القرن الثالث (201-300)

القرن الثالث (201-300)
(1) الدولة
الرومانية
(2) أهم
الأحداث التاريخية
(1) اضطهادات متوالية:
–
مكسيمينوس.
– ديسيوس.
– فاليريان.
(2) نشأة الرهبنة.
(3) ظهور البدع.
(3) أشهر
البطاركة – من البطريرك
[13-16]
(1) البابا ياراكلاس:
[13]
– تلميذ أوريجينوس.
– صار مديرا للاكليريكية.
– رسم 232م 348م.
– أول من دعي بابا.
(2) ديونيسيوس: [14]
– كان وثنيا فيلسوف.
– اشترى من عجوز كراسة
من رسائل بولس، وطلب غيرها فأرشدته للكنيسة فآمن.
– تلميذ أوريجينوس.
– مدير الإكليريكية.
– رسم 248م 265م.
– تحمل اضطهادات كثيرة
وسجن، ونفي، ثم عاد للكرسي.
– رد على بدع كثيرة.
(3) البابا ثاؤنا [16]
– عالما وديعا.
– أول من بنى كنيسة في
الإسكندرية. (كانوا يصلون في السراديب).
– كتب رسائل إرشاد
لحاشية دقلديانوس بالتزام الأمانة والسلوك المسيحي ليتمجد الله.
– رسم 282م 300م
(4) أشهر
القديسين الرهبان
(1) الأنبا بولا أول السواح:
– ولد في الأقصر
228م 343م
– نال قسطا وافرا
من النعيم.
– الميراث، ذهابه
للمحكمة، الجنازة، ذهب إلى البرية.
– زيارة الأنبا
أنطونيوس والغراب.
– ودفنه الأنبا
أنطونيوس. الأسدين وحفر القبر، وكتب سيرته.
– عيده في 2
أمشير.
(2) الأنبا أنطونيوس:
– من قمن العروس
[251م 356]
– سمع إن
“أردت أن تكون كاملا”.
– باع كل ماله
3000 فدان وترك أخته في بيت العذارى.
– توحد بمغارة.
– دخل إلى البرية
الداخلية.
– تتلمذ على يديه
الكثيرون.
– نزل إلى
الإسكندرية مرارا لتشجيع الشهداء.
– أسس نظام
الرهبنة.
– من تلاميذه:
القديس مقاريوس والقديس بولس البسيط.
– عيده في 22 طوبة.
(5) أشهر
البدع
(1) بدعة الملك الألفي الحرفي:
– صاحبها نيبوس الأسقف
بالفيوم.
– يدعي أن المسيح سيحكم
على الأرض ألف سنة حرفيا.
– قاومه البابا ديونيسيوس.
– وأوريجينوس قاوم مثل
هذه الفكرة في عهده من قبل.
(2) بولس السميساطى
بطريرك العراق:
– قال أن كلمة الله حل
في المسيح بعد ولادته وفارقه في الآلام.
– حُرم وعُزل من
البطريركية.
(3) بدعة ماني
الفيلسوف:
– ادعى أن الباراقليط
مكمل الفداء.
– ادعى أنه يوجد إله
النور وإله الظلمة الشيطان الذي خلق الإنسان.
– وادعى أن المسيح لم
يكن له جسد حقيقي وظن اليهود أنهم صلبوه.
(4) الخلاف على عماد
الهراطقة:
– مصر والكنائس الشرقية
رفضت معمودية الهراطقة، وأوجبت معمودية من ينضم منهم.
– كنيسة روما والغرب
قبلتها ولا تعيد معمودية المنضمين منهم.
– حسمت في مجمع نيقية
حسب فكر الكنيسة القبطية.
– أما من بخر للأوثان
زمن الاضطهاد فلا تعاد معموديتهم بل تقبل توبتهم.