علم الانسان

باسم الشعب



باسم الشعب

باسم الشعب

كثيرا ما تصلنى برقيه بشأن امر من امور الكنيسة
يريد صاحبها ان يعطيها ثقلا ووزنا،

فيقول باسم شعب كنيسة كذا او يجعل توقيعها: شعب
كنيسة كذا..

وربما يكون محتواها عبارة عن مجرد رأيه الشخصي،

والشعب لا علاقة له إطلاقا بما ورد فيها من
كلام..

انه يعتقد انه ما دام قد اقتنع بشىء، فلابد ان
الكل ايضا مقتنعون..!

فرأيه هو الحق.

والكل وراء هذا الحق!

وقد يذهب احدهم الى مكتب التلغراف ويرسل مجموعة
كبيرة من البرقيات بصيغة واحدة تقريبا وبتوقيعات اسماء متعددة، الله يعلم مدى
علمها بكل هذا. والامر يحتاج الى دراسة على الطبيعة..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار