نبؤات العهد القديم عن المسيح

النبؤة

العهد القديم

العهد الجديد

نسل المرأة

وأضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها هو يسحق رأسك وأنت
تسحقين عقبه (تكوين 15: 3)

ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولودا من امرأة مولودا
تحت الناموس (غلاطية 4: 4)

نسل إبراهيم

وأبارك مباركيك ولاعنيك العنه
وتتبارك فيك جميع قبائل الأرض (تكوين 3: 12)

كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم

(متى 1: 1)

نسل

اسحق

فأجاب يسوع وقال أيها الجيل غير المؤمن الملتوي إلى متى أكون معكم
إلى متى احتملكم قدموه إلي ههنا

(تكوين 19: 17)

بن يعقوب بن اسحق بن إبراهيم بن تارح بن ناحور

(لوقا 34: 3)

نسل يعقوب

أراه ولكن ليس الآن أبصره ولكن ليس قريبا يبرز كوكب من يعقوب ويقوم
قضيب من إسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغى

(عدد 17: 24)

إبراهيم ولد اسحق واسحق ولد يعقوب ويعقوب ولد يهوذا وأخوته (متى 2: 1)

نسل يهوذا

لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى يأتي شيلون وله
يكون خضوع شعوب (تكوين 10: 49)

بن عميناداب بن آرام بن حصرون بن فارص بن يهوذا (لوقا 33: 3)

نسل داود

لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها
ويعضدها بالحق (إشعياء 7: 9)

هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه

(لوقا 32: 1)

الممسوح والأزلي

كرسيك يا الله إلي دهر الدهور قضيب استقامة قضيب ملكك (مزمور 6: 45)

و أما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور قضيب استقامة قضيب
ملكك أحببت البر وأبغضت الإثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بزيت الابتهاج أكثر من
شركائك (عبرانيين 8: 1)

ميلاده في بيت لحم

أما أنت يا بيت لحم أفراتة وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا
فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على إسرائيل (ميخا 2: 59)

فصعد يوسف أيضا من الجليل من مدينة الناصرة إلى اليهودية إلى مدينة
داود (لوقا 4: 2)

وقت ميلاده

فاعلم وافهم انه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح
الرئيس سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعا يعود ويبنى سوق وخليج في ضيق الأزمنة (دانيال 25: 9)

و في تلك الأيام صدر أمر من أوغسطس قيصر بان يكتتب كل المسكونة (لوقا 1: 2)

ميلاده من عذراء

و لكن يعطيكم السيد نفسه آية ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه
عمانوئيل (إشعياء 14: 7)

و في الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من
الجليل اسمها ناصرة (لوقا 26: 2)

مذبحة أطفال

هكذا قال الرب صوت سمع في الرامة نوح بكاء مر راحيل تبكي على
أولادها وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين (إرميا 15: 31)

حينئذ لما رأى هيرودس أن المجوس سخروا به غضب جدا فأرسل وقتل جميع
الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي
تحققه من المجوس (متى 16: 2)

هروبه إلي مصر

لما كان إسرائيل غلاما أحببته ومن مصر دعوت ابني (هوشع 1: 11)

فقام واخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلي مصر (متى 14: 2)

الطريق المعدة له

صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب قوموا في القفر سبيلا لإلهنا (إشعياء 3: 40)

فجاء إلى جميع الكورة المحيطة بالأردن يكرز بمعمودية التوبة لمغفرة
الخطايا (لوقا 3: 3)

مجي السابق أمامه

هأنذا أرسل ملاكي فيهيئ
الطريق أمامي ويأتي بغتة إلى هيكله السيد الذي تطلبونه وملاك العهد الذي تسرون
به هوذا يأتي قال رب الجنود (ملاخي 1: 3)

بل ماذا خرجتم لتنظروا أنبياء نعم أقول لكم وأفضل من نبي (لوقا 24: 7)

مسبوق بإيليا

هاأنذا أرسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء يوم الرب اليوم العظيم
والمخوف فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على إبائهم (ملاخي 5: 4)

إن جميع الأنبياء والناموس إلى يوحنا تنباؤا وإن أردتم أن تقبلوا فهذا هو إيليا المزمع أن يأتي من له أذنان
للسمع فليسمع (متى 13: 11)

