علم الانسان

صديق جاهل



صديق جاهل

صديق جاهل

كانوا يدافعون عنه في كل أخطائه، ويتطاولون علي
الكنيسة بسببه!!

فلا يشعر هو بفداحة إثمه، ولا يتوب. بل يستمر
فيما هو فيه، اعتماد علي هؤلاء المدافعين، الذين يشجعونه، ويمنحونه من تأييدهم،
وينفقون عليه من أموالهم.

وكلما انحدر، يظلون مدافعين عنه، وكأنها عبادة
أشخاص..!

فيستمر في الانحدار، وهي يشجعونه..!

إلي أن أضاعوه تماماً..!!

ووقفوا يتحسرون..

وانطبق عليهم المثل القائل ” عدو خير من
صديق جاهل “.

بل انطبق عليهم قول الكتاب: ” مبرئ المذنب،
ومذنب البريء، وكلاهما مكرهة للرب ” (أم 17: 19).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار