مريم العذراء القديسة

المطوبة



المطوبة]]>

المطوبة

(لوقا 1:48) فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي

(لوقا 11:27) وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ بِهَذَا رَفَعَتِ امْرَأَةٌ صَوْتَهَا مِنَالْجَمْعِ وَقَالَتْ لَهُ: «طُوبَى لِلْبَطْنِ الَّذِي حَمَلَكَ وَالثَّدْيَيْنِاللَّذَيْنِ رَضَعْتَهُمَا».

القرابةالطبيعيّة ليست أهمّ ما يربط مريم العذراء بابنها يسوع. إنّها تستحقّ الطوبى ليسلأنّها أمّه وحسب، بل بنوع خاص لأنّها عملت بمشيئة الله: سمعت كلمة الله وعملتبها، منذ جوابها للملاك جبرائيل: “ليكن لي بحسب قولك”، حتّى آخر لحظة منحياتها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نرجو اغلاق مانع الاعلانات لدعم الموقع كي نتمكن من الاستمرار