القرن السادس (501-600)

القرن السادس (501-600)
(1) الدولة
الرومانية
(2) أهم
الأحداث الكنسية والعامة
اضطهادات:
– من الأباطرة
الخليقدونيين.
– نفوا وحبسوا بطاركة.
– قتلوا آلاف من الشعب
القبطي.
– عينوا بطاركة روم
بدلاء للبطاركة الأقباط.
ثورة الأقباط:
1- في عهد الملك موريس.
2- سببها القبض على
أرخنين.
3- ثار الأقباط ضد
الملك وحاول ثلاثة أراخنة أخوة طرد الرومان من مصر.
4- أخيرا هزموا وسجنوا
ثم قطعت رؤوسهم.
تسمية الأقباط خطأ باليعاقبة:
1-
بواسطة المؤرخين الغربيين.
2- واختلفوا في أسباب
التسمية.
3- قالوا نسبة ليعقوب
البرادعي.
4- أو تلميذ ديسقورس [لم
يكن له تلميذ بهذا الاسم]
(3) أشهر
البطاركة – [البطاركة من
32–35]
تيموثاوس الثالث [32]
– رغبة القيصر
الخلقيدوني في إرسال حملة عسكرية لإخبار الأقباط بالتحول إلى خلقيدونيين. فأرسل
البابا وفدا للملكة التي اقنعت زوجها بالعدول عن الحملة.
– ولكنه عقد مجمعا
مسكونيا للحكم على الأقباط باعتناق المذهب الخلقيدوني، ورفض البابا أن يحضره.
– قبض على البابا ونفاه
3 سنين. وقتل الآلاف من الشعب.
– بعد عودته قاوم
البدعة الأوطاخية التي ظهرت من جديد.
ثيودوسيوس الأول [33]
– عقد مجمعا حرم فيه
مجمع خلقيدونية.
– نفيه 2 سنتين، وأقام
الهراطقة شماسا بطريركا ليكون عوض البابا.
– عودة البابا واعترف
الشماس بخطئه.
– أرسل الإمبراطور له
رسالة ليقبل الخلقيدونية، ولما رفض
نفاه 4 سنوات، وعين بطريركا بدله.
– أرسل الإمبراطور
الجديد يستدعيه إلى القسطنطينية وعرض عليه نفس الأمر ولما رفضه ألقاه في السجن حتى
تنيح هناك.
(4) شهداء
وقديسون
القديس يعقوب البرادعي:
– كان أسقفا بإيطاليا
وجاء إلى مصر.
– رسمه البطاركة
المنفيون ومنهم البابا ثيودوسيوس مطرانا عاما للأرثوذكس.
– مجهودات في لم شمل
الأرثوذكس والرد على الخلافات.
– جملة رساماته 20
مطرانا وأسقفا + 100 ألف كاهن وشماس بكل البلاد الأرثوذكسية.
القديس يوحنا البرلسي:
– أسقف البرلس
بشمال مصر.
– كان عالما
ومؤرخا كنسيا.
– أحد واضعي سنكسار
الكنيسة القبطية.
(5) أشهر البدع
(1) بدعة مربعي اللاهوت:
[أ] يزعمون بوجود:
– أقنوم الآب.
– وأقنوم الابن.
– وأقنوم الروح القدس.
– وكيان آخر هو
الثالوث.
[ب] مجهودات القديس
يعقوب البرادعي:
– أخمد هذه البدعة،
وغيرها من البدع التي انتشرت في ذلك الحين.
– أخضع
الهراطقة لفكر البابا ديسقورس.
النزاع حول الثلاثة
تقديسات:
– وجود هذه التسبحة منذ
عهد الرسل.
– مصدرها يوسف الرامي عند تكفين المسيح أمسك يد الرب وقال: كيف
أكفن اليد التي خلقتني؟ فابتسم له المسيح.
– اعترض البعض قائلين
أنها تنسب التألم للثالوث لأنها ثلاث مقاطع.
– الرد على ذلك هو أن الثلاثة
مقاطع موجهة للمسيح في ولادته وصلبه، وقيامته، وليس للثلاثة أقانيم.