المسيحية

أخطاء علمية فى القرآن



أخطاء علمية فى القرآن

أخطاء
علمية فى القرآن

(اخطاء
علم الفلك)..

لماذا
لايتوافق القرآن مع علم الفلك؟؟

1.
(ويمسك السماء ان تقع على الارض الا باذنة) (الحج 65) ونفهم من السماء هنا كافة
الاجرام السمائية وليس البعض منها فقط.. ولو كانت الاية جاءة بكلمة القمر مثلا
بدلا من السماء لكانت متوافقة مع علم الفلك.. ويقدر علم الفلك الاجرام السمائية
ب2000 بليون بليون نجم منها نجوم اكبر حجما من الشمس بالاف الاضعاف.. وذلك
بالاضافة الى بلايين البلايين من الاجرام الاخرى التابعة للنجوم.. ومجموع حجم هذة
النجوم لايمكن لعقل بشرى ان يتخيلة.. فكيف يكون هناك مجرد احتمال ان تقع هذة
الاجسام المتناهية الضخامة على سطح الارض؟؟ وتقول الاية(الا باذن اللة) اى انة
يمكن ان تقع فعلا على الارض الا ان اللة يمسكها ان تقع..

 لكن
طبقا لعلم الفلك هناك استحالة مطلقة فى امكانية ان تقع هذة الاجسام على الارض..
وتصديق وقوعها على الارض هو ضربا من الهذيان والقاء علم الفلك وقوانينة واكتشافات
علمائة فى سلة المهملات.. فلو تصورنا عملية وقوع النجوم على الارض لتبين لنا ان
وقوع نجمين اثنين فقط فى حجم الشمس الهائل (علما بانها نجم متوسط الحجم) يكفى لحصر
جسم الارض بينهما حصرا تاما ليمنعا بذلك 2000 بليون بليون نجم اخر بالسماء
بالاضافة الى بلايين البلايين من الاجرام التابعة للنجوم من مجرد الاقتراب من سطح
الارض التى ماهى الا نقطة ضئيلة محصورة بين نجمين مما يدل على ان كاتب القرآن
لايعلم اى شى عن علم الفلك واثباتة العلمى الذى لايدع اى مجال لاى شك.. ويجعل
قوانين وحقائق اللة التى وضعها فى فلكة لا أهمية لها..تخيل مثلا ان قطر الارض 1 سم
لكانت الشمس بالمقارنة كرة قطرها 109 سم ونخلص من هذا ان هناك استحالة مادية مطلقة
لان تقع السماء على الارض (وان الذى يمنعها هو اللة الذى لم ياذن لها بذلك) (تقول
الاية ويمسك السماء ان تقع) بينما ان وقوعها لاينفع اصلا

 2.
ال عمران (وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ {133} والحديد (سَابِقُوا
إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء
وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ
اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {21} والبقرة
(وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ {255}..

 فى
كل هذة الايات يضاف الى حجم السموات حجم الارض.. ومعلوم ان علم الفلك يصور لنا حجم
الكون طبقا لما اكتشف حتى الان فقط بما يقدر قطرة ب 32 بليون سنة ضوئية اى بمسافة
300 الف بليون بليون كيلو متر.. بينما قطر الارض = 12742 كيلو متر.. فبالنسبة بين
حجم الارض وحجم السموات المعروفة حتى الان = النسبة بين الرقم 1 الى الرقم 13
وامامة 57 صفر (كل 9 اصفار منها = بليون)..(حجم الارض: حجم السموات = 1: 13
وامامها 57 صفرا) فحتى لو افترضنا جدلا ان هذة النسبة هى 1: 130 فقط لما جاز لشخص
غير هازل ان يعتبر ان اضافة واحد الى 130 تضغى على ال130 اية زيادة محسوسة..
فلايعقل اضافة حجم الارض الهزيل الذى لاشى ليكون مضافا الى حجم السموات.. وفى اضعف
الاحوال يثبت هذا ان القرآن ليس معجز من جميع الوجوة كما يتخيل البعض بل نرى هنا
عجز وضعف شديدين فى المعنى بعد معرفة اسرار العلم..

كما
ان الاية بها تلميح واضح بان السموات حجمها متقارب مع حجم الارض او على الاقل نقدر
ان نقارن بينهما بحيث ان مجموعهما مع بعض يزيد كثيرا جدا عن حجم كل منهما على حدة..
اين الإعجاز القرآنى هنا؟؟ ان من يجمع السماء مع الارض فى الايات القرآنية السابقة
انما هو لايعلم الفرق الذى يوصف بينهم ثانيا يدل على ضعف القرآن وعجزة فى المعنى
وليس إعجازة.

 3.
يس (لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ
النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ {40} واضح انة لكى يمكن فرضا للشمس ان
تدرك القمر ينبغى منطقيا ان يكونا اولا متحركين (يسبحون تعنى الحركة اى ان الشمس
تتحرك) ثانيا ان يكون تحركهما على الاقل فى مدارين متقاربين بحيث يمكن تصور
امكانية حدوث هذا الادراك الذى تنفية الاية.. اما اذا كان هذا الادراك هو امر
مستحيل حدوثة اصلا ولاينفع حدوثة باى حال من الاحوال فان الاية تصبح لامعنى لها
وضربا من ضربات الهزيان.. لانها فى هذة الحالة الافتراضية تنفى وقوع حدث لايمكن
اصلا وقوعة..

اين
هو الإعجاز الذى يتكلمون عنة؟؟..

اثبت
العلم بمالايدع مجالا للشك (حتى طلوع القمر وغزو الفضاء فى الستينات) ان الارض هى
التى تدور حول الشمس وليس العكس كما ان القمر يدور حول الارض.. فبالنسبة للمجموعة
الشمسية باكملها التى مركزها الشمس الدائرة حولها الكواكب ومنها الارض تعتبر الشمس
ثابتة.. ولو ان المجموعة الشمسية باكملها تدور حول مركز المجرة كل 200 مليون سنة
اذن هناك استحالة مادية فى ان الشمس تدرك القمر لانها ثابتة بالنسبة للكواكب التى
منها الارض ولان القمر يدور حول الارض.. ولايعقل ان تنزل اية تنفى حدوث واقعة هى
فى حكم المستحيل حدوثها اصلا مفترضة الايات المعجزة فى نظر المسلم ان الشمس تتحرك
والقمر يتحرك والاثنان يسبحان (متحركان) (السباحة حركة) فى الفلك.

 4.
جاء فى سورة الرعد(اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ
لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ {2} وابراهيم (وَسَخَّر لَكُمُ
الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَآئِبَينَ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ
{33}والكهف (حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي
عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا
أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً {86}ولقمان (أَلَمْ تَرَ
أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي
اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى
وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ {29} وفاطر (يُولِجُ اللَّيْلَ فِي
النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ {13} والزمر
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى
النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ
{5} والرحمن (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ {5} والانعام (فَالِقُ
الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناً
ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ {96}

يس
(وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ {38} يس (لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا
اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ {40}والبقرة قَالَ
إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ
الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ {258}

 فهذة
احدى عشر اية كاملة تؤكد بما لايدع ذرة من الشك ان القرآن يؤمن ايمان كامل ان
الشمس والقمر هما كائنان متحركان باى حال من الاحوال..وهذا ضد علم الفلك والعلم
الذى غزا الفضاء وصور رواد الفضاء كل شى وتم التاكد ان الارض هى المتحركة تدور حول
الشمس.. لكن الشمس لاتشابة الارض فى جريانها وتشبة الايات القرآنية عملها انة مثل
نفس حركة القمر(الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَان) والعلم اكد على اختلاف نهائى ان
تكون الشمس مشابهة للقمر فى الجريان (يفسر الجلالين بحسبان تعنى الجريان).. ٍ
القرآن يصور الشمس هى التى تطلع (راجع الكهف 90} حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ
الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا
سِتْراً {90} (و طة 130)(وسورة ق 39)} فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ
بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ {3}

ان
القرآن فى جميع الايات السابقة يؤكد ان الشمس تجرى وتطلع وهذا ماكذبتة كاميرات
رواد الفضاء وابحاث كبار العلماء وهى اشياء ليس فيها غش فالعلم لاديانة لة وهو
يبحث عن الحقيقة اينما كانت.

 5.
نرى فى القرآن فى (سورة فصلت 9و12) ان اللة خصص يومان من ايام الخلق ال6 لخلق
الارض فقط ويومان لخلق السموات باكملها واليومان الباقيان من ال6 لما بين السموات
والارض فهل فى ضوء العلم يكون هذا الكلام مقنع بل كما يعتقد المسلمين معجز ايضا؟؟
قطعا لا واليك النتيجة.. (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ
الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَاداً ذَلِكَ رَبُّ
الْعَالَمِينَ {9} وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا
وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ
{10} ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ
اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ {11} فَقَضَاهُنَّ
سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ {12} اذن (2يوم للارض + 2يوم للسموات + 2يوم لمابين السموات
والارض = 6 ايام) واليك هذا التعليق.. لقد راينا ان الارض لاشى تقريبا فى الكون
بالمقارنة بالعدد الهائل من اجرامة ذات الضخامة التى لايمكن تخيلها • (حجم الارض: حجم
السموات 1: 13 وامامها 57 صفرا) • فهل يعقل ان هذا اللاشى المتناهى فى الضالة فى
الكون الذى اسمة الارض(بالنسبة للسماء) يستغرق خلقة ثلث الذمن الذى امضاة اللة فى
خلق الكون باكملة؟؟ يخلق الارض فى يومان ويقول القرآن ان يومان مثلهما قد خلق اللة
فيهم السموات ثم يومان مثلهم خلق اللة مابينهما.. فى ضوء العلم والعقل يجعلنا نرفض
بشدة هذا.. ماذا تقول التوراة المفترض انها محرفة؟؟ (اول اية فى التوراة تكوين 1: 1)
(فى البدء خلق اللة السموات والارض) اى فى يوم واحد ومع بعض خلق اللة السماوات
والارض) وهنا ننحنى احتراما اما م كلمة اللة الحقيقية التى بالفعل تصدق على
استحالة ان يخصص اللة يومان للسموات ويومان خاصان بالأرض اما قول التوراة فمنطقى
جدا بعكس القرآن الغير منطقى.

 6.
اذا الشمس كورت (التكوير 1) وهنا تجزم الاية بان شكل الشمس الحالى غير كروى لان
الكرة لاتكور وبالتالى الاية تدل على جهل قائلها بحقيقة كروية الشمس.. ولايمكن ان
يكون للآية اى معنى الا اذا اختلف الشكل الحقيقى للشمس عن الشكل الكروى بدرجة
كبيرة بحيث لايمكن القول بانة كروى.

 7-
يقول القرآن فى سورة نوح (أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ
طِبَاقاً {15} وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجاً
{16} والعلم اثبت بمالايدع اى مجال للشك وبالاثبات القاطع الذى ايدة جميع العلماء
بما فيهم العلماء المسلمين ان القمر لايضئ ولكنة يعكس ضوء الشمس فقط فعبارة جعل
القمر فيهن (اى فى السماء) نورا هى عبارة خاطئة وفى اضعف الحالات لاتعبر عن قران
معجز مبهر بل عاجز عن معرفة الحقيقة.. لقد اثبت علماء الطبيعة والفلك ان الكواكب
السيارة غير ملتهبة ولكنها تعكس اشعة الشمس الساقطة عليها بدرجات متفاوتة تتوقف
على طبيعة سطوحها واغلفتها وبعدها عن الشمس كما نعلم ان الشمس نجم اما الارض كوكب
وللكواكب توابع غير متوهجة تدور حولها وهى بدورها تعكس اشعة الشمس وتسمى اقمارا..
وللارض مثلا تابع واحد يدور حولها هو القمر الذى نعرفة اى ان الشمس وحدها هى التى
تضئ والباقى يعكس الضوء ولايضئ من نفسة.. وعبارة القرآن ان اللة جعل القمر فى
السماء نورا فهو شى يعرفة اطفال المدارس واى شخص لة عينان تنظر للقمر فى الليل..
لكن ان بحثنا وراء الاية باعتبار انها من معجزات القرآن نجد خطا علمى هو ان القرآن
يقول ان القمر يضى ولكنة فى الحقيقة وفى علم الفلك ثبت انة هو لايضى بل يعكس ضوء
الشمس.. وماذا تقول التوراة التى يرميها المسلم بالتحريف؟؟ يقول العلم مايلى
(وللكواكب توابع غير متوهجة تدور حولها وهى بدورها تعكس اشعة الشمس وتسمى اقمارا
وتقول التوراة (وتكون انوارا فى جلد السماء لتنير على الارض)(تكوين 1: 15) اما
الاية المذهلة التى تتفوق على اية القرآن بما لا يقاس هى (سفر ايوب 25: 5) (هوذا
نفس القمر لايضئ) مااعظمك يارب ومااروع كلمتك الحقيقية.. فمن قال هذة المعلومة
لأيوب من آلاف السنين وقبل القرآن بالاف السنين؟؟ وايضا تقول تكملة الاية
(والكواكب غير نقية فى عينية) اى لاتضى الكواكب هى الاخرى ولقد تبين من خلال رحلات
الفضاء ان سطح القمر مكسو بالغبار والرماد والصخور.. اى غير نقى ز

 

8-
جاء فى سورة الانعام (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ
بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ{97} تقول الاية ان اللة خلق النجوم لنا نحن البشر(وليس للجن او لخليقة
اخرى بل مخصصة للبشر) والسبب الوحيد لخلق النجوم هو وصول ضوئها الخافت لنا
للاهتداء بة فى البر والبحر.. فهل يعقل هذا الكلام؟؟ هل يعقل ان اللة يخلق
بمايقدرة علم الفلك حتى الان ب 2000 بليون بليون نجم كل نجم منها اكبر حجما من
الارض بملايين الاضعاف ويجعل موضعها عن الارض بملايين السنين الضوئية.. وكل ذلك
لتكون النتيجة النهائية والوحيدة لخلقها ان يصل لنا منها ضوء خافت اشد الخفوت يقدر
باقل من الضوء الصادر من شمعة واحدة؟؟ (وايضا الطاقة الضوئية والحرارية المنبعثة
من الشمس التى يصل لنا منها جزء يقارب الصفر)؟؟ الم يكفى ربع هذا الكم المهول
لينير لنا؟؟ وماذا عن النجوم التى لايصل ضوئها للأرض؟؟ كيف يفسر القرآن خلقها؟؟
كيف يحل القرآن هذة المشكلة فى ضوء العلم؟؟ ان القرآن يقول فى الاسراء(إِنَّ
الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ {27) فهل يعقل ان اللة يضرب
للناس مثلا فى التبذير والاسراف اللانهائي فى خلقة للطاقة الضائعة هباء؟؟ الم يقل
فى القرآن فى الفرقان 2 (وخلق كل شى فقدرة تقديرا) والرعد 8 (كل شى عندة بمقدار)
وهنا نقف عاجزين لانعرف لماذا حقا صنع اللة السماء الهائلة هكذا؟؟ ولايسعنا الا ان
نذهب الى التوراة التى تظن انها محرفة ففيها الاجابة الوحيدة المعقولة المقنعة
لذلك والتى تثبت جهل القرآن بحقائق وخبايا علم الفلك وماتخبئة السماوات من اشياء
يعجز البشر عن التعبير عنها.. تقول التوراة (السماوات تحدث بمجد الله والفلك يخبر
بعمل يديه (مزمور 19: 1) اى ان الهدف من كل العظمة التى بها السماوات والفلك
الباهر المذهل ليس ان تضئ للارض لكن الهدف منها هى ان تتكلم عن عظمة اللة وقدرتة
الغير محدودة.. عندما نرى تمثال جميل فهنا نمدح ونمجد صانعة وبمقدار جمال التمثال
بمقدار تمجيدنا لصانعة.. ولهذا خلق اللة السموات حتى ماان يكشف علم الفلك عن هذة
الاشياء الرهيبة من النجوم نمجد اللة ونعظمة فتحدث هنا السماوات وتخبر عن عظمة
الخالق وتشهد عن اللة فنمجدة.. مااعظم هذا التفسير الذى يتفوق بما لايقاس على راى
القرآن الذى راية عن بلايين بلايين النجوم فى السماوات انها فقط لتضى لنا فى الليل.


ايضاحات اسلامية تناقض العلم:

القرآن
يقول (و الشمس تجري لمستقر لها) قال الشيخ السعدي في تفسيره (أخبر الله أن الشمس
والقمر والنجوم تجري إلى مستقر لها) وقلت: فلم يذكر الله أن الأرض تدور حول الشمس
بل ذكر أن الجبال جعلها الله رواسي للأرض. ولقد قال الشيخ ابن باز رحمه الله في
رده على من يقول أن الشمس ثابتة والارض تدور عليها ان هذا الكلام ينافي الكتاب
والسنة وإن قال معتقداً ذلك فقد كفر.

وقد
سئل الشيخ ابن عثيمين حول دوران الشمس حول الأرض؟ فقال(الأدلة الشرعية الاسلامية
تثبت أن الشمس هي التي تدور على الأرض، وبدورتها يحصل تعاقب الليل والنهار سطح
الأرض، وليس لنا أن نتجاوز ظاهر الأدلة إلا بدليل أقوى من ذلك يسوغ لنا تأويلها عن
ظاهرها،ومن الأدلة على أن الشمس تدور على الأرض دوراناً يحصل به تعاقب الليل
والنهار اسلاميا مايلي:

1.
قال القرآن عن إبراهيم في محاجته لمن حاجه في ربه (فإن الله يأتي بالشمس من المشرق
فأت بها من المغرب) فكون الشمس يؤتى بها من المشرق دليل ظاهر على أنها التي تدور
على الأرض.

 2-
وقال أيضاً عن إبراهيم (فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا اكبر فلما أفلت قال
يا قوم إني بريء مما تشركون) فجعل الأفول من الشمس لا عنها ولو كانت الأرض التي
تدور لقال (فلما أفل عنها)

 

3
– قال القرآن (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم
ذات الشمال) فجعل الازورار والقرض من الشمس وهو دليل على أن الحركة منها ولو كانت
من الأرض لقال يزاور كهفهم عنها، كما أن غضافة الطلوع والغروب إلى الشمس يدل على
انها هي التي تدور وغن كانت دلالتها أقل من دلالة قوله(تزاور) (تقرضهم)

 4
– وقال القرآن(وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون) قال
ابن عباس: يدورون في فلكة كفلكة المغزل. اشتهر ذلك عنه.

 

5
– وقال القرآن (يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً) فجعل الليل طالباً للنهار،
والطالب مندفع لا حق، ومن المعلوم أن الليل والنهار تابعان للشمس.

 

6
– و(خلق السموات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر
الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار) فقوله (يكور الليل
علىالنهار) أي يديره عليه ككور العمامة دليل على أن الدوران من الليل والنهار على
الأرض ولو كانت الأرض التي تدور عليهما لقال (يكور الأرض على الليل والنهار) وفي
قوله (كل يجري لأجل مسمى) المبين لما سبقه دليل على أن الشمس والقمر يجريان جرياً
حسياً مكانياً لأن تسخير المتحرك بحركته أظهر من تسخير الثابت الذي لا يتحرك.

 7
– وقال (و الشمس وضحاها والقمر إذا تلاها) ومعنى (تلاها) أتى بعدها وهو دليل على
سيرها ودورانها على الأرض ولو كانت الأرض تدور عليهما لم يكن القمر تالياً للشمس
بل كان تالياً لها احياناً وتالية له احياناً، لأن الشمس أرفع منه والاستدلال بهذه
الآية يحتاج إلى تامل.

 8
– قال (و الشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم والقمر قدرناه منازل حتى عاد
كالعرجون القديم لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في
فلك يسبحون) فإضافة الجريان على الشمس وجعله تقديراً من ذي عزة وعلم يدل على أنه
جريان حقيقي بتقدير بالغ، بحيث يترتب عليه اختلاف الليل والنهار والفصول، وتقدير
القمر منازل يدل على تنقله فيها ولو كانت الرض التي تدور لكان تقدير المنازل لها
من القمر لا للقمر،ونفى إدراك الشمس للقمر وسبق الليل للنهار يدل على حركة اندفاع
من الشمس والقمر والليل والنهار.

 9
– وقال النبي محمد لأبي ذر وقد غربت الشمس: أتدري أين تذهب؟ قال: الله ورسوله اعلم.
قال: فإنها تذهب فتسجد تحت العرض فتستأذن فيؤذن لها، فيوشك ان تستأذن فلا يؤذن لها
فيقال لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها” أو كما قال محمد، متفق عليه،
فقوله (ارجعي من حيث جئت، فتطلع من مغربها) ظاهر جداً في أنها تدور على الأرض
وبدورانها يحصل الطلوع والغروب.

 10-
الأحاديث الكثيرة في إضافة الطلوع والغروب والزوال إلى الشمس فإنها ظاهرة في وقوع
ذلك منها لا من الأرض عليها.

فكيف
نرى ان القرآن لم يخطى خطا علمى فاحش فى موضوع دوران الشمس حول الارض.. وهو ما
اجمع علية علماء الفلك بدون استثناء بانة خطا علمى كبير جدا.. وبعد ان صعد الانسان
الى القمر وتم تصوير الارض فى القرن العشرين باعقد اجهزة التصوير وضح جدا دوران
الارض حول الشمس.. فكيف اخطا اللة فى القرآن معجزة المعجزات والمعجز علميا فى جميع
ايات القرآن المتحدثة عن هذا الموضوع بدون استثناء؟؟ وياتى الحديث الصحيح مكملا خطا
القرآن.. فان قلنا ان الارض هى التى تدور حول الشمس نكذب القرآن والحديث وان قلنا
ان الشمس هى التى تدور حول الارض نكذب العلم واعيننا وكاميرات التصوير وجميع
العلماء بادلتهم؟؟..

 

ماذا
عن كروية الأرض

والأرض
بعد ذلك دحاها، النازعات، الآية30

وهي
الآية التي يوردها كل ” باحث ” للتدليل على أن القرآن قد سبق زمانه
بتحديد شكل كروية الأرض؟!

هذا
على الرغم من أن كلمة دحاها لا تعني أكثر من (بسطها ومدها) في قواميس اللغة
والأدحية، هو المكان الذي تبيض فيه النعامة، وليس بيضها، لأن هذا الطائر لا يبني
عشاً، بل: (يدحو الأرض برجله، حتى يبسط التراب ويوسعه ثم يبيض فيه، القاموس المحيط.

والدحية،
بكسر الدال هو رئيس الجند. والدحية بفتح الدال، هي انثى القرد.

أما
الدحية، بمعنى البيضة، فهذا ما لم تسمع به العرب، إلا منذ زمن سيد قطب.

والسماء
وما بناها والأرض وما طحاها)الشمس 5-6.

طحا:
بسط ومد. الطحا: المنبسط من الأرض. الطاحي: المنبسط من الارض. مطحية: منبسطة على
وجه الأرض. طحى: بسط ومد وطحيا الشيء أي بسطه. (وإذا الأرض مدت وألقت مافيها
وتخلت) الانشقاق.

والأرض
مددناها بأيد وانا لموسعون. الذاريات 47.

أفلا
ينظرون الى الابل كيف خلقت والى السماء كيف رفعت والى الجبال كيف نصبت والى الأرض
كيف سطحت) الغاشية 20.

سطحت:
من سطَحَ بمعنى بسط والعامة تقول “سطح التين والعنب” أي بسطهما في
المسطاح ويقال سطحه اي صرعه والبيت سوى سطحه اي جعله منبسطا متساويا. السطح: كل
شيء كان مرتفعا وأعلاه مسطحا وهو الذي تكون جميع أجزائه على السواء فلا يكون

بعضها
ارفع وبعضها اخفض. ويقال له أيضا البسيط.

ألم
نجعل الأرض مهادا والجبال أوتادا) النبأ 7.

مهادا:
المتساوي المنبسط ومهد ومُهُد وأمهدة أي الفراش، الارض المنخفضة مهد الفراش أي
بسطه وسواه وسهله، تمهد الفراش اي بسطه، إمتهد الشيء. بمعنى انبسط وإستمهد الفراش
أي بسطه. المهد: الموضع للصبي يهيأ ويوطأ، الارض المنخفضة المُهد: ومنها مهدة
وامهاد والمهدة وتعني مانخفض من الأرض في سهولة واستواء.

الوتد:
أداة تتخذ عادة من الخشب او الفولاذ وتستعمل لتثبيت الخيمة او بيت الشعر على الأرض.

مد:
مد الشيء اي بسطه ويقال مد نظره اي طمح ببصره ومنها مدد الشيء اي بسطه.

المد:
ومنها مد البحر أي امتداد ماء البحر الى البر وهو خلاف الجزر. تمدد: أي انبسط
ويقال تمددوا الشيء بينهم اي بسطوه ويقال إمتد أي انبسط. المدى: ويقال بيني وبين
فلان مد البصر أي مداه. (وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وانهار.

