مريم العذراء القديسة
11- منية سمنود ودقادوس

11- منية سمنود ودقادوس]]>
11- منيةسمنود ودقادوس
بعدأن تركوا بلبيس رحلت العائلة المقدسة شمالاً إلى بلدة منية جناح التى تعرف الأنبإسم ” منية سمنود” ومنها عبروا بطريق البحر إلى سمنود نفسها فإستقبلهمأهل البلدة بالفرح الزائد وطلبت العذراء من المخلص أن يبارك المدينة وأهلهافأجابها بقوله: “إنه سوف يكون بهذه البلدة بيعة مباركة بإسمك إلى الأبد”.
ويروىتقليد قديم ان البتول مريم قد شاركت فى إعداد خبز لدى سيدة طيبة من سكانها وباركرب المجد خبزها ويوجد ” ماجور” جرانيتى بالكنيسة ينسب إلى هذه القصةتوضع فيه المياه بعد التناول من السر المقدس لكى يكون بركة للزائرين.