوير من جميع كنائس المسيح، لم يكن الفكر لتلك التي اشترت مع الأسعار،
ومات المسيح من أجله ؛3031 1 كور. سادسا. 20 ؛ مدمج. الرابع عشر. 15. منهم، على
الرغم من ابنه، والله هو الحب الذي لا يدخر، ولكنه أعطاه حتى بالنسبة لنا جميعا،
مع أن له انه قد بحرية يعطينا كل شيء؟3032  مدمج. ثامنا. 32.

5.
وفي جميع هذه الحالات ينظر فيما إذا كان ذلك لن يكون جيدا لنتذكر عبارة “انت
لا إزالة المعالم القديمة التي آباؤك وضعناها.”3033 الأقليم. الثاني
والعشرون. 28. ولا أقول هذا لأنني تنأى بنفسها عن العمل التحقيق في الكتاب المقدس
اليهودي، ومقارنتها مع بلدنا، ويلاحظ على قراءات مختلفة، وهذا، إذا كان لا يمكن
المتغطرسة أن أقول ذلك، لقد سبق لي الى حد كبير القيام به للأفضل من قدرتي، الذين
يعملون بجد للحصول على المعنى في جميع طبعات وقراءات مختلفة ؛3034 اوريجانوس أهم
مساهمة في الأدب التوراتي كان له محاولة متعمدة لتصحيح نص السبعينية ذلك عن طريق
جمع بينه وبين النسخ الأصلية العبرية واليونانية الأخرى، وعلى هذا امضى ثمانية
وعشرين عاما، خلالها وسافر عن طريق جمع المواد الشرق. والشكل الذي صدر لأول مرة
نتيجة ليجاهد في بلده التي كان من
Tetrapla، والتي عرضت في أربعة أعمدة من النصوص السبعينية، اكويلا، Symmachus، وTheodotion. وأصدر المقبل Hexapla، والتي أعطيت النص العبري، أولا باللغة العبرية ومن ثم في رسالتين
اليونانية. بعض الكتب انه أعطى إضافيتين الإصدارات اليونانية، من حيث العنوان
Octapla؛ وكان هناك حتى سابع النسخة اليونانية المضافة بالنسبة لبعض
الكتب. لسوء الحظ هذا العمل العظيم، والتي تمتد إلى ما يقرب من خمسين مجلدا، لم
يكن أبدا نسخها، وحتى هلكوا (
Kitto، Cycl.). بينما كنت أولت اهتماما خاصا للتفسير والسبعين، لئلا يكون
لأنني قد وجدت لاعتماد أي تزوير في الكنائس التي هي تحت السماء، وإعطاء فرصة
لأولئك الذين يسعون مثل نقطة انطلاق لدواعي السرور رغبتهم في الافتراء على الاخوة
المشتركة، وتقديم بعض الاتهامات ضد أولئك الذين يلمع عليها في مجتمعنا، وأنا تجعل
من بلادي لا تسعى إلى أن تكون جاهلة لقراءات مختلفة، لئلا في بلدي الخلافات مع
اليهود وأود أن أقتبس لهم ما لم يتم العثور في النسخ، وأنني قد تجعل بعض استخدام
ما هو موجود هناك، حتى على الرغم من أنه لا ينبغي أن يكون لدينا في الكتاب المقدس،
لأننا إذا ما أعد لهم في مناقشاتنا، فإنها لن تقوم، كما هو نهجهم، بازدراء تضحك
على اليهود المؤمنين لجهلهم لقراءة صحيحة لأنها منهم، وحتى الآن وإلى تاريخ سوزانا
لم يتم العثور عليها في اللغة العبرية.

6.
اسمحوا لنا الآن أن ننظر في الأمور تجد خطأ في القصة مع نفسها، وهنا دعونا نبدأ مع
ما من شأنه أن يجعل أي واحد كاره لتلقي التاريخ: أعني لعبة 388 بين الكلمات
prinos وprisis، schinos وschisis. أنت تقول أن يمكنك أن ترى كيف يمكن أن يكون هذا في اليونانية،
ولكن ذلك في الكلمات العبرية التي منفصلتين. وفي هذه النقطة، ولكن، أنا لا تزال في
شك، لأنه، عندما كنت في النظر في هذا الممر (لهذا ولقد شاهدت بنفسي الصعوبة)، وأنا
لا استشارة عدد قليل من اليهود حول هذا الموضوع، وطلب منهم الكلمات العبرية
prinos وprisein، وكيف سيترجم schinos الشجرة، وكيف schisis، وقالوا انهم لا يعرفون هذه الكلمات اليونانية prinos وschinos، وطلب مني أن تبين لهم أن الأشجار، والتي يمكن ان نرى ما دعا لهم،
وأنا في مرة واحدة (للاطلاع على الحقيقة وعزيز صالح) المعروضة عليهم قطع الأشجار
المختلفة. واحد منهم ثم قال، انه لا يستطيع مع بأي قدر من اليقين إعطاء اسم
العبرية من أي شيء لم يرد ذكرها في الكتاب المقدس، ومنذ ذلك الحين، إذا واحد كان
في الخسارة، وقال انه كان عرضة لاستخدام اللغة السريانية والعبرية، بدلا من واحدة،
وذهب إلى القول، بأن بعض الكلمات للغاية يمكن أن أحكم لا تترجم. “إذا،
ثم،” وقال “يمكنك أن يورد أي فقرة في الكتاب المقدس حيث
schinos هو مذكور، أو prinos، وسوف تجد هناك عبارة كنت تسعى، جنبا إلى جنب مع الكلمات التي لها
نفس الصوت، ولكن إذا كان عدم ذكرها، ونحن أيضا لا يعرفون ذلك. “هذه، إذن، ما
يجري على العبرانيين ان أعطيه لجأت، والذين كانوا على بينة من التاريخ، وأنا حذرة
من تأكيد ما إذا كان أو لم يكن هناك أي مراسلات لهذه المسرحية من الكلمات في اللغة
العبرية. بك السبب في التأكيد على أن ليس هناك، من المحتمل أن تعرف أنت نفسك.