دعونا
من التفسير اللغوي، ولنعد إلى التاريخ. فنظرية كروية الأرض في زمن القرآن، لم تكن
نظرية معروفة فحسب، بل كانت حقيقة علمية لا جدال فيها، وكان الفلكيون في أثينا
والإسكندرية، قد قاسوا محيطها بفارق ضئيل (مائتي ميل) عن القياس العصري المعتمد
الآن!ان سطح الكرة الأرضية غير مستوي ولا ممهد ولا ممدود ولا يقول بذلك الا جاهل
أخرق حيث يبلغ ارتفاع بعض الجبال 4000 متر عن سطح البحر وهذا ما يساوي أربعة
كيلومترات، وعليه فإن القول أن مد الأرض هو جعلها مستوية مرفوض جملة وتفصيلا.

أن
القمر ليس كوكبا مستقلا وإنما هو كوكب تابع للأرض وعليه فإن الحديث عن تقدير منازل
القمر بمعزل عن الأرض يتعارض مع العلم

يتحدث
القرآن عن خلق الأرض ثم خلق الجبال لتعمل كرواسي للأرض لتحفظ توازنها هذا الكلام
يتعارض مع العلم والأسباب.

أن
الجبال هي عبارة عن مقذوفات من داخل الأرض.

أن
الجبال تشكلت بفعل العوامل الموضحة أعلاه قبل نشؤ الحياة على الأرض أن العلم
الحديث ينكر أي دور للجبال في حفظ توازن الأرض وفوائد الجبال التي يقرها العلم
مناخية وزراعية ومصدر المعادن فقط

حجم
الجبال الموجود على سطح الأرض يعد ضئيلا جدا إذا ما قورن بمكونات الأرض الداخلية
من حيث الحجم والكثافة. ففي داخل الأرض طبقات صخرية عالية الكثافة وعالية التركيز
بالحديد وتفوق سماكة الطبقة الصخرية في جوف الأرض عدة آلاف من الكيلومترات وعليه
فإن الادعاء بأن الجبال على سطح الأرض تحفظ التوازن مرفوض تماما كحقيقة علمية.
خلاصة القول: رغم ما يدعيه هذا ” الباحث الإسلامي ” من حب العلم والدين،
فإنه ليس عالماً وليس متديناً، بل مجرد رجل مسحور، استفرد به معلمه الفقيه في سن
مبكرة، بفضل نظام التعليم الإلزامي، فخلقه على هيئته، ونفخ فيه من روحه، وورطه في
الفخ المميت نفسه الذي تورط فيه الفقه منذ زمن بعيد. وما دام هذا الحبل على الجرار.
وما دام الحلف الشيطاني القائم بين الحكومات والفقهاء، يفرض على كل أب أن يرسل
أطفاله إلى مدارس الدولة بموجب نظام التعليم الإلزامي. وما دام مجتمعنا يسمح لفقيه
أمي أن يحشر نفسه بين العلماء) ويقول ما يشاء ولمن يشاء باسم الله شخصياً. وما دام
الطفل لا يستطيع أن يفعل شيئاً تجاه ما يسمعه من أساطير الفقه، سوى أن يطوع نفسه
للتعايش معها في الظلام فلا مفر. لا مفر من وقوع الكارثة. ولا مفر من أن يغرق

مجتمعنا
في موجة بعد موجة من خريجي هذه المدارس الذين تم تنويمهم من قبل أن يستيقظوا، وعهد
إليهم بحمل مسؤولية الهدم والبناء وهم عزل من كل سلاح، سوى سيف التعصب الأعمى في
أيدي ملايين العميان. طوبى لمن نجا.

 

غروب
الشمس

غروب
الشمس فى الحديث الصحيح 1. (البخارى كتاب تفسير القرآن4428) حَدَّثَنَا أَبُو
نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ
عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِي اللَّهم عَنْهم قَالَ كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى
اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فَقَالَ يَا
أَبَا ذَرٍّ أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ الشَّمْسُ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ الْعَرْشِ فَذَلِكَ
قَوْلُهُ تَعَالَى (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ)مسند احمد كتاب مسند الانصار20486)

 

حَدَّثَنَا
يَزِيدُ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ يَعْنِي ابْنَ حُسَيْنٍ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ
إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ كُنْتُ مَعَ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَيْهِ
بَرْذَعَةٌ أَوْ قَطِيفَةٌ قَالَ فَذَاكَ عِنْدَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فَقَالَ لِي
يَا أَبَا ذَرٍّ هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغِيبُ هَذِهِ قَالَ قُلْتُ اللَّهُ
وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِئَةٍ تَنْطَلِقُ
حَتَّى تَخِرَّ لِرَبِّهَا عَزَّ وَجَلَّ سَاجِدَةً تَحْتَ الْعَرْشِ فَإِذَا
حَانَ خُرُوجُهَا أَذِنَ اللَّهُ لَهَا فَتَخْرُجُ فَتَطْلُعُ فَإِذَا أَرَادَ
أَنْ يُطْلِعَهَا مِنْ حَيْثُ تَغْرُبُ حَبَسَهَا فَتَقُولُ يَا رَبِّ إِنَّ
مَسِيرِي بَعِيدٌ فَيَقُولُ لَهَا اطْلُعِي مِنْ حَيْثُ غِبْتِ فَذَلِكَ حِينَ لَا
يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا *

 

ولكن
السؤال هو ان الشمس حينما تغرب عندنا فانها تكون موجودة في امريكا، فهل تلك الشمس
غير الشمس الاخرى التي تطلع على امريكا حينما تغرب عنا شمسنا؟، بعبارة اخرى: الشمس
لا تكف عن الاشراق على الارض فهي لا تغرب عن كل الارض وانما عن جزء منها فقط..، ام
ان هناك تفسيرا آخر؟ ونرى هنا ان الشمس تشرق وتغرب وتذهب للسجود للة فتكون الدنيا
غروب وتاتى من السجود فتكون الدنيا شروق.. كيف هذا وقد اجمع علماء العلم الحديث ان
الغروب والشروق نتيجة دوران الأرض حول الشمس وليس الشمس هي التي تدور حول الأرض؟؟.

