المسيحية
شخصية المسيح حيرت الناس على مر الأجيال

شخصية
المسيح حيرت الناس على مر الأجيال
شخصية
المسيح حار فيها الناس على مر الأجيال وقد عرفت الكنيسة شخص المسيح ووضعت أعتقادها
في المسيح في صورة قانون يسمي “قانون الإيمان” – وضعه مجمع نيقية المسكوني
سنة 325 م وأستقر عليه إيمان الكنيسة في كل المسكونة.
وعندما
جاء الإسلام في
بداية القرن السابع الميلادي تعرض لشخص المسيح من جديد ناكراً إيمان الكنيسة.. فهل
كانت الكنيسة في ضلال طيلة ستة قرون؟!..
الرد:
المسيح في الإسلام
“.. انه لم يترك
نفسه بلا شاهد.. “ (أعمال
الرسل17: 14)
“.. ومكانةُ
المسيحِ وأُمِّه مريم لا تدانيها مكانة في العقيدة الإسلامية..
وهى حقيقة لا تحتاج لمن يؤكدها “.