7.
وعلاوة على ذلك، أتذكر أنني سمعت من تعلم العبرية، وقال فيما بينها ليكون ابن رجل
حكيم، وأنه قد تم تدريبهم خصيصا لخلافة والده، الذي كان لي مع الجماع على العديد
من الموضوعات، وأسماء هؤلاء الشيوخ، تماما كما لو انه لم نرفض تاريخ سوزانا، لأنها
تحدث في جيريمياس على النحو التالي: “إن اللورد جعل اليك مثل
Zedekias وAchiab، ومنهم ملك بابل تفحم في النار، لظلم فعلوا في اسرائيل
“.3035 جيري). التاسع والعشرون. 22 ، 23. كيف، إذن، يمكن للمرء أن يكون منشور
إربا من قبل الملاك، والإيجار في قطعة أخرى؟ والجواب هو، ان هذه الاشياء كانت تنبأ
يست من هذا العالم، ولكن من حكم الله، وبعد رحيل عن هذا العالم، للحصول على كما أن
سيد ذلك العبد الشرير الذي يقول: “يا سيدي يبطئ قدومه”، وحتى يعطي لنفسه
ما يصل الى السكر، والأكل والشرب مع السكاري، والضرب وزملائه من الموظفين، يتعين
على مجيئه “قاطعه إربا، وتعيين له نصيبه مع الكافرين “3036  لوقا الثاني
عشر. 45 ، 46. بل حتى الملائكة عين لمعاقبة سوف تنجز هذه الاشياء (فقط لأنها ستخفض
اربا ستيوارد الشرس من أن مرور) على هؤلاء الرجال، الذين كانوا في الواقع دعا
شيوخ، ولكن الذين تعاقبوا على إدارة قيادتهم شريرة. احدة سوف يرى اربا الذي كان له
شمعاني في الأيام القديمة الشرس، الذي كان قد حكم واضح كاذبة، إدانة الأبرياء،
وترك المذنبين أحرارا ؛3037 سوزانا 52 ، 53. وآخر سوف تمزق في قطعة له من نسل كنعان،
وليس من يهوذا، ومنهم جمال قد خدع، وقلبه شهوة قد لا تستقيم.3038 سوزانا 56.

8.
وكنت أعرف آخر العبرية، والذي قال عن هذه التقاليد شيوخ مثل ما يلي: أنهم تظاهروا
لليهود في الأسر، الذين كانوا يأملون من قبل مجيء المسيح لتحريرهم من نير أعدائهم،
وأنها يمكن أن تفسر من الواضح أن الأمور المتعلقة المسيح،… وحتى انهم خدعوا
زوجاتهم من مواطنيهم.3039 وآخرون
sigillatim
utrumque
في incidebat quamcunque mulierem، وآخرون تسوى vitium
afferre cupiebat
، المنظمة الدولية
للتعليم
secreto affirmasse سيبي على ديو مسند ه سو semine progignere Christum. Hinc متدرب gignendi
Christum decepta mulier
،
فريد من نوعه
copiam decipienti
faciebat
، وآخرون civium كذا uxores
seniores stuprabant Achiab

آخرون
Sedekias. ولهذا السبب فهو أن النبي دانيال المكالمات واحدة “شمعاني
القديمة في الايام شريرة”، ويقول للآخر “، هكذا كنتم قد تعاملت مع بني
إسرائيل، ولكن بنات يهوذا لن تلتزم بك من شر.”

9.
ولكن ربما لهذا سوف أقول لكم، ثم لماذا هو “التاريخ” ليست في ودانيال،
إذا كان، كما تقول، من ناحية الحكمة الرجال بنسبة تقليد مثل هذه القصص؟ والجواب
هو، وأنها أخفت من المعرفة الناس في العديد من المقاطع التي تحتوي على أي فضيحة ضد
شيوخ والحكام والقضاة، لأنها يمكن، والبعض منها قد تم الحفاظ عليه في كتابات
uncanonical (ابوكريفا)، وكمثال على ذلك، تأخذ قصة رويت عن إشعياء، والتي
يكفلها رسالة بولس الرسول الى العبرانيين، وهي موجودة في أي من تلك الكتب
العمومية. وبالنسبة للكاتب من رسالة بولس الرسول الى العبرانيين، في سياق حديثه عن
الأنبياء، وما عاناه، ويقول: “لقد تعرض لرشق بالحجارة، وكانوا منشور اربا،
فإنهم ذبحت بحد السيف. “3040 عب. الحادي عشر. 37. لمن وأسأل، هل منشور “اربا”
يشير (لمن عبارات غير القديمة، لا تقتصر على اللغة العبرية، ولكنها وجدت أيضا في
اليونانية، وهذا هو قال في صيغة الجمع، على الرغم من أنه يشير إلى شخص واحد ولكن)؟
ونحن نعلم الآن جيد جدا هذا التقليد يقول ان النبي إشعياء كان منشور اربا، وهذا
موجود في بعض الأعمال ملفق، والتي ربما كان اليهود قد قصد العبث بها، إدخال بعض
العبارات واضح غير صحيح، التي قد يكون من تشويه القيت على وجه العموم.

ومع
ذلك، بعض من جانب واحد من الصعب أن هذه الحجة قد تلجأ إلى رأي أولئك الذين يرفضون
هذه الرسالة على أنه لم يتم بول ؛ ضده ولا بد لي في بعض الوقت الأخرى استخدام حجج
أخرى لإثبات أنه من بول.3041 [انظر الحاشية أعلاه،
p. 239
س.] في الوقت الحاضر وسوف يورد من إنجيل يسوع المسيح ما يشهد على الانبياء، جنبا
إلى جنب مع القصة التي ويشير إلى، ولكن 389وهي ليست موجودة في العهد القديم، لأن
في ذلك أيضا وجود فضيحة الظالمة ضد القضاة في اسرائيل. كلمات مخلصنا تشغيل
بالتالي: “ويل لكم، والكتبة والفريسيين، لأن المنافقين انتم بناء قبور
الأنبياء، ومقبلات على القبور من الصالحين، ويقول، لو كنا في أيام آبائنا لما كنا
قد ينلها نصيب معهم في دم الأنبياء. ولهذا السبب يكون الشهود بمعزل انتم انفسكم
انكم أبناء منهم الذي قتل الأنبياء. املأ انتم حتى ذلك الحين التدبير آبائكم.
الثعابين يي، انتم جيل من الافاعي، كيف يمكن انتم هربا من الادانة من جهنم؟ ولهذا
السبب، ها أنا أرسل لكم الأنبياء والحكماء، والكتبة ؛ وبعضهم قتل، وأنتم سوف يصلب،
والبعض منهم يقوم انتم آفة بك في المعابد، واضطهادهم من مدينة الى مدينة: هذا قد
يأتي عليكم كل دم سفك الصالحين على الأرض، من دم هابيل البار بمعزل دم زكريا، ابن
Barachias الذي انتم بذبح بين الهيكل والمذبح. الحق أقول لكم، كل هذه الامور
تأتي بناء على هذا الجيل. “وما يلي هو من التينور نفسه: ” يا أورشليم،
القدس، انت التي
killest الأنبياء، ومنهم stonest التي ترسل اليك، وكم أود أن يكون تجمع الأطفال خاصتك معا، حتى وإن
كان
gathereth دجاجة لها الدجاج تحت جناحيها، وانتم لن! ها بيتك هو ترك لكم مقفر
“.3042 مات. الثالث والعشرون. 29-38.

الآن
دعونا نرى اذا كنا في مثل هذه الحالات لا يضطر إلى الاستنتاج، أنه في حين أن
المنقذ ويعطي وصفا صحيحا منهم، أي من الكتب التي يمكن أن تثبت ما يروي هي التي
يمكن العثور عليها. لأنهم هم الذين بناء قبور الأنبياء ومقبلات على القبور من
الصالحين، وإدانة الجرائم التي ترتكب ضد آبائهم الصالحين والانبياء، ويقول:
“لو كنا في أيام آبائنا، ونحن لم يكن
partakers معهم في دم
الأنبياء “.3043 مات. الثالث والعشرون. 30. في دم الأنبياء ما، يمكن لأي واحد
يقول لي؟ للحصول على أين يمكننا أن نجد أي شيء من هذا القبيل خطية من إشعياء، أو
إرميا، أو أي من اثني عشر، أو دانيال؟ ثم عن زكريا ابن
Barachias،
الذي قتل بين الهيكل والمذبح، وعلينا أن نتعلم من السيد المسيح فقط، وليس خلاف ذلك
مع العلم أنه من أي الكتاب المقدس. ولهذا السبب اعتقد انه ليس من الممكن الافتراض
الأخرى، من أنهم كانوا قد سمعتها من الحكمة، وحكام وشيوخ، اتخذ بعيدا عن كل الناس
المقطع الذي قد يجعلهم في حالة التشكيك في صفوف الشعب، ونحن بحاجة لا عجب، إذن،
إذا كان هذا التاريخ من الجهاز الشر من شيوخ فاجر ضد سوزانا صحيح، ولكن تم اخفاؤها
وإزالتها من الكتاب المقدس من قبل الرجال أنفسهم ليس بعيدا جدا عن المحامي من
هؤلاء الشيوخ.