أنة يدعي ابن الله

أنى اخبر من جهة قضاء الرب قال لي أنت ابني أنا اليوم ولدتك (مزمور 7: 2)

و صوت من السماوات قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت (متى 17: 3)

سكنه في تخوم ذبولون

الش السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت
أشرق عليهم نور (إشعياء 1: 9)

و ترك الناصرة وأتى فسكن في كفرناحوم التي عند البحر في تخوم
زبولون ونفتاليم (متى 13: 4)

التكلم بأمثال

افتح بمثل فمي أذيع ألغازا منذ القدم (مزمور 2:
78)

هذا كله كلم به يسوع الجموع بأمثال وبدون مثل لم يكن يكلمهم (متى 34: 13)

أنه نبي

يقيم لك الرب ألهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي له تسمعون.. أقيم
لهم نبيا من وسط أخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به (تثنية 15: 18)

و يرسل يسوع المسيح المبشر به لكم قبل الذي ينبغي أن السماء تقبله
إلى أزمنة رد كل شيء التي تكلم عنها الله بفم جميع أنبيائه القديسين منذ الدهر (أعمال 20: 3)

لشفاء منكسري القلوب

روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لأبشر المساكين أرسلني لأعصب
منكسري القلب لأنادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق لأنادي بسنة مقبولة
للرب وبيوم انتقام لإلهنا لأعزي كل النائحين (إشعياء 1:
61)

فدفع إليه سفر إشعياء النبي ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان
مكتوبا فيه.. ثم طوى السفر وسلمه إلى الخادم وجلس وجميع الذين في المجمع كانت
عيونهم شاخصة إليه.. (لوقا 17: 4)

صلبه وتحمله الآلام ورفض الناس له

محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا
محتقر فلم نعتد به

لكن أحز أننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من
الله ومذلولا وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه
وبحبره شفينا كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه والرب وضع عليه إثم جميعنا
(إشعياء 3: 53)

إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله (يوحنا 11:
1)

فصرخوا بجملتهم قائلين خذ هذا وأطلق لنا باراباس (لوقا 18: 23) ومع انه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها لم
يؤمنوا به (يوحنا 37: 12) فسأله بيلاطس أيضا قائلا أما تجيب
بشيء انظر كم يشهدون عليك فلم يجب يسوع أيضا بشيء حتى تعجب بيلاطس (مرقس 4: 15) لأنه هكذا أحب الله العالم حتى
بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية (يوحنا 16: 3)

كاهن علي طقس ملكيصادق

اقسم الرب ولن يندم أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق (مزمور 4: 110)

كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة بل الذي قال له أنت
ابني أنا اليوم ولدتك..كما يقول أيضا في موضع آخر أنت كاهن إلى الأبد على رتبة
ملكي صادق (عبرانيين 5: 5)

دخوله إلى أورشليم

ابتهجي جدا يا ابنة صهيون اهتفي يا بنت أورشليم هوذا ملكك يأتي
إليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش ابن أتان (زكريا 9: 9)

فأتيا بالجحش إلى يسوع والقيا عليه ثيابهما فجلس عليه

(متى 7: 21)

ممجد من الاطفال

من أفواه الأطفال والرضع أسست حمدا بسبب أضدادك لتسكيت عدو ومنتقم (مزمور 2: 8)

فلما رأى رؤساء الكهنة والكتبة العجائب التي صنع والأولاد يصرخون
في الهيكل ويقولون أوصنا لابن داود غضبوا (متى 15: 21)

خيانته من صديق حميم

أيضا رجل سلامتي الذي وثقت به أكل خبزي رفع علي عقبه (مزمور 9: 41)

و بينما هو يتكلم إذا جمع والذي يدعى يهوذا احد الإثني عشر يتقدمهم
فدنا من يسوع ليقبله (لوقا 47: 22)

خيانته بثلاثين من
الفضة

فقلت لهم إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلا فامتنعوا فوزنوا
أجرتي ثلاثين من الفضة (زكريا 12: 11)

و قال ماذا تريدون أن تعطوني وأنا أسلمه إليكم فجعلوا له ثلاثين من
الفضة (متى 15: 26)

شهود زور يقومون عليه

شهود زور يقومون وعما لم اعلم يسألونني (مزمور 11:
35)

لان كثيرين شهدوا عليه زورا ولم تتفق شهاداتهم

ثم قام قوم وشهدوا عليه زورا (مرقس 56:
14)

الله سوف يتركه

إلهي إلهي لماذا تركتني بعيدا عن خلاصي عن كلام زفيري الهي في
النهار أدعو فلا تستجيب في الليل أدعو فلا هدوء لي.. (مزمور 1:
22)

أما الرب فسر بأن يسحقه
بالحزن أن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلا تطول أيامه ومسرة الرب بيده تنجح (إشعياء 10: 53)

و نحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوت عظيم قائلا إيلي إيلي لما
شبقتني أي إلهي إلهي لماذا تركتني

(متى 46: 27)

عظامه لن تنكسر

يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر (مزمور 20:
34)

و أما يسوع فلما جاءوا إليه لم يكسروا ساقيه لأنهم رأوه قد مات (يوحنا 32: 19)

دفنه مع غنى

و جعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما ولم
يكن في فمه غش (إشعياء 9: 53)

و لما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف وكان هو أيضا
تلميذا ليسوع (متى57: 27)

تعييرات ضده

لان غيرة بيتك أكلتني وتعييرات معيريك وقعت علي (مزمور 9: 69)

لان المسيح أيضا لم يرض نفسه بل كما هو مكتوب تعييرات معيريك وقعت
علي (رومية 3: 15)

الآلام

بذلت ظهري للضاربين وخدي للناتفين وجهي لم استر عن العار والبصق (إشعياء 6: 50)

حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه وآخرون لطموه (متى 67: 26)

السخرة علية

كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه وينغضون الرأس قائلين
اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سر به

(مزمور 7: 22)

و كان الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضا معهم يسخرون به قائلين
خلص آخرين فليخلص نفسه إن كان هو المسيح مختار الله (لوقا 35:
23)

الاقتراع علي لباسه

أحصي كل عظامي وهم ينظرون ويتفرسون في

يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون (مزمور 17: 22)

و لما صلبوه اقتسموا ثيابه مقترعين عليها لكي يتم ما قيل بالنبي
اقتسموا ثيابي بينهم وعلى لباسي القوا قرعة (متى 35: 27)

الصلاة من اجل أعدائه

بدل محبتي يخاصمونني أما أنا فصلاة (مزمور 4:
109)

فقال يسوع يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون وإذ
اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها (لوقا 34: 23)

طعنه

و أفيض على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات
فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له
ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره (زكريا 10:
12)

ثم قال لتوما هات إصبعك إلى هنا وأبصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي
ولا تكن غير مؤمن بل مؤمن (يوحنا 27: 20)

مكروه بلا سبب

لا يشمت بي الذين هم أعدائي باطلا ولا يتغامز بالعين الذين
يبغضونني بلا سبب (مزمور 19: 35)

لو لم أكن قد عملت بينهم أعمالا لم يعملها احد غيري لم تكن لهم
خطية وأما الآن فقد رأوا وأبغضوني أنا وأبي (يوحنا 24: 15)

قيامته من الهاوية

لأنك لن تترك نفسي في الهاوية لن تدع تقيك يرى فسادا..(مزمور 16)

إنما الله يفدي نفسي من يد الهاوية لأنه يأخذني سلاه (مزمور 15: 49)

فقال لهن لا تندهشن انتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب قد قام ليس هو
ههنا هوذا الموضع الذي وضعوه فيه (مرقس 6: 16)

صعوده إلى السماء

صعدت إلى العلاء سبيت سبيا قبلت عطايا بين الناس وأيضا المتمردين
للسكن أيها الرب الاله.. (مزمور 18:
68)

صعد الله بهتاف الرب بصوت الصور..(مزمور 5: 47)

يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه.. (هوشع 2: 6)

ثم إن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء وجلس عن يمين الله.. (مرقس 19: 16)

و انه دفن وانه قام في اليوم الثالث حسب الكتب..

(1 كورنثوس4: 15)

لذلك يقول إذ صعد إلى العلاء سبى سبيا وأعطى الناس عطايا وأما انه
صعد فما هو إلا انه نزل أيضا أولا إلى أقسام الأرض السفلى الذي نزل هو الذي صعد
أيضا فوق جميع السماوات لكي يملأ الكل (أفسس8: 4)