 رأى
القرآن:

القرآن
يقول (و الشمس تجري لمستقر لها) قال الشيخ السعدي في تفسيره (أخبر الله أن الشمس
والقمر والنجوم تجري إلى مستقر لها) وقلت: فلم يذكر الله أن الأرض تدور حول الشمس
بل ذكر أن الجبال جعلها الله رواسي للأرض.

ولقد
قال الشيخ ابن باز رحمه الله في رده على من يقول أن الشمس ثابتة والارض تدور عليها
ان هذا الكلام ينافي الكتاب والسنة وإن قال معتقداً ذلك فقد كفر.

وقد
سئل الشيخ ابن عثيمين حول دوران الشمس حول الأرض؟ فقال(ظاهر الأدلة الشرعية تثبت
أن الشمس هي التي تدور على الأرض، وبدورتها يحصل تعاقب الليل والنهار سطح الأرض،
وليس لنا أن نتجاوز ظاهر الأدلة إلا بدليل أقوى من ذلك يسوغ لنا تأويلها عن ظاهرها،ومن
الأدلة على أن الشمس تدور على الأرض دوراناً يحصل به تعاقب الليل والنهار مايلي:

قال
القرآن عن إبراهيم في محاجته لمن حاجه في ربه (فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت
بها من المغرب) فكون الشمس يؤتى بها من المشرق دليل ظاهر على أنها التي تدور على
الأرض.

 

وقال
أيضاً عن إبراهيم (فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا اكبر فلما أفلت قال يا
قوم إني بريء مما تشركون) فجعل الأفول من الشمس لا عنها ولو كانت الأرض التي تدور
لقال (فلما أفل عنها)

 

قال
القرآن (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات
الشمال) فجعل الازورار والقرض من الشمس وهو دليل على أن الحركة منها ولو كانت من
الأرض لقال يزاور كهفهم عنها، كما أن غضافة الطلوع والغروب إلى الشمس يدل على انها
هي التي تدور وغن كانت دلالتها أقل من دلالة قوله(تزاور) (تقرضهم)

 

وقال
القرآن(وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون) قال ابن عباس:
يدورون في فلكة كفلكة المغزل. اشتهر

ذلك
عنه.

 

و
قال القرآن (يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً) فجعل الليل طالباً للنهار، والطالب
مندفع لا حق، ومن المعلوم أن الليل والنهار تابعان للشمس.

 

و
(خلق السموات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر
الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار) فقوله (يكور الليل
علىالنهار) أي يديره عليه ككور العمامة دليل على أن الدوران من الليل والنهار على
الأرض ولو كانت الأرض التي تدور عليهما لقال (يكور الأرض على الليل والنهار) وفي
قوله (كل يجري لأجل مسمى) المبين لما سبقه دليل على أن الشمس والقمر يجريان جرياً
حسياً مكانياً لأن تسخير المتحرك بحركته أظهر من تسخير الثابت الذي لا يتحرك.

 

و
قال (و الشمس وضحاها والقمر إذا تلاها) ومعنى (تلاها) أتى بعدها وهو دليل على
سيرها ودورانها على الأرض ولو كانت الأرض تدور عليهما لم يكن القمر تالياً للشمس
بل كان تالياً لها احياناً وتالية له احياناً، لأن الشمس أرفع منه والاستدلال بهذه
الآية يحتاج إلى تامل.

 

قال
(و الشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم والقمر قدرناه منازل حتى عاد
كالعرجون القديم لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في
فلك يسبحون) فإضافة الجريان على الشمس وجعله تقديراً من ذي عزة وعلم يدل على أنه
جريان حقيقي بتقدير بالغ، بحيث يترتب عليه اختلاف الليل والنهار والفصول، وتقدير
القمر منازل يدل على تنقله فيها ولو كانت الرض التي تدور لكان تقدير المنازل لها
من القمر لا للقمر،ونفى إدراك الشمس للقمر وسبق الليل للنهار يدل على حركة اندفاع
من الشمس والقمر والليل والنهار.

 

 وقال
النبي محمد لأبي ذر وقد غربت الشمس: أتدري أين تذهب؟ قال: الله ورسوله اعلم. قال: فإنها
تذهب فتسجد تحت العرض فتستأذن فيؤذن لها، فيوشك ان تستأذن فلا يؤذن لها فيقال لها
ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها” أو كما قال محمد، متفق عليه، فقوله (ارجعي
من حيث جئت، فتطلع من مغربها) ظاهر جداً في

أنها
تدور على الأرض وبدورانها يحصل الطلوع والغروب.

 

الأحاديث
الكثيرة في إضافة الطلوع والغروب والزوال إلى الشمس فإنها ظاهرة في وقوع ذلك منها
لا من الأرض عليها.

فكيف
نرى ان القرآن لم يخطى خطا فاحش فى موضوع دوران الشمس حول الارض.. وهو ما اجمع
علية علماء الفلك بدون استثناء بانة خطا علمى كبير جدا.. وبعد ان صعد الانسان الى
القمر وتم تصوير الارض فى القرن العشرين باعقد اجهزة التصوير وضح جدا دوران الارض
حول الشمس.. فكيف اخطا اللة فى القرآن معجزة المعجزات والمعجز علميا فى جميع ايات
القرآن المتحدثة عن هذا الموضوع بدون استثناء وياتى الحديث الصحيح ليؤكد خطا
القرآن.

 

دورة
الماء فى الطبيعة

إن
سقوط الأمطار مكونة الأنهار، ثم انصباب الأنهار فى البحار والمحيطات، ثم حدوث
البخر نتيجة لأشعة الشمس فترتفع أبخرة الماء إلى طبقات الجو العليا، وهذه تتكثف نتيجة
للبرودة في هذه المناطق فتتكون السحب وتنزل الأمطار؛ وهكذا؛ هذه الدورة التي
اكتشفت من قرون قريبة، أسماها أليهو هذه التسمية الدقيقة « موازنة السحاب »! (أي
37: 16). كما أشار إليها سليمان فى معرض الحديث عن خواء كل شئ، وأن ما كان هو ما
يكون فليس تحت الشمس جديد، عندما قال. « كل الأنهار تجرى إلى البحر والبحر ليس
بملآن. إلى المكان الذى جرت منه الأنهار إلى هناك تذهب راجعة » (جا 1: 7-10 انظر
أيضاً أى 36: 27-28، عا5:

 

أما
عن كيفية نزول المطر، فقد كانت النظرية لعهد ليس ببعيد أن الماء المتبخر يتجمع فى
سحب هائلة حتى يصبح وزنه أثقل من أن يحمله الجو فينزل على هيئة مطر بفعل قوى القص
(
Shearing Force) الناتجة عن الجاذبية، إلى أن اكتشف عالم الطبيعة المشهور
“اللورد كلفن” هذا الاكتشاف الذى جعل اسمه يلمع، وهو أن المطر يحدث
دائماً بسبب تفريغ شحنة كهربية فى الجو، وأن البروق تُحدث الأمطار. والعجيب أن هذه
الحقيقة أشار إليها الكتاب المقدس من آلاف السنين « المُصعِد السحاب من أقاصي
الأرض.. الصانع بروقاً للمطر » (مز 135: 7 انظر أيضاً أر10: 13، 51: 16).

 

ولقد
حدث أن كان أحد ضباط الجيش الأمريكي يلقى على زملائه محاضرة عن الكهرباء، وأخذ يشرح
هذا الاكتشاف العظيم للورد كلفن، وكان هذا الضابط مؤمناً، فأشار إلى كتاب قديم كان
معه، وقال “لكنى أيها السادة أمتلك كتاباً أقدم من جون كلفن بكثير، سبق
اللورد في اكتشافه العظيم هذا”.. هذه المفاجأة أثارت شغف الضباط، مما جعلهم
بعد المحاضرة يلتفون حول الضابط ليسألوه عن هذا الكتاب القديم الذى أشار إلى
اكتشاف كلفن، فأخرج لهم الكتاب المقدس وقرأ لهم مزمور 135: 7 وإرميا10: 13، 51: 16.

 

كمثل
ادم،

كان
مسيحيو نجران يجعلون من مولد المسيح المعجز دليلاً على الهيته وبنوته لله فأجابهم
القرآن: ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم، خلقه من تراب ثم قال له: كن فيكون (ال
عمران59(.”

 فقارن
القرآن، في الرد عليهم، الغريب بالاغرب: المسيح ولُد بدون أب، وآدم كان بدون أب
ولا أم! فكما ان مولد آدم لا يجعله الهاً، كذلك مولد المسيح لا يحعله ابن الله.
هذا منطق القرآن ومنطوقه.

فالقرآن
لا ينكر فضل المسيح على المرسلين، بمولده المعجز الذي انفرد به على العالمين. انما
ينكر برهنته على الهية المسيح.

)إِنَّ
مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)

 

قبل
ان تتأملي في الاعداد، تأملي في الاية،

 

بها
غلط نحوي كبير

 

مثل
عيسى عند الله كمثل آدم خلقة (فعل ماض) من تراب ثم قال له كن (فعل ماض)

 

الاية
تقول (فيكون) فعل مضارع

 

والصحيح
(فكان) فعل ماض

 

لان
الاية تتكلم عن آدم وعيسى وهم بالنسبة للقرآن في ذلك الوقت من الزمن الماضي

 

فلماذا
هذا الخلط بين الازمنة؟؟

 

 

ملحوظة
هامة:

 

تم
تصحيح هذه الازمنة في الترجمات الانجليزية

and he said be he was

 

هل
من تفسير لهذا الإعجاز اللغوي (قبل الإعجاز العددي)

 

الذي
سوف يتبين لنا حقيقته عندما يقوم احدهم بالعد الصحيح لما اوردته.

 

هو
الله أحد

ملاحظة
رقم 1: “قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفؤاً
أحد”.

لو
أننا كتبنا كلمات هذه السورة لقلنا: ” قل هو الله أحد، الله الصمد، ما وُلد
ولا ولدْ، وما له كفو أحد “.

 فان
” لم يلد ولم يولد ” بها خطأ زمني، فلا يمكن أن كائنا يلد قبل أن يولد!!
و” لم يكن له كفؤاً احد ” تشمل الماضي فقط. أما ” ولم يكن له كفو
أحد” فتشمل كل زمان ومكان!!

 ونحن
المسيحيين نفضّل أن نتلو كلمات هذه السورة مصححة، فالله –

بالمعنى
الحرفي – ما وُلد، ولا ولدْ!!.

 جاء
في (اسرار التنزيل) للبارزي: قيل المشهور في كلام العرب ان “الاحد”
يستعمل بعد النفي، و(الواحد) بعد الاثبات: فكيف جاء هنا بعد الاثبات؟؟ قلنا قد
اختار أبو عبيد أنهما بمعنى واحد، وان غلب استعمال “أحد” في النفي.
ويجوز ان يكون العدول هنا عن الغالب رعاية للفواصل (الاتقان 1: 147).

 ونحن
نعتقد أنه تعريب اليهود العرب للتعبير العبراني في صلاة فاتحتهم كما وردت في
التوراة (تثنية 4: 6): “يهوة أحد “؛ ويهوه تعني لفظاً “هو
الله”. ثم لماذا نكًّر صفة “أحد” وعرّف صفة “الصمد”؟؟
ربما للسبب ذاته.

 

 سورة
البلد الاية (6): ”

ووالد
وما ولد “: لاحظ استخدام “ما” للعاقل!! ومن هما الوالد وما ولد؟
قال

البيضاوي:
” الوالد آدم أو ابراهيم، وما ولد ذريته او محمد” لا شيء في النعبير يدل
على هذا التفسير. انما هو قسم مسيحي عربي بالله وعيسى جرى محمد فيه على عادة بعض
قومه المسيحين، كما في القسم بالبلد الحرام (الاية 4: ” بهذا البلد” اي
مكة: لم تطّهر بعد من الاصنام فهل يحل القسم التوحيدي به اذا لم يكن قسم مسيحي؟)
والقسم يالله وعيسى من دلائل التأثير المسيحي على البيئة وعلى القرآن.

 

 سورة
الاخلاص

“قل
هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفؤاً أحد”.

لو
أننا كتبنا كلمات هذه السورة لقلنا: ” قل هو الله أحد، الله الصمد، ما وُلد
ولا ولدْ، وما له كفو أحد “.

فان
” لم يلد ولم يولد ” بها خطأ زمني، فلا يمكن أن كائنا يلد قبل أن يولد
و” لم يكن له كفؤاً احد ” تشمل الماضي فقط. أما ” ولم يكن له كفو
أحد” فتشمل كل زمان ومكان!! ونح

المسيحين
نفضّل أن نتلو كلمات هذه السورة

مصححة،
فالله – بالمعنى الحرفي – ما وُلد، ولا ولدْ

 جاء
في (اسرار التنزيل) للبارزي: قيل المشهور في كلام العرب ان “الاحد”
يستعمل بعد النفي، و(الواحد) بعد الاثبات: فكيف جاء هنا بعد الاثبات؟؟ قلنا قد
اختار أبو عبيد أنهما بمعنى واحد، وان غلب استعمال “أحد” في النفي.
ويجوز ان يكون العدول هنا عن الغالب رعاية للفواصل (الاتقان 1: 147).

 ونحن
نعتقد أنه تعريب اليهود العرب للتعبير العبراني في صلاة فاتحتهم كما وردت في
التوراة (تثنية 4: 6): “يهوة أحد “؛ ويهوه تعني لفظاً “هو
الله”. ثم لماذا نكًّر صفة “أحد” وعرّف صفة “الصمد”؟؟
ربما للسبب ذاته.

نلاحظ
ان مطلع هذا الاعلان هو مطلع صلاة التوحيد في التوراة التي كان يرددها بنو اسرائيل
حيثما رحلوا وحلوا: ” اسمع يا اسرائيل الله الهنا هو الله أحد” (تثنية 4:
6) وفي اللغة العبرية والسريانية ولغة سورة الاخلاص نجد اللفظ ذاته: ” الله
أحد” واليهود في صلاتهم يمدون الصوت في لفظهم “أحد” كما يفعل
المسلمون الى اليوم. واختلفوا في تحديد معنى “الصمد” ونعتقد ان الاية 3
تفسير لصفة أحد، والاية 4 “لم يكن له كفؤاً أحد” تفسير للصمد. والصمد من
اسماء التوحيد، مثل الرحيم، في الكتابات التدمرية.

 قُلْ
هُوَ اللَّهُ أَحَد لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ

 فاللغة
العربية تقول (هو الله احد) و(احد) هكذا مضاف وليس هناك مضاف اليه؟؟ احد ماذا؟؟

ولو
كان يعرف قليل من العربية > لعرف ان كاتب الكلام كان المفروض ان يقول (قل هو
الله الاحد) ولكن للاسف فهو فرنسي، وعندما يدرك اللغة العربية ويعرف الفرق.

سيعرف
ان الترجمة لم تكن امينة >هذا خلاف ان الله (لم يلد) تنفي الماضي ولا تنفي
المستقبل (لم يولد) تنفي الماضي ولا تنفي المستقبل مع ان الله سرمدي (.

فمن
يريد ان ينفي عنه شيء (يجب ان يكون نفيا سرمديا) ينفي الماضي والحاضر والمستقبل

 بخصوص
الصمد، ما رأيك بالتالي:

الصمد:
إن كلمة “صمد” في العربية هي من الأسماء الحسنى, كلمة محيرة لأنها
جامدة, لم تشتق من فعل, ولم يشتق منها فعل, ولا صلة لها بالهومونيم
“صمد” “يصمد” وهي مورفولوجيا ثابتة. الاسم فيها هو الصفة
والصفة هي الاسم. وهي غامضة المعنى, نادرة الاستعمال, وأشهر استعمال لها في
الصمدية ثلاثة: باللغة المصرية القديمة = خمت.

وطبقاً
لقوانين الفونوطيقيا “خمت” المصرية = صمد العربية.

“قانون
خ الحامية = س السامية”. فإذا كان الأمر كذلك كان معنى الصمدية: الثالوث أو
الثلاثة (فقه اللغة العربية. د. لويس عوض صفحة 306).

أي
أن: الله أحد: أي أنه المنزه عن الأشياء, والأسبق في الزمان والمكان.

الصمد:
أي أنه ثالوث.

لم
يلد: نقي الولادة الجسدية.

لم
يولد: أي ليس له سابق, بل واحد الوجود.

لم
يكن له كفؤا أحد: أي ليس له مثيل أو شبيه وهو ما يؤمن به المسيحيون

 

هل
تعرف ابجد هوز؟؟ هناك طريقة مشهورة علميا فى الحسابات وبها نعرف بعض الالغاز

أ=
1 ب=2 ج=3 ذ= 4 ة= 5 و=6 ز=7 ح=8 ط=9 ى=10 ك=20 ل=30

م=40
ن= 50 س=60 ع=70 ف= 80 ص=90 ق=100 ر= 200

ش=300
ت= 400

القرآن
= 1+30+100+200+1+50=382

موجز=
40+6+3+7=56

الدين
= 1+30+4+10+50= 95

اليهودى
= 1+30+10+5+6+4+10 = 66

والمسيحى
= 6+1+30+40+60+10+8+10 = 165

وبناء
على ذلك يكون.. القرآن = موجز الدين اليهودى والمسيحى = 382

كهيعص
= 20+5+10+70+90 = 195

المسيح
= 1+30+40+60+10+8 = 149

الهى
= 1+30+5+10 = 46

كهيعص
= المسيح الهى = 195

قال
رسول الإسلام إلى كاتبه وشاعره

 

هل
تعرف السريانية؟

أجاب
– لا

قال
له رسول الإسلام: إذهب وتعلمها

أجاب
– لماذا يا رسول الله؟

قال
رسول الإسلام: (لأنها لغة أهل الجنة)

المطلوب
من المسلم تعلم اللغة السريانية لغهم اللغة العربية

وفك
رموز الأحرف النورانية

 

هدية
إلى القراء

حم
عسق

ح
+ م + ع + س + ق = 278

المسيح
هو بن الله = 278

 كهيعص
تعني المسيح الهي

 

وأجيب
– كل من يبحث عن معنى (الأحرف النورانية)

عليه
أن يكون ملما باللغة السريانية كي يعرف اللغة العربية

 

والأحرف
(ك ه ي ع ص)

 

يمكن
معرفة مدلولها من الأبجدية السريانية والعربية ووالأرقام التي تقابلها

 

ك
يقبلها الرقم 20

ه
5

ي
10

ع
70

ص
90

المجموع
يساوي 195

 

صيغة
(المسيح إلهي)

ا
يقابلها الرقم 1

ل
30

م
40

س
60

ي
10

ح
8

ا
1

ل
30

ه
5

ي
10

المجمع
الرقمي يساوي 195

وعليه:
كهيعص تعني (المسيح إلهي)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار