القرن الثالث عشر (1201-1300)

القرن الثالث عشر (1201-1300)
(1) الدولة
1) الأيوبية 2) المماليك
(2) أهم
الأحداث التاريخية
الدولة الأيوبية:
– عهد سلام
مع الأقباط نسبيا.
– رجع من أسلم إلى المسيحية
– وخاصة
الراهب الذي كان قد أسلم.
– نتيجة
لوجود الصليبين استولى الحكام على خزائن البطريركية، فرضوا عليهم الضرائب.
– تسخير
الأقباط في بناء الحصون.
– حدثت مجاعة
أكلوا فيها القطط والكلاب.
دولة المماليك:
– نشب حريق
في القاهرة اتهم فيه الأقباط [تماما مثل نيرون في روما] فقرر الملك حرق الأقباط،
وتحول القرار إلى فرض غرامات باهظة.
– تم رفت
الموظفين الأقباط
– إجبار
الأقباط على رشم صليب على أياديهم.
– إما اعتناق
الإسلام أو قطع الرقاب، فمنهم من هرب إلى الكهوف، ومنهم من أسلم قهرا، وقال أحد
الشعراء عن تأسلم الكافرين: سلموا من رواح مال وروح فهم سالمون لا
مسلمون.
(3) أشهر البطاركة – [البطاركة
من 75-79]
كيرلس الثالث [75]
– كان يدعى
داود بن لقلق.
– حاول بكل
السبل [بالرشاوى والوسائط والحيل أن يرسم بطريركا].
– بسببه ظل
الكرسي خاليا 20 سنة، ونجح أخيرا في الوصول لغايته إذ دفع 3 آلاف دينار للحكومة.
– رسم باسم
كيرلس الثالث.
– أعاد
السيمونية.
– استولى على
أموال الأديرة.
– أجبره
الأساقفة على عقد مجمع قدموا فيه طلباتهم.
أ- إبطال
السيمونية.
ب- عزل من رسموا بدون
استحقاق.
ج– تعيين أحد الأساقفة وكيلا للبطريركية.
– بعدما وافق
تحت تهديد الأساقفة عاد ورفض.
– قبض عليه
الوالي وأجبره على قبول القوانين.
– حاول
الأساقفة خلعه ولكنه مات قبل ذلك.
– كان خبر
وفاته سبب فرحة للشعب حتى كانوا يهنئون بعضهم بذلك.
أنبا يوحنا السابع
[77]، وأنبا غبريال [78]
– المرة
الوحيدة التي كان فيها بطريركان في آن واحد.
– تحيز لكل
مرشح بعض الأساقفة.
– استمر أنبا
يوحنا 6 سنين ثم عزل وسجن بالأديرة.
– رسم أنبا
غبريال واستمر 2سنة وتنيح.
– فأعادوا
أنبا يوحنا واستمر 22 سنة.
(4) علماء
وقديسون
الصفي بن العسال:
جمع قوانين الكنيسة في
كتاب “المجموع الصفوي” وهو ما تعتمد عليه الكنيسة اليوم.
شمس الرئاسة أبو
البركات بن كبر:
– كان قسا في
المعلقة.
– ألف كتاب
“مصباح الظلمة وإيضاح الخدمة” وهو كتاب روحي أدبي.
علم الرئاسة بن كاتب
قيصر:
ألف كتابا في تفسير سفر
الرؤيا.
القديس برسوم العريان:
– ابن كاتب
الملكة شجرة الدر.
– ورث ثروة
عظيمة فاحتقرها وزهد في الدنيا.
– عاش في
مغارة بكنيسة أبو سيفين.
– صنع معجزات
كثيرة.
– سجن وجلد
بسبب الاضطهاد.
– في آخر
حياته انفرد بدير بالمعصرة بجوار القاهرة حتى تنيح.
(5) أشهر
البدع
لم تنشأ في هذا القرن
بدع جديدة بمصر.