في
أعمال الرسل أيضا، ستيفن، في شهادته الأخرى، ويقول: “ما من الأنبياء لم
آباؤكم اضطهاد؟ ولديهم قتلهم والتي أظهرت من قبل مجيء واحد فقط، من الذين كنتم قد
تم الآن الخونة والقتلة “.3044 الأفعال السابع. 52. ستيفن أن يتحدث عن
الحقيقة، فإن كل واحد يعترف الذي يحصل على أعمال الرسل، ولكن من المستحيل أن تظهر
من الكتب موجودة في العهد القديم كيف مع أي عدالة انه يلقي اللوم على وجود اضطهاد
وقتل الأنبياء على الآباء الذين يعتقدون أن ليس في المسيح، وبولس، في رسالة بولس
الرسول الأولى إلى أهل تسالونيكي، ويشهد هذا بخصوص اليهود: “لانكم ايها
الاخوة، وأصبح من أتباع كنائس الله في يهودا والتي هي في المسيح يسوع لانكم أيضا
عانى مثل أشياء من مواطنيكم الخاصة بها، حتى أنهم من اليهود، سواء الذين قتلوا
الرب يسوع وأنبياءهم، ويكون لنا اضطهاد ؛ يشاؤون وليس الله، وتتنافى مع جميع
الرجال “.3045 1 تسالونيكي. ثانيا. 14 ، 15. ما قلته هو، في اعتقادي، كافية
لإثبات أنه سيكون شيئا رائعا لو كان هذا التاريخ كان صحيحا، وهذا الهجوم وغيره من
ضروب فاجر كان فعلا على سوزانا من قبل أولئك الذين كانوا في ذلك الوقت شيوخ، ويكتب
من الحكمة من الروح، ولكنه قد حذف من قبل هؤلاء الحكام سدوم،3046 عيسى. أنا. 10.
كما أن الروح ندعو لهم.

10.
اعتراضك القادم هو، أنه في وقت كتابة هذا التقرير دانيال يقال إنه تم الاستيلاء
عليها من قبل الروح، ولقد بكى إلى أن الحكم لم يكن عادلا، في حين أن الكتابة له
عالميا الذي تلقى تتمثل في التنبأ تماما بطريقة أخرى، من خلال الرؤى والمنامات،
وملاكا التي تظهر له، ولكن أبدا عن طريق الالهام النبوية. أنت يبدو لي أن تدفع
القليل جدا من الاهتمام لعبارة “وفي بعض الأحيان النثرية، والغواصين في
الأخلاق، والله كلم في الساعة الماضية بمعزل الآباء والأنبياء من قبل. “3047
عب. أنا. 1. هذا صحيح ليس فقط في العام، وإنما أيضا للأفراد. إذا كنت لاحظت، ستجد
أن القديسين نفسه قد حبذ مع الأحلام الإلهية والمظاهر ملائكي و(المباشرة) التي
ابتغاها. بالنسبة للوقت الحالي يكفي أن سبيل المثال ما يشهد المتعلقة يعقوب.
الأحلام من الله وقال انه يتحدث هكذا: “وانه جاء لتمرير، في الوقت الذي تصور
للماشية، التي رأيتهم أمام عيني في المنام، ولمح والكباش والماعز الذي كان – قفز
عند الأغنام والماعز، والبيضاء المرقطة، والأرقط، و
grisled،
والملاك من الله كلم فقال لي في المنام، وقال: يعقوب. وقلت له: ما هو؟، وقال: ارفع
عينيك ونرى، والماعز والكباش القفز 390على الغنم والماعز، البيضاء المرقطة،
والأرقط، و
grisled: لرأيت كل هذا doeth لبن اليك، وأنا الله، والذي ظهر اليك في مكان الله، حيث anointedst انت لي أن هناك عمود، وهناك نذر vowedst
لي: الآن تنشأ، والحصول على اليك الخروج من هذه الأرض، ويرجع الى أرض عشيرتك.
“3048 الجنرال الحادي والثلاثين. 10-13.

وكما
أن ظهور (والذي هو أفضل من مجرد حلم)، وقال انه يتحدث عن نفسه على النحو التالي:
“ويعقوب تركت وحدها، وهناك تصارع رجل معه حتى كسر في اليوم، وانه يرى انه ليس
ضد سادت له، وانه لمس مدى اتساع فخذه ؛ واتساع يعقوب نما شديدة في الفخذ بينما كان
تصارع معه، وقال له، واسمحوا لي أن أذهب، ليكسر اليوم. وقال: لن أسمح لك الذهاب،
وبارك لي إلا أنت. فقال له: ما اسمك؟، وقال: يعقوب، وقال له: يجب أن يكون اسمك
ودعا يعقوب لا أكثر، ولكن إسرائيل يجب أن تكون خاصتك اسم: لانت يمتلك سادت مع
الله، والفن قوية مع الرجال، ويعقوب طلب منه، وقال: قل لي اسمك. وقال، ولهذا السبب
هو ان دوست أنت تسأل بعد اسمي؟ وقال انه باركه هناك، ودعا يعقوب اسم مكان رؤية
الله: لأني رأيت الله وجها لوجه، ويتم الحفاظ على حياتي، وارتفعت الشمس، عند رؤية
الله مرت بها. “3049 الجنرال الثلاثون. 24-31. وأنه تنبأ أيضا عن طريق
الالهام، هو واضح من هذه الفقرة: “ويعقوب ودعا أبناء قومه، وقال: اجمع انفسكم
معا، إن جاز لي أن أقول لك ما يجب حلت لكم في الايام الاخيرة. اجمعوا انفسكم معا،
ويسمع، انتم ابناء يعقوب، واصغ بمعزل اسرائيل والدك. روبن، وأول المولد، ما أوتيت
من قوة، وبداية لأولادي، من الصعب أن يولد، من الصعب والعنيد. انت الوحشي يرت، لم
تنته تغلي مثل الماء ؛ لأن انت
wentest حتى ابوك سرير ؛ ثم انت defiledst الأريكة التي انت wentest تصل “.3050 الجنرال التاسع والاربعون. 1-4. وهكذا مع بقية:
كان عن طريق الالهام أن عليه النبوية وضوحا، ونحن بحاجة لا عجب، إذن، ان دانيال
تنبأ بعض الأحيان عن طريق الالهام، وعندما وبخ شيوخ في بعض الأحيان، كما تقول، من
الأحلام والرؤى، وعلى مرة أخرى من قبل ملاك الظهور بمعزل عنه.

11.
بك اعتراضات أخرى منصوص عليها، كما يبدو لي، نوعا ما باطلا، ودون أن تصبح روح
التقوى. لا أستطيع أن أفعل أفضل من اقتبس كلماتك للغاية: “بعد ذلك، بعد أن
تصرخ في هذا الشكل غير عادية، وقال انه يكشف لهم في بطريقة لا تقل لا تصدق، والتي
لم تلعب حتى
Philistion على الكاتب قد لجأت إليه. بالنسبة ل، غير راض عن توبيخ لهم من
خلال الروح، وقال انه وضعت تمزيقا، وطلب منهم فرديا حيث شهد لها بالزنا، وعندما
واحد قال: ‘وبموجب هولم شجرة’ (
prinos(أجاب بأن الملاك قد رأيته اربا (prisein(؛)
وبطريقة مماثلة هدد الآخر، الذي قال: ‘وبموجب
mastich
شجرة’ (
schinos)، مع أن يتمزق. “

قد
يكون من المعقول أن نقارن
Philistion مسرحية الكاتب، إلى حد ما قصة هذا مثل واحد، والتي يتم العثور
عليها في الكتاب الثالث من الملوك، والتي سوف أعترف لك نفسك أن تكون مكتوبة بشكل
جيد. هنا هو ما نقرأ في الملوك:

“ثم
هناك ظهرت امرأتان التي كانت العاهرات أمام الملك، وقفت أمامه، وامرأة واحدة وقال،
بالنسبة لي، يا سيدي، أنا امرأة، وهذا يسكن في منزل واحد، وكنا تسليمها في المنزل.
وانه جاء أن يمر، في اليوم الثالث بعد أن تم تسليمها لي، أن هذه المرأة قد سلمت
أيضا: وكنا معا، وليس هناك احد في منزلنا باستثناء اثنين منا، وهذه المرأة طفل
لقوا حتفهم في الليل، لأنها غشاه. وإنها نشأت في منتصف الليل، وأخذوا ابني من
ذراعي. خادمة ملكك وينام، وقالت انها وضعت ذلك في صدرها، وضعت طفلها ميتا في صدري،
وأنا نشأت في الصباح لاعطاء طفلي يمص، وكان الموتى، ولكن عندما كنت قد نظرت فيه في
الصباح، ها، لم يكن ابني الذي أنا لم تحمل، وقالت امرأة أخرى، كلا ؛ القتلى هو
ابنك، ولكن الذين يعيشون هو ابني، وقال الآخر، لا ؛ المعيشة هو ابني، ولكن الميت
هو ابنك. وبالتالي فإنها كلم قبل الملك. ثم قال للملك، أنت تقول، وهذا هو ابني أنه
حي هو، وابنك هو الموتى: وانت
sayest، كلا ؛ ولكن ابنك هو الموتى، وابني هو الحي. وقال الملك، أحضر لي
سيفا، وأحضروا السيف قبل الملك. وقال الملك، تقسيم الأطفال الذين يعيشون في
البلدين، وتعطي للنصف واحدة، ونصف إلى غيرها، ثم كلم المرأة التي تعيش على الطفل
كان للملك (لمعيه تاق بعد ابنها)، وقالت: بالنسبة لي، يا سيدي، يعطيها يعيش الطفل،
والحكمة ليست في اذبح عليه، ولكن آخرين قالوا، فلتكن يست ملكك ولا الألغام، ولكن
تقسيمها، ثم اجاب الملك وقال، أعط الطفل الذي قال لها، وأعطها للطفل يعيش، والحكمة
ليست في اذبح عليه: لأنها وهي أم لذلك. فسمع جميع اسرائيل من حكم الملك الذي كان
يحكم، وانها تخشى من مواجهة الملك: لأنهم رأوا أن حكمة الله وكان له في القيام
الحكم “.3051 1 ملوك الثالث. 16-28.

لأننا
لو كانت الحرية في أن يتكلم في هذا السبيل يسخر من الكتاب المقدس في استخدام في
الكنائس، بل ينبغي لنا أن نقارن هذه القصة من العاهرات لاثنين من لعبة
Philistion من أن من سوزانا عفيفة. وكما ان الناس سوف 391لم يكن مقتنعا إذا
كان مجرد وقال سليمان، “أعطوا هذا واحد من الأطفال الذين يعيشون، لأنها هي أم
أنها” ؛ حتى دانيال الهجوم على شيوخ لم تكن كافية لو لم يكن هناك اضاف ان
ادانة من فمهم الخاصة، عندما قال إن كلا انهم شاهدوا لها بالكذب مع شاب تحت شجرة،
ولكن لم نوافق على أي نوع من شجرة كانت، ومنذ كنت قد أكدت، كما لو كنت تعرف على
وجه اليقين، ان دانيال في هذه المسألة يحكم عليها إلهام (الذي قد يكون أو لا يكون
عليه الحال)، لكنت قد لاحظت أن هناك على ما يبدو لي أن هناك بعض أوجه الشبه في قصة
دانيال لحكم سليمان، ومنهم المتعلقة الكتاب يشهد أن الناس رأوا أن الحكمة الله كان
له فعل في الحكم.3052 1 ملوك الثالث. 28. هذا قد يكون أيضا وقال دانيال، لكان ذلك
بسبب الحكمة وكان له في الحكم لأنه لا شيوخ وتم الحكم بالطريقة التي وصفت.

12.
كنت قد كاد أن يطويها النسيان في تصريحات إضافية لقد جعل حول
prino – prisein وschino –
schisein
صعوبة، وهذا هو، ونحن في
الكتاب المقدس أن هناك العديد من اشتقاقي ليلاه، وذلك لدعوتهم، التي كانت في
العبرية هي مناسبة تماما، ولكن ليس في اليونانية، ويجب ألا يدهشنا، ثم، إذا كان
المترجمون من تاريخ سوزانا مفتعلا بحيث انهم عثروا على بعض الكلمات اليونانية،
مشتقة من الجذر نفسه، والذي إما تتطابق تماما مع شكل العبرية (وإن كان هذا لا
أعتقد ذلك ممكنا)، أو تقديم بعض قياسا على ذلك، وهنا هو مثيل لهذا في الكتاب
المقدس لدينا وعندما كانت المرأة الذي أدلى به الله من ضلع الرجل، وآدم يقول:
“ويجب ان يطلق امرأة، لأنها أخرجت من زوجها”. والآن اليهود يقولون ان
المرأة كانت تسمى “عيسى، “وانه” اتخذ “هي ترجمة لهذه الكلمة
كما هو واضح من”
chos عيسى isouoth“، مما يعني،” لقد اتخذت الكأس للخلاص ؛ “3053
تبسيط العمليات.
cxvi. 13. وأنه “يكون”يعني” رجل “، كما نرى من
خلال”
Hesre الجيش الاسلامي للانقاذ، “الذي هو،” طوبى للرجل
“.3054 تبسيط العمليات. أنا. 1. وفقا لليهود، ثم، “يكون”هو”
رجل “، و”عيسى”،” امرأة “، لأنها أخرجت من زوجها (يكون).
ومن ثم لا حاجة لنا مفاجأة إذا كان بعض المترجمين من العبرية “سوزانا”،
والتي كانت مخبأة فيما بينها في موعد بعيد جدا، وكان الحفاظ عليه إلا من قبل أكثر
المستفادة ونزيهة، يجب أن يكون إما إعطاء الكلمة العبرية لل كلمة واحدة، أو ضربوا
بعض قياسا إلى أشكال العبرية، أن اليونانيين قد تكون قادرة على أن تحذو حذوها.
بالنسبة لفي مقاطع اخرى كثيرة يمكننا العثور على آثار لهذا النوع من اختراع على
جزء من المترجمين، والتي لاحظت عندما كنت المرتب طبعات مختلفة.

13.
أنت تثير اعتراض آخر، والذي أعطي في الكلمات الخاصة بك: “وعلاوة على ذلك، كيف
يتم ذلك أنهم كانوا أسرى لدى الكلدانيين، خسر وفاز في اللعب وطرد يدفن في الشوارع،
كما كان قد تنبأ في السابق الأسر وأبنائهم من تمزق لها أن تكون الخصي، وبناتهم
محظيات أن يكون، كما كان قد تنبأ، كيف يتم ذلك يمكن تمرير مثل عقوبة الإعدام، وذلك
على الزوجة من ملكهم جواكيم، ومنهم ملك البابليين قدمت شريك من عرشه؟ ثم، إذا لم
يكن هذا جواكيم، ولكن البعض الآخر من الناس العاديين، من حيث كان أسيرا مثل هذا
القصر والحديقة الفسيحة؟ “

حيث
كنت احصل على “فقدت وفاز في اللعب، وطردوا لم يدفن في الشوارع،” أنا لا
أعرف، إلا إذا كان من توبياس ؛ وتوبياس (كما جوديث)، يجب علينا أن نلاحظ، واليهود
لا تستخدم. وهم حتى لا يتم العثور عليها في ابوكريفا العبرية، وكما علمت من اليهود
أنفسهم، ولكن لأن استخدام الكنائس توبياس، الذي يجب أن نعلم أنه حتى في بعض الاسر
من الاسرى كانت غنية وكذلك القيام به. توبياس نفسه يقول: “لأن تذكرت الله من
كل قلبي، والعلي واعطاني نعمة الجمال في عيون
Nemessarus، وأنا كان له متعهد، وذهبت إلى وسائل الإعلام، وغادرت في الثقة مع
Gabael، شقيق Gabrias، في Ragi، مدينة من وسائل الإعلام، وعشرة وزنة من الفضة “.3055 طوب.
أنا. 12-14. ويضيف، كما لو كان رجلا غنيا، وقال “في يوم من
Nemessarus أعطى العديد من الصدقات الى اخوتي. أدليت الخبز للجياع، وملابسي
للعراة: وإذا رأيت أمتي أي من القتلى ويلقي خارج أسوار نينوى، ودفنه، وإذا كان
الملك الراحل
Senachereim أي عندما جاء الفارين من يهودا ودفنتها سريا (في غضبه لانه قتل
الكثير). “فكر ما إذا كان هذا الكتالوج كبير من توبياس جيد أفعال لا إستدل
على ثروة هائلة والكثير من الممتلكات، وخصوصا عندما يضيف، “فهم أن الأول كان
يسعى من أجل أن يكون وضعت حتى الموت، وأنا سحبت نفسي خوفا، وجميع السلع بلدي سيقوا
عنوة بعيدا”.3056 طوب. أنا. 19.

وآخر
أسير،
Dachiacharus، ابن Ananiel، تم تعيين شقيق توبياس، على جميع وزير المالية في المملكة من
الملك
Acherdon ؛ ونقرأ: “الآن Achiacharus كان حامل الكأس وحارس المرمى من الخاتم، ومضيفة وبريمر للحسابات
“.3057 طوب. أنا. 22.

Mardochaios، أيضا، يتردد على ملعب الملك، وكانت جرأة من هذا القبيل من قبله،
وأنه كان المدرج بين كبار المتبرعين للارتحشستا.

مرة
أخرى نقرأ في
Esdras، أن Neemias، حامل الكأس والخصي للملك، من العبرية العرق، وقدمت طلبا حول
إعادة بناء الهيكل، والحصول عليها ؛ بحيث منحت ل 392عليه، مع عدد أكبر بكثير، على
العودة وبناء الهيكل مرة أخرى. ثم لماذا ينبغي لنا أن نتساءل إن كان أحد جواكيم
الحديقة والمنزل، والممتلكات، واذا كانت هذه هي مكلفة جدا أو معتدلة فقط، لهذا ليس
قالوا لنا بوضوح في الكتابة؟

14.
ولكن أقول لكم، “كيف يمكن لأنهم هم الذين كانوا في الاسر تمرير المحكوم عليهم
بالإعدام؟”، مؤكدا، لا أعرف على أي أساس، أن سوزانا كانت زوجة للملك، وذلك
بسبب جواكيم الاسم. والجواب هو، وأنه لا يوجد شيء غير مألوف، عندما تصبح خاضعة
الدول الكبرى، أن الملك ينبغي أن يسمح للاسرى لاستخدام قوانينها الخاصة ومحاكم
العدل. والآن، وعلى سبيل المثال، أن حكم الرومان واليهود بدفع نصف الشيكل لهم،
وكيف قوة كبيرة من الامتياز للقيصر و
ethnarch لقد ؛ حتى يتسنى لنا، الذين لديهم خبرة منه، ونعلم انه يختلف في
قليل من الملك الحقيقي! المحاكمات الخاصة التي عقدت وفقا للقانون، وبعضهم حكم عليه
بالإعدام، وعلى الرغم من عدم وجود ترخيص كامل لهذا، ما زال لم يتم ذلك دون علم
للحاكم، كما تعلمنا، وكانوا على يقين من أننا عندما انفقت الكثير من الوقت في هذا
البلد لهذا الشعب. ومع ذلك، فإن الرومان فقط تأخذ في الاعتبار قبيلتين، بينما في
ذلك الوقت الى جانب يهوذا كانت هناك القبائل العشر من اسرائيل. وربما كان
الآشوريون اكتفوا يحتجزونهم في إخضاعهم، واعترف لهم بهم العمليات القضائية.

15.
أجد في رسالتكم بعد اعتراض آخر في هذه الكلمات: “وأضيف، أنه من بين جميع
الأنبياء العديد من الذين كانوا من قبل، لا يوجد أحد لديه من جهة اخرى نقلت كلمة
كلمة. لانهم ليس لديهم حاجة للذهاب إلى ظاهرة التسول من أجل الكلمات، ومنذ بهم كان
صحيحا، ولكن هذا واحد، في توبيخ واحدة من هؤلاء الرجال، ويقتبس كلمات الرب،
‘والأبرياء والصالحين انت لا يذبح”. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن، مع كل ما
تبذلونه من ممارسة في التحقيق والتأمل في الكتاب المقدس، وكنت قد لاحظت ان لا
الانبياء باستمرار اقتبس بعضها البعض كلمة بكلمة تقريبا. بالنسبة لجميع المؤمنين
الذين لا يعرفون الكلمات في إشعياء؟ واضاف “في الايام الاخيرة في الجبل
اللورد يجب أن تكون واضحة، وبيت اللورد على قمة الجبال، وأنها سوف يرتفع فوق
التلال، وجميع الدول يجب ان تأتي بمعزل عنه وكثير من الناس يجب أن يذهبوا ويقول
تعال أيها، ودعونا اصعد الى الجبل اللورد، بمعزل بيت إله يعقوب، وقال انه سوف
يعلمنا صاحب الطريقة، وسوف نسير في ذلك: من أجل الخروج من صهيون الذهاب اليها في
القانون، وكلمة لل اللورد من القدس، ويحكم بين الدول، ويجب توبيخ العديد من الناس
؛ وفيضربون سيوفهم سككا ورماحهم إلى تشذيب – السنانير: أمة لا ترفع على أمة سيفا،
ولا يتعلمون الحرب من بعد “.3058 عيسى. ثانيا. 2-4

ولكن
في ميكا نجد ممر مواز، والذي يكاد يكون حرفيا: “وخلال الأيام الماضية في
الجبل اللورد يجب أن يكون واضح، الذي أنشئ على قمة الجبال، وأنها سوف يرتفع فوق
التلال، والناس سوف تعجل بمعزل عنه وكثير من الدول سوف يأتي، ويقول، هيا، دعونا
اصعد الى الجبل اللورد، إلى بيت إله يعقوب، وأنها ستعلمنا صاحب الطريقة، وسوف نسير
في دروب وقال: للقانون يجب أن تنطلق من صهيون، وكلمة لل اللورد من القدس، ويحكم
بين كثير من الناس، وتوبيخ الدول القوية، وفيضربون سيوفهم سككا ورماحهم إلى تشذيب
– السنانير: أمة لا ترفع على أمة سيفا، ولا يتعلمون الحرب من بعد “.3059 هيئة
التصنيع العسكري. رابعا. 1-3.

مرة
أخرى، في سجلات أولا، المزمور هو الذي وضع في أيدي آساف واخوته الى الثناء على
الرب، بداية، “احمدوا بمعزل اللورد، ندعو اسمه، “3060 1
Chron. السادس عشر. 8. هو في بداية متطابقة تقريبا مع مزمور السيرة
الذاتية.وصولا الى “اداء واجبي والأنبياء لا ضرر ؛” وبعد أن كان هو نفسه
مزمور
xcvi.، من بداية هذا المزمور، وهو أمر من هذا القبيل، “سبحوا الرب
كل الأرض”، نزولا إلى “لانه جاء الحكم على الارض.” (كان يمكن أن
يكون تناول الكثير من الوقت على حد تعبير أكثر اكتمالا ؛ حتى لقد أعطيت هذه
الإشارات القصيرة، والتي تكفي لالمسألة المعروضة علينا.) وسوف تجد في القانون حول
عدم تحمل عبء يوم السبت يوما في إرميا، وكذلك موسى.3061 السابقين. الخامس
والثلاثون. 2 ؛ اخرى. الخامس عشر. 32 ؛ جيري). السابع عشر. 21-24. وحول قواعد
الفصح، وقواعد للكهنة، ليست فقط في موسى، ولكن أيضا في نهاية حزقيال.3062 في
Levit. هنا وهناك؛ حزقيال. الثالث والاربعون. ؛ اربعون. ؛ الخامس
والاربعون ؛ السادس والأربعين. كنت قد نقلت هذه، وغيرها الكثير، ما لم أكن قد وجدت
أن من ضيق وجودي في النيقوميدي وقتي للكتابة لكم هو بالفعل الكثير مقيدة.

لديك
اعتراض آخر وهو أن أسلوب مختلف، وهذا لا استطيع ان ارى.

هذه،
إذن، هو الدفاع عن بلدي، وأنا قد وخصوصا بعد كل هذه الاتهامات، والكلام في مدح هذا
التاريخ سوزانا، مسكن عليها كلمة كلمة، وشرح طبيعة رائعة من الأفكار. وهذا مديح،
وربما، بعض وعلمت وتمكن الطلاب من الأشياء الإلهية قد يؤلف أخرى في بعض الوقت.
ولكن هذا هو ردي على بك السكتات الدماغية، كما تسمونها، فهل يمكنني أن تطلب منك!
ولكن أنا لا الآن أن تنتحل لنفسي. يا سيدي والأخ العزيز
Ambrosius،
الذي كتب هذا في بلدي والاملاء، ولها، يبحث في أكثر من ذلك، تصحيح كما يشاء،
يحييك. زوجته أمينة ومرسيليا، وأطفالها، كما أحييكم.
Anicetus
أيضا. هل نحيي عزيزتي أبوليناريوس الأب، وجميع أصدقائنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار