المسيحية

قيامة ميت بعد أن أنتن



قيامة ميت بعد أن أنتن

قيامة
ميت بعد أن أنتن

لقد
أقام السيد المسيح ميتاً بعد اربعه ايام من موته فأنتن. ان هذه المعجزه تتحدي
بصوره قاطعه كل من ينكر لاهوت السيد المسيح وكل من ينادي بأن السيد المسيح هو
إنسان عبقري ذو مغناطيسية جعلته يصنع المعجزات فنحن نعلم ان الإنسان مع مابلغه من
تقدم ونحن ندخل القرن الحادي والعشرين إلاّ انه مازال عاجزاً أن يقيم ميت بعد
أربعه ساعات من وفاته فكم بالحري بعد أربعه أيام وبعد أن دبت العفونه وعناصر
الفناء في جسده لقد أحب السيد المسيح لعازر واسرته ولكنه سمح في محبته ان تجناز
هذه الأسره تجربه مريره هي مرض لعازر وموته.

قال
المحاور الغير مؤمن:
فلنعود لمعجزه أقامه الميت الذي أنتن

قلت
بنعمة الرب:
يستمر يوحنا في تسجيل تفاصيل المعجزة بالكلمات ” فلما
سمع يسوع قال: هذا المرض ليس للموت بل لأجل مجد الله ليتمجد ابن الله به. وبعد ذلك
قال لهم: لعازر حبيبنا قد نام. لكني أذهب لأوقظه. فقال تلاميذه: ياسيد إن كان قد
نام فهو يشفي. وكان يسوع يقول عن موته. وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد النوم. فقال لهم
يسوع حينئذ علانية: لعازر مات. وأنا أفرح لأجلكم إني لم أكن هناك لتؤمنوا. ولكن
لنذهب إليه ” (يو 11: 4و 11- 15.) لعازر مات00وأنا أفرح لأجلكم!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار